|


حوار العيد

الروضان: الوالدة أول اتصالاتي

حوار: فهد البطاح 2022.05.04 | 11:54 pm

أحيانًا كثيرةً تتشابه الأيام، حتى يأتي العيد فيجدد دورة الحياة ويكتب فصولًا مفرحةً في سجلاتها.. للعيد ذاكرة طويلة وذكريات لا تتوقف ولا تُنسى.. لياليه وصباحاته وضحكاته.. كلها تمثل سلسلة أفراح طويلة.. واليوم، نستعيد ذاكرة الأعياد مع زهير الروضان، مدير فريق الحزم الأول لكرة القدم.
01
في صباحات الأعياد.. أين تكون بالعادة؟
أكون في بيت الوالد ـ رحمه الله ـ في حي العزيزية بالرس، ألتقي هناك بوالدتي وإخواني وأخواتي.
02
أول مكالمة تهنئة في العيد.. لمن توجهها؟
أول اتصال أهاتف فيه الوالدة ـ أطال الله في عمرها ـ أتصل بها مباشرة عند خروجي من مصلى العيد، وبعدها أتوجه إليها.
03
متى قلت في نفسك.. بأي حال عدت يا عيد؟
العيد كله خير وبركة، ومن حال إلى حال أفضل بإذن الله.
04
بماذا تغيرت أعيادنا الأخيرة عن أعياد زمان؟
حاليًا، نستطيع توثيق فرحتنا مع الأحباب والأصدقاء بفضل التطور التقني وتنوع وسائل التواصل الاجتماعي.
05
هل عشت العيد بعيدًا عن الأهل والأقارب.. وكيف كانت أيامك هناك؟
نعم، مرة واحدة بسبب حضوري كأس العالم “روسيا 2018”.
06
ليلة العيد فيها بهائج وأجواء متميزة.. هل لك أجواء خاصة فيها؟
نعم، أجهز احتفالية بسيطة في منزلي، بحضور سكان الحي والأصدقاء والأطفال، ونتبادل التهاني وتوزيعات العيد.
07
ما أجمل ذكرى لامست روحك في أيام العيد؟
لامست ولا تزال، وهي تقبيل يد والدتي.
08
رسالة اعتذار ومحبة.. لمن توجهها في هذا العيد؟
أقدم اعتذاري للجمهور الحزماوي الغالي للنتائج المخيبة للآمال خلال الفترة الماضية.
09
هدية غالية الثمن بمناسبة هذا العيد.. لمن تقدمها؟
للأمير محمد بن سلمان، ولي العهد، وأشكره من الأعماق لكل جهود بُذِلَت من أجل أبناء وبنات الوطن.
10
في الوقت الممتع بالعيد.. أي أصدقائك تختار ليكون معك؟
جميع الأصدقاء بلا تحديد.. وإن كان هناك تحديد لشخص، أختار الصديق العزيز الوفي مهند الصائغ.