موعد تغريدات الطائر الأزرق تويتر «إكس»، والتغريدات في الأيام الماضية كانت متنوعة، ازدحم تويتر بصور رؤساء الدول وهم يتوافدون على الرياض لحضور المنتدى الاقتصادي العالمي، المنتدى حضره أكثر من 900 ضيف، وغطته أكثر من 160 وسيلة إعلامية محلية ودولية، كان حديث العالم أثناء انعقاده، وكانت الرياض من تصنع هذا الحديث، حفظ الله خادم الحرمين الشريفين، وحفظ ولي عهده أميرنا وحبيبنا محمد بن سلمان الذي كان فخرنا في المنتدى وفي كل مكان وزمان. رؤية 2030 لم تكتمل إلى الآن، لكن ما تحقق منها غمرنا بكل هذه القفزات الكبيرة محليًّا ودوليًّا.
صور الأمطار كانت حاضرة في «إكس»، المطر زائر يحصل على الاهتمام الدائم، ولا يغادر إلا وقد سمع منا أبيات المديح، لا أحد تخلو ذاكرته من موقف كان المطر حاضرًا فيه.
تغريدة لأمل ناضرين من مقال لإنعام كجه جي، التغريدة عبارة عن حكاية شديدة الظرافة، وإن كان فيها شيء من حسرة، زار «اللوفر» صديقنا الكاتب صامويل شمعون «مؤلف عراقي في باريس» وتأمل جدارية فخمة تصوّر الملك الآشوري بانيبال. امتلأ فخرًا وغمره دفء القرابة. عاد في اليوم التالي وواصل تأمل المنحوتة. وفي اليوم الثالث ذهب إلى مديرة المكان وقال لها «من غير المعقول أن أشتري تذكرة الدخول في كل مرة أزور فيها جدّي».
حساب «مختارات» غرد عن طريقة مثلى للتعبير عن المحبة «ربما أعذب طريقة للتعبير عن المحبة تجاه الآخر هي الرغبة في قضاء أكبر وقتٍ ممكن معه، وبما أن الوقت جزء من العمر.. فأنت تُعطيه أجزاء من عمرك» التغريدة تلفت نظرنا إلى أمر في غاية الأهمية، وهو انتقاء أصدقائنا بعناية لأننا نعطيهم أجزاءً من أعمارنا.
يفجر الحب العاطفة في أعماق الإنسان، عاطفة هو نفسه الإنسان لم يكن يدري أنه يمتلكها بهذا الحجم، الحب هو الوحيد القادر على فعل الأعاجيب دون توقف، تغريدة لحساب «م طاهر» نقل فيها جزءًا من رسالة كافكا إلى ميلينا، كافكا عبر عن مشاعر الذين يحبون لكنهم لا يعرفون كيف يعبّرون «وأنتِ يا ميلينا لو أحبكِ مليون فأنا منهم، وإذا أحبك واحدٌ فهذا أنا، وإذا لم يُحبكِ أحد فاعلمي حينها أني مُت». تغريدة من حساب «روز» عن الحب من النظرة الأولى، قد يكون هناك مغناطيس في تلك النظرة «حين رأيتك أول مرة، قلت للوقت توقف، سأنزل هنا، وصلتُ وطني» عبد الله وافيّه غرد مشاغبًا لا أكثر، لا يترك الرجال مشاغباتهم من النوعية التالية «وراء كل ناجح امرأة.. طيب اللي يبغى ينجح كثير.. يكثر منهم».
صور الأمطار كانت حاضرة في «إكس»، المطر زائر يحصل على الاهتمام الدائم، ولا يغادر إلا وقد سمع منا أبيات المديح، لا أحد تخلو ذاكرته من موقف كان المطر حاضرًا فيه.
تغريدة لأمل ناضرين من مقال لإنعام كجه جي، التغريدة عبارة عن حكاية شديدة الظرافة، وإن كان فيها شيء من حسرة، زار «اللوفر» صديقنا الكاتب صامويل شمعون «مؤلف عراقي في باريس» وتأمل جدارية فخمة تصوّر الملك الآشوري بانيبال. امتلأ فخرًا وغمره دفء القرابة. عاد في اليوم التالي وواصل تأمل المنحوتة. وفي اليوم الثالث ذهب إلى مديرة المكان وقال لها «من غير المعقول أن أشتري تذكرة الدخول في كل مرة أزور فيها جدّي».
حساب «مختارات» غرد عن طريقة مثلى للتعبير عن المحبة «ربما أعذب طريقة للتعبير عن المحبة تجاه الآخر هي الرغبة في قضاء أكبر وقتٍ ممكن معه، وبما أن الوقت جزء من العمر.. فأنت تُعطيه أجزاء من عمرك» التغريدة تلفت نظرنا إلى أمر في غاية الأهمية، وهو انتقاء أصدقائنا بعناية لأننا نعطيهم أجزاءً من أعمارنا.
يفجر الحب العاطفة في أعماق الإنسان، عاطفة هو نفسه الإنسان لم يكن يدري أنه يمتلكها بهذا الحجم، الحب هو الوحيد القادر على فعل الأعاجيب دون توقف، تغريدة لحساب «م طاهر» نقل فيها جزءًا من رسالة كافكا إلى ميلينا، كافكا عبر عن مشاعر الذين يحبون لكنهم لا يعرفون كيف يعبّرون «وأنتِ يا ميلينا لو أحبكِ مليون فأنا منهم، وإذا أحبك واحدٌ فهذا أنا، وإذا لم يُحبكِ أحد فاعلمي حينها أني مُت». تغريدة من حساب «روز» عن الحب من النظرة الأولى، قد يكون هناك مغناطيس في تلك النظرة «حين رأيتك أول مرة، قلت للوقت توقف، سأنزل هنا، وصلتُ وطني» عبد الله وافيّه غرد مشاغبًا لا أكثر، لا يترك الرجال مشاغباتهم من النوعية التالية «وراء كل ناجح امرأة.. طيب اللي يبغى ينجح كثير.. يكثر منهم».
