ـ أصبحنا على بُعد أقل من شهر واحد، وحتى موعد كتابة هذه الأحرف “ظهر الجمعة” لم يصدر جدول الدوري! أمر يثير الاستغراب! هل يعكس هذا “خشية” لجنة المسابقات من “ردة فعل” الأندية، أم أنه “سوء” عمل في اللجنة؟
ـ أحسن اتحاد الكرة “بفتحه” سقف استقطاب أطقم حكام أجانب، فالدوري سيكون قويًّا ومثيرًا، وذا قيمة “مالية” عالية، ولا يتحمل أخطاءً تحكيمية، أو سوء “استخدام” لتقنية الفيديو من قِبل حكامنا المحليين. الأهم أن “يحسن” اتحاد الكرة “اختيار” أطقم الحكام الأجانب القادمين طالما “أبدت” الأندية استعدادها لدفع تكاليف ضخمة لحضورهم.
ـ خطوة جيدة من اتحاد الكرة عندما “بدأ” في إعداد الحكام لاستخدام تقنية الفيديو في دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى. هذا الدوري يشهد أخطاء تحكيم “كارثية”، تحرم “أحيانًا” فرقًا من الصعود، أو تتسبَّب “أحيانًا” في هبوط فرق أخرى. الأهم أن “يحسن” حكامنا استخدام التقنية.
ـ تقول الأنباء إن إدارة النصر بصدد “تسريح” 22 لاعبًا، إما بالإعارة، أو بالانتقال النهائي، لعدم الحاجة إلى خدماتهم! أكثر من 90 في المئة من هؤلاء اللاعبين تعاقد النصر معهم، ولم يستفد منهم! وهذا يعكس “تخبط” التعاقدات التي ارتكبتها إدارات سابقة! أتمنى “ألَّا تقع” الإدارة الحالية في الخطأ ذاته مستقبلًا.
ـ يقول رئيس الاتحاد السعودي لكرة السلة: “قررنا عدم إقامة كأس السوبر في الموسم الماضي، لأنه كان هناك بطلٌ للدوري فقط، ولم تكن هناك بطولة للكأس بسبب فيروس كورونا، وفي هذا الموسم لن نقيم كأس السوبر لأنها مباراة واحدة لا تدخل في حسابات الكفاءة المالية!”. بمفهوم رئيس اتحاد السلة، هل “يلغي” اتحاد كرة القدم مباراة كأس السوبر، لأنها لا تدخل في حسابات الكفاءة المالية؟
ـ ما زالت جماهير أندية النصر والاتحاد والأهلي “تنتظر وتترقب” أي مؤشرات من قِبل إدارات أنديتها حول الوضع “المالي”، وماذا تمَّ بشأن “سداد” الديون من أجل الحصول على شهادة الكفاءة المالية، من ثم قيد المحترفين الجدد “المنتظمين” حاليًّا في معسكرات فرقها!
ـ يلعب الأخضر الأولمبي السعودي “آخر” مبارياته في الدور التمهيدي لمنافسات أولمبياد طوكيو يوم 28 يوليو الجاري، بينما تنتهي معسكرات “أغلب” الفرق الخارجية خلال الأسبوع الأول من أغسطس المقبل. هذا يعني أن مَن يمثلون المنتخب الأولمبي لن ينضموا إلى معسكرات أنديتهم الخارجية.
ـ تحقيق الأرجنتين بطولة كوبا أمريكا “منحت” الظاهرة ميسي الكثير من الارتياح “النفسي”، لذا “قرر” الاستمرار مع برشلونة مواسم عدة مقبلة حتى “بتخفيضه نصف راتبه”.
ـ أحسن اتحاد الكرة “بفتحه” سقف استقطاب أطقم حكام أجانب، فالدوري سيكون قويًّا ومثيرًا، وذا قيمة “مالية” عالية، ولا يتحمل أخطاءً تحكيمية، أو سوء “استخدام” لتقنية الفيديو من قِبل حكامنا المحليين. الأهم أن “يحسن” اتحاد الكرة “اختيار” أطقم الحكام الأجانب القادمين طالما “أبدت” الأندية استعدادها لدفع تكاليف ضخمة لحضورهم.
ـ خطوة جيدة من اتحاد الكرة عندما “بدأ” في إعداد الحكام لاستخدام تقنية الفيديو في دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى. هذا الدوري يشهد أخطاء تحكيم “كارثية”، تحرم “أحيانًا” فرقًا من الصعود، أو تتسبَّب “أحيانًا” في هبوط فرق أخرى. الأهم أن “يحسن” حكامنا استخدام التقنية.
ـ تقول الأنباء إن إدارة النصر بصدد “تسريح” 22 لاعبًا، إما بالإعارة، أو بالانتقال النهائي، لعدم الحاجة إلى خدماتهم! أكثر من 90 في المئة من هؤلاء اللاعبين تعاقد النصر معهم، ولم يستفد منهم! وهذا يعكس “تخبط” التعاقدات التي ارتكبتها إدارات سابقة! أتمنى “ألَّا تقع” الإدارة الحالية في الخطأ ذاته مستقبلًا.
ـ يقول رئيس الاتحاد السعودي لكرة السلة: “قررنا عدم إقامة كأس السوبر في الموسم الماضي، لأنه كان هناك بطلٌ للدوري فقط، ولم تكن هناك بطولة للكأس بسبب فيروس كورونا، وفي هذا الموسم لن نقيم كأس السوبر لأنها مباراة واحدة لا تدخل في حسابات الكفاءة المالية!”. بمفهوم رئيس اتحاد السلة، هل “يلغي” اتحاد كرة القدم مباراة كأس السوبر، لأنها لا تدخل في حسابات الكفاءة المالية؟
ـ ما زالت جماهير أندية النصر والاتحاد والأهلي “تنتظر وتترقب” أي مؤشرات من قِبل إدارات أنديتها حول الوضع “المالي”، وماذا تمَّ بشأن “سداد” الديون من أجل الحصول على شهادة الكفاءة المالية، من ثم قيد المحترفين الجدد “المنتظمين” حاليًّا في معسكرات فرقها!
ـ يلعب الأخضر الأولمبي السعودي “آخر” مبارياته في الدور التمهيدي لمنافسات أولمبياد طوكيو يوم 28 يوليو الجاري، بينما تنتهي معسكرات “أغلب” الفرق الخارجية خلال الأسبوع الأول من أغسطس المقبل. هذا يعني أن مَن يمثلون المنتخب الأولمبي لن ينضموا إلى معسكرات أنديتهم الخارجية.
ـ تحقيق الأرجنتين بطولة كوبا أمريكا “منحت” الظاهرة ميسي الكثير من الارتياح “النفسي”، لذا “قرر” الاستمرار مع برشلونة مواسم عدة مقبلة حتى “بتخفيضه نصف راتبه”.
