الإعلامية المتألقة سارة الدندراوي، عبر برنامجها المعروف بـ «تفاعلكم»، نقلت باحترافيةٍ عاليةٍ معظم مشاهد الفرح والغرائب والعجائب الرياضية والاجتماعية والإعلامية المصاحبة للأولمبياد.
كثيرةٌ كانت تلك اللحظات التي عايشنا فيها دموع الجماهير والمتابعين واللاعبين وعائلاتهم، والفريق الإداري التابع، خاصَّةً المدربين، وكانت لحظاتٍ معبِّرةً عن الفرح، أو خيبة الأمل.
- بدأت الأحداث بحفل الافتتاح، وما رافقه من ضجةٍ إعلاميةٍ عالميةٍ، شاركت فيها القيادات الدينية المسيحية في فرنسا والعالم، إذ عدَّته إساءةً للدين المسيحي، وسيدنا عيسى عليه السلام. ولأننا في عصر ازدواجية المعايير العالمية، أتساءل اليوم عما يردِّده الغرب والعالم عن حرية التعبير، واستقلال الفن والثقافة، وحقوق الملكية الفكرية والأدبية عندما يكون التجاوز على الدين الإسلامي، وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، حيث لم نسمع، أو نشاهد تدخُّل السلطات الغربية بحذف المشاهد، أو إيقافها إلا في أولمبياد باريس، إذ شاهدنا دموع رجال الدين، وشواذ العالم على ما جاء في نهاية الحفل الختامي.
اللجنة الأولمبية الدولية مع الاتحادات الرياضية الدولية، يؤخذ عليها ما يسمَّى بتجسيد اللاعبات من الإناث في الملابس الرياضية بما يخرجها من الأساس الرياضي إلى واقعٍ استهلاكي جنسي محرَّمٍ دوليًّا، وهو أمرٌ ضد حقوق الإنسان، وحقوق المرآة، ويخدش الحياء العام.
شباب الوطن نجحوا في معظم الأولمبيادات العلمية بمختلف العلوم والبطولات، وحققوا مراكزَ متقدمةً، وأحرزوا ميدالياتٍ بالتفوُّق على أوائل العالم من الصين واليابان وكوريا والهند وأوروبا وأمريكا، لذا الطاقات والقدرات والطموحات موجودةٌ لدى شباب وشابات هذا الوطن العظيم بقيادته وشبابه في العلم والمعرفة، وكذلك في الرياضة وغيرها من القطاعات، لكنها تحتاج إلى الحوكمة والإدارة الرشيدة لإخراجها بشكلٍ دائمٍ ومستمرٍّ.
كثيرةٌ كانت تلك اللحظات التي عايشنا فيها دموع الجماهير والمتابعين واللاعبين وعائلاتهم، والفريق الإداري التابع، خاصَّةً المدربين، وكانت لحظاتٍ معبِّرةً عن الفرح، أو خيبة الأمل.
- بدأت الأحداث بحفل الافتتاح، وما رافقه من ضجةٍ إعلاميةٍ عالميةٍ، شاركت فيها القيادات الدينية المسيحية في فرنسا والعالم، إذ عدَّته إساءةً للدين المسيحي، وسيدنا عيسى عليه السلام. ولأننا في عصر ازدواجية المعايير العالمية، أتساءل اليوم عما يردِّده الغرب والعالم عن حرية التعبير، واستقلال الفن والثقافة، وحقوق الملكية الفكرية والأدبية عندما يكون التجاوز على الدين الإسلامي، وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، حيث لم نسمع، أو نشاهد تدخُّل السلطات الغربية بحذف المشاهد، أو إيقافها إلا في أولمبياد باريس، إذ شاهدنا دموع رجال الدين، وشواذ العالم على ما جاء في نهاية الحفل الختامي.
اللجنة الأولمبية الدولية مع الاتحادات الرياضية الدولية، يؤخذ عليها ما يسمَّى بتجسيد اللاعبات من الإناث في الملابس الرياضية بما يخرجها من الأساس الرياضي إلى واقعٍ استهلاكي جنسي محرَّمٍ دوليًّا، وهو أمرٌ ضد حقوق الإنسان، وحقوق المرآة، ويخدش الحياء العام.
شباب الوطن نجحوا في معظم الأولمبيادات العلمية بمختلف العلوم والبطولات، وحققوا مراكزَ متقدمةً، وأحرزوا ميدالياتٍ بالتفوُّق على أوائل العالم من الصين واليابان وكوريا والهند وأوروبا وأمريكا، لذا الطاقات والقدرات والطموحات موجودةٌ لدى شباب وشابات هذا الوطن العظيم بقيادته وشبابه في العلم والمعرفة، وكذلك في الرياضة وغيرها من القطاعات، لكنها تحتاج إلى الحوكمة والإدارة الرشيدة لإخراجها بشكلٍ دائمٍ ومستمرٍّ.