استبشرنا “وما زلنا” خيراً بإشهار اتحاد الإعلام الرياضي وسنظل ندعمه حتى يستمر ويصبح قوياً وفعالاً.
ـ رغم قصر عمره الزمني إلا أن الاتحاد برئاسة العزيز جداً الدكتور رجاء الله السلمي “ومعه بقية الزملاء الأعضاء الكرام” سار خطوات إيجابية عديدة، قوبلت بارتياح الزملاء في الإعلام الرياضي.
ـ لدى الزملاء في هذا الاتحاد المزيد من الخطوات التي ستصب إيجاباً في مجال “الإعلام” الرياضي وفي مصلحة “الإعلامي” المنتمي له، لكن الارتباطات “المتعددة” و”المتوالية” هي التي تؤخر صدور المزيد من القرارات الإيجابية.
ـ قبل أيام فقدنا “كإعلاميين رياضيين” زميلاً قديراً نسميه جميعاً “طيب القلب” هو الزميل العزيز خالد قاضي.. لا نعترض على القضاء والقدر في رحيله، ويكفيه أنه رحل وسط هذا الحب من كل من “عرفه” أو “تعامل” معه.
ـ رجال الأهلي الأوفياء وفي مقدمتهم “كبير” الأهلاويين الأمير خالد بن عبدالله لم يترددوا في تكريم الفقيد العزيز خالد قاضي.
ـ معالي المستشار تركي آل الشيخ سارع في الوقوف إلى جانب أسرة الزميل قاضي، رغم أنه “أي المستشار” خارج الوطن لظروفه الصحية، لكنه عاش “المسؤولية” ولم يتردد في تكريم الزميل خالد قاضي، وهذه هي طباع كل السعوديين؛ فقد اعتدنا على الوفاء في كل شرائح مجتمعنا.
ـ الزملاء في اتحاد الإعلام الرياضي كرموا الفقيد عبر اجتماع الكونجرس الآسيوي.
ـ أؤمن دوماً بضرورة تكريم المتميزين “في كل مجال” خلال حياتهم، وليس بعد رحيلهم؛ لأن تكريمهم “لو حدث وهم أحياء” يشعرهم بقيمتهم وحجم ما قدموه للوطن، ولعل الإعلام الرياضي أحد أهم هذه المجالات.
ـ هناك إعلاميون رياضيون بحاجة لدعم ومساندة الاتحاد نتيجة ظروف أو أوضاع خاصة يعيشونها، ووقوف الاتحاد بجوارهم “دون الإعلان عن ذلك”، يمثل قمة الوفاء تجاه كل من خدم الرياضة السعودية من خلال الإعلام.
ـ أطرح هنا مقترحاً بأن يتم اقتطاع جزء من قيمة تجديد عضوية الاتحاد “25% على سبيل المثال”؛ لتذهب لصندوق يسمى “صندوق الإعلامي الرياضي”، بحيث يتم صرف أي مساعدة أو تكريم لأي زميل فقط من باب “التلاحم والتقدير”؛ لأنني مؤمن بأن “مجتمعنا” أصلاً لن يدع أي محتاج إعلامياً كان أو غيره، وسيبادر الجميع لمساعدته، بل تكريمه.
ـ رغم قصر عمره الزمني إلا أن الاتحاد برئاسة العزيز جداً الدكتور رجاء الله السلمي “ومعه بقية الزملاء الأعضاء الكرام” سار خطوات إيجابية عديدة، قوبلت بارتياح الزملاء في الإعلام الرياضي.
ـ لدى الزملاء في هذا الاتحاد المزيد من الخطوات التي ستصب إيجاباً في مجال “الإعلام” الرياضي وفي مصلحة “الإعلامي” المنتمي له، لكن الارتباطات “المتعددة” و”المتوالية” هي التي تؤخر صدور المزيد من القرارات الإيجابية.
ـ قبل أيام فقدنا “كإعلاميين رياضيين” زميلاً قديراً نسميه جميعاً “طيب القلب” هو الزميل العزيز خالد قاضي.. لا نعترض على القضاء والقدر في رحيله، ويكفيه أنه رحل وسط هذا الحب من كل من “عرفه” أو “تعامل” معه.
ـ رجال الأهلي الأوفياء وفي مقدمتهم “كبير” الأهلاويين الأمير خالد بن عبدالله لم يترددوا في تكريم الفقيد العزيز خالد قاضي.
ـ معالي المستشار تركي آل الشيخ سارع في الوقوف إلى جانب أسرة الزميل قاضي، رغم أنه “أي المستشار” خارج الوطن لظروفه الصحية، لكنه عاش “المسؤولية” ولم يتردد في تكريم الزميل خالد قاضي، وهذه هي طباع كل السعوديين؛ فقد اعتدنا على الوفاء في كل شرائح مجتمعنا.
ـ الزملاء في اتحاد الإعلام الرياضي كرموا الفقيد عبر اجتماع الكونجرس الآسيوي.
ـ أؤمن دوماً بضرورة تكريم المتميزين “في كل مجال” خلال حياتهم، وليس بعد رحيلهم؛ لأن تكريمهم “لو حدث وهم أحياء” يشعرهم بقيمتهم وحجم ما قدموه للوطن، ولعل الإعلام الرياضي أحد أهم هذه المجالات.
ـ هناك إعلاميون رياضيون بحاجة لدعم ومساندة الاتحاد نتيجة ظروف أو أوضاع خاصة يعيشونها، ووقوف الاتحاد بجوارهم “دون الإعلان عن ذلك”، يمثل قمة الوفاء تجاه كل من خدم الرياضة السعودية من خلال الإعلام.
ـ أطرح هنا مقترحاً بأن يتم اقتطاع جزء من قيمة تجديد عضوية الاتحاد “25% على سبيل المثال”؛ لتذهب لصندوق يسمى “صندوق الإعلامي الرياضي”، بحيث يتم صرف أي مساعدة أو تكريم لأي زميل فقط من باب “التلاحم والتقدير”؛ لأنني مؤمن بأن “مجتمعنا” أصلاً لن يدع أي محتاج إعلامياً كان أو غيره، وسيبادر الجميع لمساعدته، بل تكريمه.
