لم أدلُ بدلوي عن السلوك “المشين” غير المتوقع الذي أقدم عليه لاعب الهلال سالم الدوسري لسببين لا “ثالث” لهما، بقدر ما اكتفيت بتغريدة موجهة للاعب ما زلت من أشد المعجبين بأدائه الكروي وفكره الاحترافي، مستنكرًا عنف “خطير” قام به ضد زميله النصراوي “أنسيلمو”، التي لا “تليق” بأخلاقيات نجم كبير مثله.
-السبب الأول لم أرغب مسايرة من وجهوا حملة تويترية منظمة ضد لجنة الانضباط هدفها “الضغط” عليها، وأصدر حكمي مبكرًا على نزاهتها من عدمه وأبني شكوكًا مرتبطة باسم رئيس لجنة قيل إن ميوله هلالي.
-السبب الثاني أن النظام معروف في مثل هذه الحالات و”قناعتي” بأن لجنة الانضباط والأخلاق “ستطبق النظام” لا محالة “ولن تتأخر” وإن “تخلت” عن عاداتها مع بداية تعيين رئيس جديد لها “تأملنا فيه الخير” وكنت أول الفرحين بانطلاقة تبشر بقيادي مختلف لاحظنا سرعة اتخاذه القرار مع نهاية كل جولة.
- لكن يا “حسايف” على لجنة هي ورئيسها الجديد “خيبوا ظني” وظن من أحسنوا الظن فيهما بعد ما عبرت عن موقفها من سلوك اللاعب “المشين” بأسلوب غير “مقنع” عبر ردها “المخجل” حول شكوى مقدمة من إدارة النصر، حيث اعتبرت هذا الرد بمثابة “خبر الموسم” أو “مهزلة الموسم”، لأنني حقيقة صدمت صدمة قوية بردها ومبرر حكم المباراة الذي استندت عليه.
- كنت متعجبًا من شكوى إدارة نادي النصر، بحكم أن الحكم على لجنة الانضباط سريعًا دون إرفاق الدليل لم أجد له أي مبرر، ولكن بعدما اطلعت على رد اللجنة الموقرة قلت محدثًا نفسي “إدارة النصر معاها مليون حق” في الإجراء الذي اتخذته ولا تلام، وأحسب أنها لم تبادر بهذه الشكوى إلا لديها علم مسبق بـ “الفكر” الذي تنطلق منه في إصدار قراراتها وكيف تدار من خلال رئيسها.
- وبعدما استمعت للحكم والخبير الدولي محمد فودة في برنامج “أكشن” مع وليد، وإلى أكثر من رجل قانون ومن أبرزهم الزميل خالد الشعلان في سناب قناة 24 الرياضية، والأنظمة التي استند عليها في مثل هذه الحالة الواضحة، وكذلك للزميل العزيز أحمد المصيبيح عبر برنامج “كورة” حينما وجه انتقادًا لاذعًا للاعب وبأسلوب دبلوماسي انتقد لجنة الانضباط في ظل تراخيها عن تطبيق القانون فإنني من خلال منبر جريدة “الرياضية” أطالب رئيس اللجنة بتقديم استقالته فورًا، بعدما بات مدانًا ولا أظن أن هناك من الأندية وغيرها من “سيثق” في أي قرار يصدر من أي لجنة أنت رئيس لها أو عضو فيها.
-السبب الأول لم أرغب مسايرة من وجهوا حملة تويترية منظمة ضد لجنة الانضباط هدفها “الضغط” عليها، وأصدر حكمي مبكرًا على نزاهتها من عدمه وأبني شكوكًا مرتبطة باسم رئيس لجنة قيل إن ميوله هلالي.
-السبب الثاني أن النظام معروف في مثل هذه الحالات و”قناعتي” بأن لجنة الانضباط والأخلاق “ستطبق النظام” لا محالة “ولن تتأخر” وإن “تخلت” عن عاداتها مع بداية تعيين رئيس جديد لها “تأملنا فيه الخير” وكنت أول الفرحين بانطلاقة تبشر بقيادي مختلف لاحظنا سرعة اتخاذه القرار مع نهاية كل جولة.
- لكن يا “حسايف” على لجنة هي ورئيسها الجديد “خيبوا ظني” وظن من أحسنوا الظن فيهما بعد ما عبرت عن موقفها من سلوك اللاعب “المشين” بأسلوب غير “مقنع” عبر ردها “المخجل” حول شكوى مقدمة من إدارة النصر، حيث اعتبرت هذا الرد بمثابة “خبر الموسم” أو “مهزلة الموسم”، لأنني حقيقة صدمت صدمة قوية بردها ومبرر حكم المباراة الذي استندت عليه.
- كنت متعجبًا من شكوى إدارة نادي النصر، بحكم أن الحكم على لجنة الانضباط سريعًا دون إرفاق الدليل لم أجد له أي مبرر، ولكن بعدما اطلعت على رد اللجنة الموقرة قلت محدثًا نفسي “إدارة النصر معاها مليون حق” في الإجراء الذي اتخذته ولا تلام، وأحسب أنها لم تبادر بهذه الشكوى إلا لديها علم مسبق بـ “الفكر” الذي تنطلق منه في إصدار قراراتها وكيف تدار من خلال رئيسها.
- وبعدما استمعت للحكم والخبير الدولي محمد فودة في برنامج “أكشن” مع وليد، وإلى أكثر من رجل قانون ومن أبرزهم الزميل خالد الشعلان في سناب قناة 24 الرياضية، والأنظمة التي استند عليها في مثل هذه الحالة الواضحة، وكذلك للزميل العزيز أحمد المصيبيح عبر برنامج “كورة” حينما وجه انتقادًا لاذعًا للاعب وبأسلوب دبلوماسي انتقد لجنة الانضباط في ظل تراخيها عن تطبيق القانون فإنني من خلال منبر جريدة “الرياضية” أطالب رئيس اللجنة بتقديم استقالته فورًا، بعدما بات مدانًا ولا أظن أن هناك من الأندية وغيرها من “سيثق” في أي قرار يصدر من أي لجنة أنت رئيس لها أو عضو فيها.
