|


حقق أكبر فوز على الفيصلي في 23 مواجهة

الفتح.. انتصاران متتاليان بعد 15 جولة

صورة التقطت أمس للاعبي فريق الفتح الأول لكرة القدم يحتفلون بانتصارهم على الفيصلي بعد نهاية المباراة تصوير: عيسى الدبيسي
تغطية: عادل الدحيلان 2022.02.23 | 01:20 am

نجح فريق الفتح الأول لكرة القدم في تحقيق انتصارين متتاليين في دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين بعد 15 جولة من آخر انتصارين له، بتغلبه على مضيفه الفيصلي 4ـ1 في المباراة التي جرت على ملعب الأمير عبد الله بن جلوي في الأحساء.
وتفوق الفتح على الشباب والباطن في الجولتين الثالثة والرابعة قبل أن يفشل بعدها في جمع ست نقاط من مباراتين متتاليتين، إذ انتصر في الجولتين الثامنة والـ 14، ومن ثم تفوق تواليًا على الحزم والفيصلي. ومثلت نتيجة المباراة أكبر انتصار يحققه “النموذجي” على “عنابي سدير” في دوري المحترفين خلال 23 مواجهة جمعتهما، إذ كانت أكبر نتيجة سجلها ثلاثة أهداف، مع اهتزاز شباكه، بينما كان أعلى فارق في النتائج هدفين فقط. وواصل “النموذجي” تفوقه على “عنابي سدير” في المواجهات المباشرة التي جمعتهما في دوري المحترفين بـ 11 انتصارًا مقابل سبعة لمنافسه، فيما حضرت نتيجة التعادل خمس مرات. بهذه النتيجة رفع الفتح رصيده إلى 24 نقطة وارتقى إلى المركز الـ 11، بينما تجمد رصيد الفيصلي عند 21 نقطة في المركز الـ 13.



تافاريس يستعيد ذاكرة التهديف
عاد الرأس أخضري جوليو تافاريس، مهاجم فريق الفيصلي، إلى التسجيل في دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين بعد سبع جولات لم يكتب فيها اسمه ضمن قائمة المسجلين. وسجل تافاريس هدفه الأخير في مباراة ضمك ضمن الجولة 15 قبل أن يغيب أربع مباريات بسبب انضمامه لمنتخب بلاده المشارك في كأس الأمم الإفريقية الأخيرة، ومن ثم غاب عن التسجيل في المباريات التي لعبها بعد حضوره.
كذلك أنهى الهدف الذي سجله صيام فريقه عن التسجيل في الدوري الذي استمر جولتين متتاليتين.



النموذجي.. أفضلية جديدة
فشل فريق الفيصلي الأول لكرة القدم في الفوز على نظيره الفتح في آخر أربع مواجهات جمعتهما في دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.
وانتهت ثلاث مباريات بفوز الفتح بثلاثة أهداف وأكثر، بينما حضر التعادل في الرابعة وكان بنتيجة 2ـ2.
وجاء آخر انتصار للفيصلي في 15 ديسمبر من عام 2019 على ملعبه في حرمة، ومنذ 25ـ11ـ2017 لم يكسب ثلاث نقاط في ملعب الفتح، حيث حقق وقتها انتصاره الأكبر5ـ0.



كويفا يزيح البريكان
أصبح البيروفي كريستيان كويفا، لاعب فريق الفتح الأول لكرة القدم، هدَّاف الفريق في دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين بعد الهدفين اللذين سجلهما في شباك الفيصلي، أمس، خلال المباراة المؤجَّلة بينهما من الجولة العاشرة.
ورفع كويفا رصيده إلى ستة أهداف متفوقًا على فراس البريكان زميله صاحب الخمسة أهداف، الذي غاب عن التسجيل خلال الـ88 دقيقة التي شارك فيها.
بينما رفع المغربي مراد باتنا رصيده إلى أربعة أهداف بهدفه الذي سجله.



راموس.. النجاح 14%
تراجعت نسبة نجاح البرتغالي دانييل راموس، مدرب فريق الفيصلي الأول لكرة القدم، إلى 14 في المئة بعد الخسارة أمام فريق الفتح، أمس، 1ـ4 في مؤجلة الجولة العاشرة من دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.
ومنذ توليه المهمة خلفًا للإيطالي باولو تراميزاني، الذي أقيل من منصبه في أكتوبر الماضي، قاد راموس “عنابي سدير” في 14 مباراة دورية حقق من خلالها انتصارين، وتعادل ست مرات وخسر مثلها.
كذلك فقد الفيصلي بإشراف راموس فرصة الدفاع عن لقب كأس خادم الحرمين الشريفين إثر الخسارة أمام الأهلي بنتيجة 1ـ2 في دور الـ 16، وخسر أيضًا أمام الهلال 5ـ6 بركلات الترجيح بعد تعادلهما في الوقت الأصلي في كأس السوبر السعودي.



الفهيد.. يغيّر الاسم
استبدل محمد الفهيد، قائد فريق الفتح الأول لكرة القدم، اسمه على قميصه الذي اشتهر به منذ بداية مسيرته الاحترافية في كرة القدم.
وظهر الفهيد في مباراة الفيصلي، أمس، المؤجلة من الجولة الـ 10 في دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، مغيرًا اسمه على القميص الذي يرتديه إلى محمد صلاح، بإضافة اسم والده بدلًا من العائلة.
وجاءت خطوة الفهيد تيمنًا بالمصري محمد صلاح، مهاجم فريق ليفربول الإنجليزي.


الفتح.. انتصاران متتاليان
بعد 15 جولة

الفتح.. انتصاران متتاليان
بعد 15 جولة