|


مساعد العبدلي
الوطن.. حب وتلاحم
2018-09-22
ـ الوطن لم ولن يصبح مجرد منازل وطرقات وبشر.
ـ الوطن أكبر من ذلك بكثير.
ـ الوطن ولاء.. وانتماء.. وعشق.. وطاعة..
ـ ولاء للقيادة.. انتماء للأرض.. عشق لكل محتوياته.. طاعة لولاة أمره.
ـ المنازل والطرقات والبشر عديمة النفع متى غاب الولاء وتناقص الانتماء واختفى العشق وتمرد المواطن.
ـ الوطن تلاحم قيادة وشعب.. قيادة توفر مستلزمات الشعب.. وشعب يساند القيادة.
ـ قيادة توفر الأمن والأمان للوطن والإنسان.
ـ ساد الأمن وحضر الأمان فاطمأن الإنسان وساهم في أن يكون وسيلة إنتاج تصل بالوطن لتنمية شاملة هدفها "أيضًا" الإنسان.
ـ القيادة تعمل من أجل هدف "نهائي" هو وطن "آمن" وتنمية "مواطن".
ـ الأمن والأمان ينتجان مواطنًا متعلمًا مثقفًا يتمتع بالصحة الجيدة.
ـ الوطن متى بات يضم مواطنًا بهذه المواصفات فإنه "أي الوطن" سيكون في مقدمة دول العالم على صعيدي النمو والتطور.
ـ هكذا هي المملكة العربية السعودية.. هكذا هو الوطن الغالي.
ـ تعاقب الملوك وتنافسوا على الاهتمام "بالوطن" وبخدمة "المواطن"؛ فبات وطننا "الأجمل" ومواطننا "الأرقى".
ـ نصل اليوم لعهد سلمان ومحمد ونسعد "كمواطنين" برغد العيش وبالأمن والأمان وبقيادة وضعت "الوطن" و"المواطن" هدفًا لكل جهودها.
ـ لحمة وتلاحم بين الشعب والقيادة تجعل من السهل أن يسير هذا الوطن ومواطنوه في طريق التقدم والتنمية.
ـ عندما يثق الشعب بقيادته وتثق القيادة بقدرات الشعب يصبح طريق التنمية أكثر يسراً وسهولة.
ـ عاش سلمان ملكنا.. هكذا نقول وبكل فخر وولاء لقائد مسيرتنا.
ـ تبتسم لك يا محمد كل يوم أرضك.. وتنبت صياهدها خضارا.. هكذا نعبر ـ شعبًا وأرضًا ـ عن حبنا لعضد القائد وولي العهد الأمين.
ـ يستغرب "الجاهلون" أو "البعيدون" عن سر تطور وتقدم هذا الوطن ويعتقدون أن "النفط" و"الثراء" هما فقط سبب ذلك!
ـ يتناسى "الجاهلون" و"البعيدون" وربما معهم "الحاقدون" أن تبادل الثقة والمحبة بين القيادة والشعب هي سر رقينا وتطورنا.
ـ دعوكم في "جهلكم" و"حقدكم".. أما نحن فنزداد ولاءً وانتماءً وعشقًا وطاعة.
ـ لأن ما بيننا كشعب وقيادة هي لحمة وتلاحم.. لا يهزها "جاهل" أو "حاقد".
ـ مجدك لقدام وأمجادك ورا .. وإن حكى فيك حسادك ترى .. ما درينا بهرج حسادك أبد.
ـ وطني الحبيب وهل أحب سواه .. دام عزك يا وطن .. وبسلمان ومحمد حنا فخر.