• قال الزعيم دكتور الفلسفة مارتن لوثر كينغ “إذا كان حتى من نصيبك أن تكون كناسًا في الشوارع، فليكن كنسك للشوارع متقنًا مثل الصور التي رسمها مايكل أنجلو، وليكن كنسك للشوارع متقنًا مثل بيتهوفن في تأليف الموسيقى، وليكن كنسك للشوارع مثل ليونتينبريس عندما غنى أمام أوبرا متروبوليتان. ليكن كنسك للشوارع مثل شكسبير عندما يكتب الشعر. ليكن كنسك للشوارع بشكل جيد أن جميع من في السماء والأرض سوف يستوقف ويقول: هنا عاش كناس عظيم للشارع أتقن وظيفته بشكل جيد”.
• وهذا بالضبط ما يجب أن نكون عليه في كافة أعمالنا، ينقل عن الأديب والفيلسوف الأمريكي رالف والدو إيمرسون وصيته بأن يسعى المرء للتفوق على نفسه، وإن كان لا أحد يراقب ذلك إلا أنه في النهاية سيلاحظ الجميع حتى إن كان في غابة لا يسكنها أحد، منهياً مقولته: “العالم سيطرق الطريق إلى بابه”.
• الإتقان، المفردة التي شدد عليها الجميع، في جميع جوانب الحياة المختلفة، ومنها كرة القدم وإدارتها.
• إحضار نادي الشباب للاعب عالمي كبير وفي عز نجوميته كالأرجنتيني الدولي “إيفر بانيغا” من نادي إشبيلية الإسباني، بعد منافسةمع نادي أرسنال الإنجليزي - كما أعلن خالد البلطان -، إنجاز كبير يسلط الضوء على دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين،وكرتنا المحلية، ولكم أن تحصوا كم عدد من بحث حول العالم عن المملكة والرياض والشباب، بعد إعلان إعلام العالم عن الصفقة، بشكل يستحقه الخبر الكبير.
• إعلامنا المحلي، يبدو أن القائمين عليه لم يعرفوا بعد قيمة الصفقة، خاصة ونحن نتحدث عن أقوى صفقة محترف أجنبي في تاريخ الدوري السعودي، فرأيناه منشغلاً باعتلاء نادٍ لصدارة ترتيب الدوري أو ضمه للاعب محلي، مع تجاهل أو ذكر على استحياء لضم الشباب نجم منتخب الأرجنتين وأحد لاعبي النخبة في الدوري الإسباني.
• الطريف جداً، ونكتة القرن، تغريدة لأحد برامج القناة الرياضية تحمل استفتاءً للجمهور عن الصفقة الأنجح، ومقارنتها بأخرى فيجهل بأبعاد صفقة ضم اللاعب الأرجنتيني الدولي التي تتجاوز الرياضة.
• خالد البلطان أدار نادي الشباب بطريقة بيتهوفن في تعامله مع الموسيقى وأنجلو مع الصور، احترافية تستحق أن تُدرس، فأبو الوليد أتى لنا بعلم إدارة يخصه، ولكن ناجح جداً، وعلى الجميع في الوسط الرياضي مع الطفرة الرياضية الحالية أن يقرروا إن لم يستفيدوا من طريقة البلطان، كيف سيسجل التاريخ عملهم؟!
• وهذا بالضبط ما يجب أن نكون عليه في كافة أعمالنا، ينقل عن الأديب والفيلسوف الأمريكي رالف والدو إيمرسون وصيته بأن يسعى المرء للتفوق على نفسه، وإن كان لا أحد يراقب ذلك إلا أنه في النهاية سيلاحظ الجميع حتى إن كان في غابة لا يسكنها أحد، منهياً مقولته: “العالم سيطرق الطريق إلى بابه”.
• الإتقان، المفردة التي شدد عليها الجميع، في جميع جوانب الحياة المختلفة، ومنها كرة القدم وإدارتها.
• إحضار نادي الشباب للاعب عالمي كبير وفي عز نجوميته كالأرجنتيني الدولي “إيفر بانيغا” من نادي إشبيلية الإسباني، بعد منافسةمع نادي أرسنال الإنجليزي - كما أعلن خالد البلطان -، إنجاز كبير يسلط الضوء على دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين،وكرتنا المحلية، ولكم أن تحصوا كم عدد من بحث حول العالم عن المملكة والرياض والشباب، بعد إعلان إعلام العالم عن الصفقة، بشكل يستحقه الخبر الكبير.
• إعلامنا المحلي، يبدو أن القائمين عليه لم يعرفوا بعد قيمة الصفقة، خاصة ونحن نتحدث عن أقوى صفقة محترف أجنبي في تاريخ الدوري السعودي، فرأيناه منشغلاً باعتلاء نادٍ لصدارة ترتيب الدوري أو ضمه للاعب محلي، مع تجاهل أو ذكر على استحياء لضم الشباب نجم منتخب الأرجنتين وأحد لاعبي النخبة في الدوري الإسباني.
• الطريف جداً، ونكتة القرن، تغريدة لأحد برامج القناة الرياضية تحمل استفتاءً للجمهور عن الصفقة الأنجح، ومقارنتها بأخرى فيجهل بأبعاد صفقة ضم اللاعب الأرجنتيني الدولي التي تتجاوز الرياضة.
• خالد البلطان أدار نادي الشباب بطريقة بيتهوفن في تعامله مع الموسيقى وأنجلو مع الصور، احترافية تستحق أن تُدرس، فأبو الوليد أتى لنا بعلم إدارة يخصه، ولكن ناجح جداً، وعلى الجميع في الوسط الرياضي مع الطفرة الرياضية الحالية أن يقرروا إن لم يستفيدوا من طريقة البلطان، كيف سيسجل التاريخ عملهم؟!
