بدأت بعض الفرق استعداداتها “المحلية” للموسم الجديد تجهيزًا للسفر في معسكرات “خارجية” بينما تبدأ بقية الفرق برامجها مطلع الأسبوع المقبل.
ـ أصبحنا على بعد قرابة شهر من موعد انطلاق الموسم الجديد الذي “من المتوقع” أن يكون قويًا مثيرًا بعد أن تجاوزت الفرق “ونحن معها” الكثير من “تأثيرات” كورونا الفنية والنفسية التي أثرت كثيرًا على الموسم الماضي وتحديدًا على الصعيد النفسي.
ـ كثير من فرق الدوري “المستمرة والجديدة” ستظهر بثوب جديد “أو هكذا يجب أن يكون” من أجل ظهور مشرف سواء بحثًا عن لقب أو بقاء في الدوري، ولكي تتحقق هذه الأهداف فلا بد من عمل “إداري وفني” مكثف وجيد ومتميز.
ـ الجانب التدريبي يمثل جزءً كبيرًا ورئيسًا في إدارة فرق كرة القدم، وتحديدًا في فترة الإعداد ومن ثم خلال المنافسات الرسمية.. المدرب المتميز هو الذي يضع “أو يوفق في وضع” برنامج إعداد جيد ومناسب للفريق تظهر نتائجه خلال مباريات الموسم.
ـ كل مدربي فرق دوري المحترفين الـ 16 سيكونون تحت المجهر والتقييم، خصوصًا أننا كعرب اعتدنا “بعاطفتنا” سرعة التقييم والحكم، لذلك لا نجد مدربًا يمضي مع فريق أو منتخب عربي أكثر من سنتين!
ـ سأركز في هذه السطور على مدربين اثنين “أعتقد” أنهما سيكونان تحت المجهر أكثر من البقية.. أتحدث عن البلجيكي هاسي والبرازيلي شاموسكا.
ـ الأول “هاسي” انتهى عقده مع فريق الرائد بعد أن “تأرجح” مستوى الفريق تحت إشرافه وكان وضع الرائد محيرًا مع هاسي! هناك من يرى أنه جيد وتنقصه العناصر، بينما هناك رأي يرى أن المدرب لم يوفق في إدارة الفريق وتوظيف عناصره كما ينبغي.
ـ رحل هاسي ليدرب الأهلي في جدة في مرحلة جديدة مع الكرة السعودية، وسيكون “هاسي” وكذلك الأهلي تحت المجهر والمراقبة.. سيبرز السؤال: هل كان سبب تراجع المستوى الفني للأهلي غياب المدرب الجيد وسيكون “هاسي” هو الحل؟ وكذلك سيبرز السؤال: هل سيقدم هاسي نفسه بصورة أفضل مع فريق لديه نجوم ويسمى ناديًا جماهيريًا إعلاميًا “الأهلي”؟
ـ المدرب الثاني شاموسكا قدم أفضل العروض مع الفيصلي “واختتم” مشواره مع الفريق بتحقيق لقب كأس خادم الحرمين الشريفين وانتقل ليدرب فريق الشباب الذي كان “أي الشباب” قريبًا من تحقيق لقب الدوري في نسخته الماضية.
ـ هل سيواصل شاموسكا تألقه الذي كان عليه مع الفيصلي ويكون هو “الحل الفني” للشباب؟ الجواب نهاية الموسم الجديد..
ـ أصبحنا على بعد قرابة شهر من موعد انطلاق الموسم الجديد الذي “من المتوقع” أن يكون قويًا مثيرًا بعد أن تجاوزت الفرق “ونحن معها” الكثير من “تأثيرات” كورونا الفنية والنفسية التي أثرت كثيرًا على الموسم الماضي وتحديدًا على الصعيد النفسي.
ـ كثير من فرق الدوري “المستمرة والجديدة” ستظهر بثوب جديد “أو هكذا يجب أن يكون” من أجل ظهور مشرف سواء بحثًا عن لقب أو بقاء في الدوري، ولكي تتحقق هذه الأهداف فلا بد من عمل “إداري وفني” مكثف وجيد ومتميز.
ـ الجانب التدريبي يمثل جزءً كبيرًا ورئيسًا في إدارة فرق كرة القدم، وتحديدًا في فترة الإعداد ومن ثم خلال المنافسات الرسمية.. المدرب المتميز هو الذي يضع “أو يوفق في وضع” برنامج إعداد جيد ومناسب للفريق تظهر نتائجه خلال مباريات الموسم.
ـ كل مدربي فرق دوري المحترفين الـ 16 سيكونون تحت المجهر والتقييم، خصوصًا أننا كعرب اعتدنا “بعاطفتنا” سرعة التقييم والحكم، لذلك لا نجد مدربًا يمضي مع فريق أو منتخب عربي أكثر من سنتين!
ـ سأركز في هذه السطور على مدربين اثنين “أعتقد” أنهما سيكونان تحت المجهر أكثر من البقية.. أتحدث عن البلجيكي هاسي والبرازيلي شاموسكا.
ـ الأول “هاسي” انتهى عقده مع فريق الرائد بعد أن “تأرجح” مستوى الفريق تحت إشرافه وكان وضع الرائد محيرًا مع هاسي! هناك من يرى أنه جيد وتنقصه العناصر، بينما هناك رأي يرى أن المدرب لم يوفق في إدارة الفريق وتوظيف عناصره كما ينبغي.
ـ رحل هاسي ليدرب الأهلي في جدة في مرحلة جديدة مع الكرة السعودية، وسيكون “هاسي” وكذلك الأهلي تحت المجهر والمراقبة.. سيبرز السؤال: هل كان سبب تراجع المستوى الفني للأهلي غياب المدرب الجيد وسيكون “هاسي” هو الحل؟ وكذلك سيبرز السؤال: هل سيقدم هاسي نفسه بصورة أفضل مع فريق لديه نجوم ويسمى ناديًا جماهيريًا إعلاميًا “الأهلي”؟
ـ المدرب الثاني شاموسكا قدم أفضل العروض مع الفيصلي “واختتم” مشواره مع الفريق بتحقيق لقب كأس خادم الحرمين الشريفين وانتقل ليدرب فريق الشباب الذي كان “أي الشباب” قريبًا من تحقيق لقب الدوري في نسخته الماضية.
ـ هل سيواصل شاموسكا تألقه الذي كان عليه مع الفيصلي ويكون هو “الحل الفني” للشباب؟ الجواب نهاية الموسم الجديد..
