أن تضع من ناديك منافساً للهلال، فاعلم أنك تحاول عبثاً، ولن تصل لمرادك.. هذه الحقيقة وغيرها أحلام وأوهام.
فالهلال ذلكم النادي الستيني يحمل بين جنبات دواليبه العامرة بطولته الرسمية الـ60، وهو رقم يصعب الوصول إليه ممن يدعي ليل نهار منافسته ببطولاته الرسمية والودية.
ولأنه حيث يوجد الهلال تكون البطولة، فقد وسع الزعيم العالمي الاستثنائي الفارق بينه وبين أقرب المتنافسين حوله إلى قرابة الضعف، وهو ما يؤكد سيطرته وسطوته على البطولات المحلية بكافة مسمياتها.
والبطولة 60 والتي حقق فيها الزعيم منجزاً فخماً تمثل بتحقيقه دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، كان يعني الشيء الكثير للهلاليين الذي نجح فريقهم الأول بإضافته إلى بقية المنجزات الفخمة كأس المؤسس وكأس الملك وكأس ولي العهد، كأعظم فريق كرة قدم سعودي، ينجح بجمع هذه الكؤوس في حالة نادرة جداً، تجعل الطريق شاقاً لمن يحاول منافسته، أو الاقتراب من أرقامه.
حضور الهلال وسطوته وهزيمته لمنافسه في الدوري برباعية في مواجهة حاسمة لا تقبل أنصاف الحلول، دليل أكيد لا لبس فيه على جدارة الزعيم واستحقاقه للدوري بمسماه الفخم الاستثنائي دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.
والبطولة “60”، أو الرقم الفخم كما جاء في تغريدة معالي المستشار تركي آل الشيخ تكفي لأن تضع الهلال خارج المنافسة إلى أن يكتب الله أمراً كان مفعولاً، وينجح غيره في الاقتراب من هذا الرقم الفخم، وإن كنت لا أظنهم سيفعلون.
والفريق الذي نجح في ضم الآسيوية والمشاركة في بطولة أندية العالم من الملعب وليس من باب “الترشيح”وتحقيق الدوري في موسم واحد كسابقة تاريخية على مستوى الأندية السعودية، جدير بلا شك في أن يكون الأول بلا منازع بين كل أقرانه من الفرق السعودية، حتى أولئك الذين ملؤوا الدنيا “ضجيجاً” ببطولاتهم “الحرة النقية” كما يزعمون، والتي تحولت إلى مجرد نكتة عابرة وتفتح المجال للتندر والسخرية ولا غيرهما.
وبحسب الموسوعة ويكيبيديا
يُعدّ الهلال أكثر الأندية تحقيقاً لبطولة الدوري السعودي الممتاز بست عشرة بطولة، إلى جانب تزعمه كأس ولي العهد بثلاث عشرة بطولة وهو رقم قياسي، وهو أول نادٍ يحصل على بطولة الدوري السعودي الممتاز. في العاشر من سبتمبر 2009 أعلن موقع الاتحاد الدولي للإحصاء والتاريخ IFFHS حصول نادي الهلال السعودي على لقب نادي القرن في قارة آسيا وذلك خلال فترة “1901- 2000”.
فالهلال ذلكم النادي الستيني يحمل بين جنبات دواليبه العامرة بطولته الرسمية الـ60، وهو رقم يصعب الوصول إليه ممن يدعي ليل نهار منافسته ببطولاته الرسمية والودية.
ولأنه حيث يوجد الهلال تكون البطولة، فقد وسع الزعيم العالمي الاستثنائي الفارق بينه وبين أقرب المتنافسين حوله إلى قرابة الضعف، وهو ما يؤكد سيطرته وسطوته على البطولات المحلية بكافة مسمياتها.
والبطولة 60 والتي حقق فيها الزعيم منجزاً فخماً تمثل بتحقيقه دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، كان يعني الشيء الكثير للهلاليين الذي نجح فريقهم الأول بإضافته إلى بقية المنجزات الفخمة كأس المؤسس وكأس الملك وكأس ولي العهد، كأعظم فريق كرة قدم سعودي، ينجح بجمع هذه الكؤوس في حالة نادرة جداً، تجعل الطريق شاقاً لمن يحاول منافسته، أو الاقتراب من أرقامه.
حضور الهلال وسطوته وهزيمته لمنافسه في الدوري برباعية في مواجهة حاسمة لا تقبل أنصاف الحلول، دليل أكيد لا لبس فيه على جدارة الزعيم واستحقاقه للدوري بمسماه الفخم الاستثنائي دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.
والبطولة “60”، أو الرقم الفخم كما جاء في تغريدة معالي المستشار تركي آل الشيخ تكفي لأن تضع الهلال خارج المنافسة إلى أن يكتب الله أمراً كان مفعولاً، وينجح غيره في الاقتراب من هذا الرقم الفخم، وإن كنت لا أظنهم سيفعلون.
والفريق الذي نجح في ضم الآسيوية والمشاركة في بطولة أندية العالم من الملعب وليس من باب “الترشيح”وتحقيق الدوري في موسم واحد كسابقة تاريخية على مستوى الأندية السعودية، جدير بلا شك في أن يكون الأول بلا منازع بين كل أقرانه من الفرق السعودية، حتى أولئك الذين ملؤوا الدنيا “ضجيجاً” ببطولاتهم “الحرة النقية” كما يزعمون، والتي تحولت إلى مجرد نكتة عابرة وتفتح المجال للتندر والسخرية ولا غيرهما.
وبحسب الموسوعة ويكيبيديا
يُعدّ الهلال أكثر الأندية تحقيقاً لبطولة الدوري السعودي الممتاز بست عشرة بطولة، إلى جانب تزعمه كأس ولي العهد بثلاث عشرة بطولة وهو رقم قياسي، وهو أول نادٍ يحصل على بطولة الدوري السعودي الممتاز. في العاشر من سبتمبر 2009 أعلن موقع الاتحاد الدولي للإحصاء والتاريخ IFFHS حصول نادي الهلال السعودي على لقب نادي القرن في قارة آسيا وذلك خلال فترة “1901- 2000”.
