ـ تبدأ الجمعة المقبل الألعاب الأولمبية طوكيو التي تأجلت عامًا كاملًا بسبب جائحة كورونا، وهذا التأجيل وغياب الجماهير سيؤثر على قوة المنافسات وحتى تحطيم الأرقام العالمية في الألعاب الفردية.
ـ الحضور الجماهيري والدعم والمؤازرة يدعم لاعبي المنافسات الفردية ويزيد من حماسهم وتنافسهم، وهنا يحدث كسر الأرقام العالمية، وهو “ربما” ما قد نفتقده في النسخة المقبلة.
ـ كرة القدم لا أتوقع “كرأي شخصي” أن تشهد منافساتها ما يقنعنا ويشبع رغباتنا ويحقق طموحنا لأسباب عدة، أبرزها أنها جاءت بعد بطولتين كبيرتين “أمم أوروبا” و”كوبا أمريكا” ولن نشاهد في الأولمبياد مستوى فنيًا أعلى من ذلك الذي شاهدنا خلال الأسبوعين الماضيين.
ـ سبب آخر هو أن “أبرز” نجوم العالم “اعتذروا” عن تمثيل منتخبات بلدانهم لأنهم “أي النجوم” يحتاجون للراحة، وهذا سبب آخر يجعلني “لا أتوقع” متعة فنية ولا إثارة كروية.
ـ السبب الثالث، وهو الأهم “لي أنا شخصيًا” وسبق وأن تحدثت عنه في أكثر من موقع ومناسبة، هو أن “كرة القدم” لا تمثل الشيء الكثير لجماهير الألعاب الأولمبية، وأعتقد أن اللجنة الأولمبية “فشلت” في إضافة كرة القدم، لأن من يتابعون الأولمبياد وينتظرونها يبحثون عن منافسات السباحة وألعاب القوى والرماية، وكثير من الألعاب الفردية، وفي تصوري أن “عدد المشاهدات” سيؤكد ذلك، وهو أمر سهل تحقيقه من خلال التقنية.
ـ بالنسبة لمنتخبنا “الأولمبي” ففي تصوري أنه يمثل 90 في المئة من قائمة المنتخب “الأول” الذي سيشارك في تصفيات كأس العالم بعد “أقل” من شهرين، وفي حال تأهل لنهائيات كأس العالم فإن هذا المنتخب سيكون “في معظمه” هو من سيظهر في مونديال قطر.
ـ ما ينقص هذا المنتخب “الأولمبي” من اللاعبين لا يزيد عددهم على 5 أو 6 لاعبين، “أبرزهم” محمد العويس وعبد االله مادو ومحمد البريك وسلطان الغنام وفهد المولد وصالح الشهري.
ـ ستكون مباريات المنتخب “الأولمبي” في الألعاب الأولمبية أمام منتخبات ساحل العاج والبرازيل وألمانيا بمثابة مباريات “تجريبية” قبل خوض تصفيات كأس العالم سبتمبر المقبل.
ـ سيكون على لاعبي المنتخب “الأولمبي” مسؤولية تقديم أنفسهم في “الأولمبياد” من أجل أن يكونوا ركائز أساسية في المنتخب الأول، وأن يجعلوا “المهمة صعبة للغاية” على من لم ينضموا لهذا المنتخب بسبب السن كالعويس وبقية الأسماء التي ذكرتها أعلاه.
ـ في حال نجح “الأولمبي” في طوكيو فقد يبدأ “رينارد” التصفيات بهذه التشكيلة ويضع بقية اللاعبين على دكة البدلاء.
ـ الحضور الجماهيري والدعم والمؤازرة يدعم لاعبي المنافسات الفردية ويزيد من حماسهم وتنافسهم، وهنا يحدث كسر الأرقام العالمية، وهو “ربما” ما قد نفتقده في النسخة المقبلة.
ـ كرة القدم لا أتوقع “كرأي شخصي” أن تشهد منافساتها ما يقنعنا ويشبع رغباتنا ويحقق طموحنا لأسباب عدة، أبرزها أنها جاءت بعد بطولتين كبيرتين “أمم أوروبا” و”كوبا أمريكا” ولن نشاهد في الأولمبياد مستوى فنيًا أعلى من ذلك الذي شاهدنا خلال الأسبوعين الماضيين.
ـ سبب آخر هو أن “أبرز” نجوم العالم “اعتذروا” عن تمثيل منتخبات بلدانهم لأنهم “أي النجوم” يحتاجون للراحة، وهذا سبب آخر يجعلني “لا أتوقع” متعة فنية ولا إثارة كروية.
ـ السبب الثالث، وهو الأهم “لي أنا شخصيًا” وسبق وأن تحدثت عنه في أكثر من موقع ومناسبة، هو أن “كرة القدم” لا تمثل الشيء الكثير لجماهير الألعاب الأولمبية، وأعتقد أن اللجنة الأولمبية “فشلت” في إضافة كرة القدم، لأن من يتابعون الأولمبياد وينتظرونها يبحثون عن منافسات السباحة وألعاب القوى والرماية، وكثير من الألعاب الفردية، وفي تصوري أن “عدد المشاهدات” سيؤكد ذلك، وهو أمر سهل تحقيقه من خلال التقنية.
ـ بالنسبة لمنتخبنا “الأولمبي” ففي تصوري أنه يمثل 90 في المئة من قائمة المنتخب “الأول” الذي سيشارك في تصفيات كأس العالم بعد “أقل” من شهرين، وفي حال تأهل لنهائيات كأس العالم فإن هذا المنتخب سيكون “في معظمه” هو من سيظهر في مونديال قطر.
ـ ما ينقص هذا المنتخب “الأولمبي” من اللاعبين لا يزيد عددهم على 5 أو 6 لاعبين، “أبرزهم” محمد العويس وعبد االله مادو ومحمد البريك وسلطان الغنام وفهد المولد وصالح الشهري.
ـ ستكون مباريات المنتخب “الأولمبي” في الألعاب الأولمبية أمام منتخبات ساحل العاج والبرازيل وألمانيا بمثابة مباريات “تجريبية” قبل خوض تصفيات كأس العالم سبتمبر المقبل.
ـ سيكون على لاعبي المنتخب “الأولمبي” مسؤولية تقديم أنفسهم في “الأولمبياد” من أجل أن يكونوا ركائز أساسية في المنتخب الأول، وأن يجعلوا “المهمة صعبة للغاية” على من لم ينضموا لهذا المنتخب بسبب السن كالعويس وبقية الأسماء التي ذكرتها أعلاه.
ـ في حال نجح “الأولمبي” في طوكيو فقد يبدأ “رينارد” التصفيات بهذه التشكيلة ويضع بقية اللاعبين على دكة البدلاء.
