أكثر تغريدات هذا الأسبوع تمحورت حول حدثين مهمين، الأول يوم التأسيس الذي احتفل فيه السعوديون وأظهروا بهجتهم وتفاعلهم بكل حماس وتفنن، ولا يقبل هذا اليوم بأقل من وصف (عظيم)، فهو يُعتبر البداية لما وصلت إليه المملكة من مكانة كبيرة وتميز، لا توجد إحصائية واضحة عن عدد التغريدات عن يوم التأسيس، لكنها كانت بمئات الآلاف على أقل تقدير.
اخترت تغريدة لحساب وزارة الدفاع فيها وصف من الأوصاف الدقيقة عن المملكة (كان وطننا منذ تأسيسه على يد الإمام محمد بن سعود رحمه الله حصنًا منيعًا ضد من عادى، ومقصدًا رحبًا لكل من طلب الأمن والاستقرار). الحدث الثاني الذي اهتم به المغردون كان عما حدث ويحدث بين روسيا وأوكرانيا، تمدد التحركات العسكرية وتحولها إلى حرب كبرى هو أكثر ما يثير القلق، صحيفة الشرق الأوسط غردت بسطور من مقال لجمعة بوكليب (قادة دول الغرب أيضًا، وليس الرئيس بوتين فقط، يلعبون روليت روسية، ولكن بطريقتهم. والمعنى أنهم على علم ودراية بأولويات الأمن القومي الروسي. وعلى معرفة بالخطوط الحمراء المحظور تجاوزها، لكنهم قبلوا بالدخول في مغامرة تحدٍ مميت).
تغريدة من بدر آل مرعي فيها (طبطبة) على أكتاف من يتحملون الصعاب ويكملون المسير (أحب كلمة البردوني رحمه الله: أعنف الموج يخلق أمهر السباحين) للمقولة بعد آخر أن الإنسان لا ينال شيئًا دون أن يدفع ثمنه، السباح الماهر دفع تحمله لعنف الموج، قد تغير هذه القاعدة قناعة الذين يقولون عن الناجحين بأنهم مجرد محظوظين.
الدكتورة عزة أم أحمد غردت بما يبدو أنه طريف، وهو طريف فعلاً لكنه يطرح فكرة أن ما هو أمامك هو طريقة تفكيرك به، وقد تكون حقيقته مختلفة تمامًا عما تعتقد (كلمت أبو أحمد من حساب وهمي وحبني وبقينا أصحاب، ودلوقتي عاوز يطلقني علشان يتجوزني). سعيد العوادي غرد على لسان دوستويفسكي الذي رد على سقراط (عندما قال سقراط (تكلم حتى أراك) رد عليه دوستويفسكي بعدها بأكثر من ألفي سنة قائلا (قد يكون في أعماق المرء ما لا يمكن نبشه بالثرثرة) إياك أن تظن أنك عرفتني لمجرد أني تحدثت إليك).
هاشم الجحدلي غرد باقتباس لألبير كامو، الاقتباس عبارة عن الجزء المفقود من معادلة السعادة التي صعب حلها عند بعض الناس (جرس إنذار حقيقي للتصالح مع الذات (لا توجد سعادة أبدًا، ما دامت الأشياء التي نؤمن بها، تختلف عن الأشياء التي نقوم بها) أخيرًا ما غرد به الدكتور فهد بن خالد السديري عن الراتب، ولكلمة الراتب مساحة في يوميات مفرداتنا، أجمل كلمة عن الراتب سمعتها من رجل حكيم (التوفير في حسن التدبير) أعود لتغريدة الدكتور فهد (عبارة تلاحقني دايم: راتبك وين توديه؟ أنا ما أوديه، هو ما يخلي مكان ما يروح له!!).
اخترت تغريدة لحساب وزارة الدفاع فيها وصف من الأوصاف الدقيقة عن المملكة (كان وطننا منذ تأسيسه على يد الإمام محمد بن سعود رحمه الله حصنًا منيعًا ضد من عادى، ومقصدًا رحبًا لكل من طلب الأمن والاستقرار). الحدث الثاني الذي اهتم به المغردون كان عما حدث ويحدث بين روسيا وأوكرانيا، تمدد التحركات العسكرية وتحولها إلى حرب كبرى هو أكثر ما يثير القلق، صحيفة الشرق الأوسط غردت بسطور من مقال لجمعة بوكليب (قادة دول الغرب أيضًا، وليس الرئيس بوتين فقط، يلعبون روليت روسية، ولكن بطريقتهم. والمعنى أنهم على علم ودراية بأولويات الأمن القومي الروسي. وعلى معرفة بالخطوط الحمراء المحظور تجاوزها، لكنهم قبلوا بالدخول في مغامرة تحدٍ مميت).
تغريدة من بدر آل مرعي فيها (طبطبة) على أكتاف من يتحملون الصعاب ويكملون المسير (أحب كلمة البردوني رحمه الله: أعنف الموج يخلق أمهر السباحين) للمقولة بعد آخر أن الإنسان لا ينال شيئًا دون أن يدفع ثمنه، السباح الماهر دفع تحمله لعنف الموج، قد تغير هذه القاعدة قناعة الذين يقولون عن الناجحين بأنهم مجرد محظوظين.
الدكتورة عزة أم أحمد غردت بما يبدو أنه طريف، وهو طريف فعلاً لكنه يطرح فكرة أن ما هو أمامك هو طريقة تفكيرك به، وقد تكون حقيقته مختلفة تمامًا عما تعتقد (كلمت أبو أحمد من حساب وهمي وحبني وبقينا أصحاب، ودلوقتي عاوز يطلقني علشان يتجوزني). سعيد العوادي غرد على لسان دوستويفسكي الذي رد على سقراط (عندما قال سقراط (تكلم حتى أراك) رد عليه دوستويفسكي بعدها بأكثر من ألفي سنة قائلا (قد يكون في أعماق المرء ما لا يمكن نبشه بالثرثرة) إياك أن تظن أنك عرفتني لمجرد أني تحدثت إليك).
هاشم الجحدلي غرد باقتباس لألبير كامو، الاقتباس عبارة عن الجزء المفقود من معادلة السعادة التي صعب حلها عند بعض الناس (جرس إنذار حقيقي للتصالح مع الذات (لا توجد سعادة أبدًا، ما دامت الأشياء التي نؤمن بها، تختلف عن الأشياء التي نقوم بها) أخيرًا ما غرد به الدكتور فهد بن خالد السديري عن الراتب، ولكلمة الراتب مساحة في يوميات مفرداتنا، أجمل كلمة عن الراتب سمعتها من رجل حكيم (التوفير في حسن التدبير) أعود لتغريدة الدكتور فهد (عبارة تلاحقني دايم: راتبك وين توديه؟ أنا ما أوديه، هو ما يخلي مكان ما يروح له!!).
