ـ أقيم آخر دوري أولمبي سعودي “موسم 2017ـ 2018” وفاز بلقبه فريق الفيصلي وبعد ذلك غاب الدوري لثلاثة مواسم خسرت خلالها الكرة السعودية الكثير من المواهب!
ـ مواهب تجاوزت دوري الشباب “سن 19” ولم تجد لها مكانًا في الفريق الأول في أنديتها فاختارت اللعب في دوري الدرجة الأولى أو الثانية أو “العودة” إلى ملاعب الأحياء.
ـ حتى اليوم لا أعرف سبب توقف الدوري الأولمبي ولا أعلم الجهة الفنية التي “أوصت” بإيقافه وهي تعلم أن من تجاوز 19 سنة لا يستطيع اللعب في دوري درجة الشباب ويحتاج إلى معجزة ليجد له مكانًا في الفريق الأول!
ـ أفضل سن يقدم فيها لاعب كرة القدم نفسه هي بين 17 و20 سنة بشرط أن يكون لديه دوري يشارك فيه ويلعب عددًا كبيرًا من المباريات يتم من خلالها “أي المباريات” اختبار اللاعب ومدى قدرته على مواصلة مشواره.
ـ لدينا دوري للناشئين وآخر للشباب ولكن بعدد مباريات “من وجهة نظري” غير كافٍ على الإطلاق للتعرف على قدرات المواهب إضافة إلى أنه “كان” لا يوجد لدينا دوري للأولمبي لثلاثة مواسم مضت وسيعود هذا الدوري الموسم “بعد” المقبل أي أننا سنواصل “لموسم رابع” خسارة العديد من المواهب!
ـ تمنيت لو تم إقرار الدوري “الرديف” للموسم المقبل لكن “أن تصل متأخرًا خير من أن لا تصل أبدًا” وعودة الدوري الأولمبي “سيكون أشمل من أولمبي ليصل للرديف” بقرار من اتحاد الكرة أمر يستحق الإشارة والإشادة متمنيًا أن يحقق النفع لكرة القدم السعودية.
ـ سيعود اللاعبون من مشاركة المنتخب الأولمبي مع بداية الموسم الجديد ولاعبو هذا المنتخب “أو معظمهم” سيجدون فرصة المشاركة مع فرقهم أو هم في الأساس يشاركون منذ موسم أو أكثر؛ أي أنهم “حفروا” لأنفسهم مواقع في فرقهم.
ـ عشرات وربما مئات اللاعبين ممن تجاوزوا 20 سنة لم يجدوا لأنفسهم مكانًا مع فرقهم وقد تخسرهم الكرة السعودية ويجب دراسة وضعهم الفني بصورة عاجلة.
ـ حتى المنتخب السعودي تحت 20 سنة المشارك حاليًا في بطولة كأس العرب في مصر “قد” يكون أغلب لاعبيه “أو بعضهم” قد تجاوزوا 19 سنة وبالتالي “النظام” لن يسمح لهم باللعب في دوري درجة الشباب! أين سيذهب هؤلاء اللاعبون؟
ـ لماذا لا يدرس اتحاد الكرة “فكرة” مد سن درجة الشباب “استثناءً” هذا الموسم حتى سن 21 وصولًا للدوري الرديف الموسم المقبل؟
ـ مواهب تجاوزت دوري الشباب “سن 19” ولم تجد لها مكانًا في الفريق الأول في أنديتها فاختارت اللعب في دوري الدرجة الأولى أو الثانية أو “العودة” إلى ملاعب الأحياء.
ـ حتى اليوم لا أعرف سبب توقف الدوري الأولمبي ولا أعلم الجهة الفنية التي “أوصت” بإيقافه وهي تعلم أن من تجاوز 19 سنة لا يستطيع اللعب في دوري درجة الشباب ويحتاج إلى معجزة ليجد له مكانًا في الفريق الأول!
ـ أفضل سن يقدم فيها لاعب كرة القدم نفسه هي بين 17 و20 سنة بشرط أن يكون لديه دوري يشارك فيه ويلعب عددًا كبيرًا من المباريات يتم من خلالها “أي المباريات” اختبار اللاعب ومدى قدرته على مواصلة مشواره.
ـ لدينا دوري للناشئين وآخر للشباب ولكن بعدد مباريات “من وجهة نظري” غير كافٍ على الإطلاق للتعرف على قدرات المواهب إضافة إلى أنه “كان” لا يوجد لدينا دوري للأولمبي لثلاثة مواسم مضت وسيعود هذا الدوري الموسم “بعد” المقبل أي أننا سنواصل “لموسم رابع” خسارة العديد من المواهب!
ـ تمنيت لو تم إقرار الدوري “الرديف” للموسم المقبل لكن “أن تصل متأخرًا خير من أن لا تصل أبدًا” وعودة الدوري الأولمبي “سيكون أشمل من أولمبي ليصل للرديف” بقرار من اتحاد الكرة أمر يستحق الإشارة والإشادة متمنيًا أن يحقق النفع لكرة القدم السعودية.
ـ سيعود اللاعبون من مشاركة المنتخب الأولمبي مع بداية الموسم الجديد ولاعبو هذا المنتخب “أو معظمهم” سيجدون فرصة المشاركة مع فرقهم أو هم في الأساس يشاركون منذ موسم أو أكثر؛ أي أنهم “حفروا” لأنفسهم مواقع في فرقهم.
ـ عشرات وربما مئات اللاعبين ممن تجاوزوا 20 سنة لم يجدوا لأنفسهم مكانًا مع فرقهم وقد تخسرهم الكرة السعودية ويجب دراسة وضعهم الفني بصورة عاجلة.
ـ حتى المنتخب السعودي تحت 20 سنة المشارك حاليًا في بطولة كأس العرب في مصر “قد” يكون أغلب لاعبيه “أو بعضهم” قد تجاوزوا 19 سنة وبالتالي “النظام” لن يسمح لهم باللعب في دوري درجة الشباب! أين سيذهب هؤلاء اللاعبون؟
ـ لماذا لا يدرس اتحاد الكرة “فكرة” مد سن درجة الشباب “استثناءً” هذا الموسم حتى سن 21 وصولًا للدوري الرديف الموسم المقبل؟
