الرياضة باتت تلعب دورًا مهمًا في التنمية البشرية عمومًا، فهي تتعلق بالمشاركة والاندماج والانتماء، كما أنها تمتد إلى تكوين المجتمعات، وربط الأفراد بعضهم ببعض، وهي منتدى لتعلم مهارات الانضباط، والثقة، والقيادة، والتسامح والتعاون والاحترام ونقل ونشر المعرفة، وكيفية إدارة الخطوات الأساسية في الحياة عند النصر أو الهزيمة.
وكل ذلك يؤدي إلى تحسين الأداء واكتساب الميزة التنافسية، متى ما اُقترن بالعلم والتكنولوجيا، فمما لا شك فيه أن التطور السريع للعلوم والتكنولوجيا في العصر الحالي، أو عصر اقتصاد المعرفة كما يحلو للبعض أن يطلق عليه يفرض التركيز على الخصائص والمواهب، بحيث يكون الإبداع والابتكار متطلبًا، والجودة أساسًا، والتكنولوجيا أداته، ومن المهم أن تلبي مخرجات التعليم الرياضي ذلك.
إن الانتقال إلى عصر الاقتصاد المعرفي يتطلب تطوير العملية التعليمية باعتبارها دعامة مهمة لتقدم أي مجتمع، من خلال دمج التكنولوجيا الحديثة في التخطيط المستقبلي وتحسين الأداء، فضلًا عن مهارات الإبداع والابتكار لإعداد أفراد مهرة قادرين على اكتشاف المعرفة ونقلها والانتفاع منها، وامتدادًا لذلك فإن منهج التربية الرياضية في المدارس والجامعات يجب أن يواكب المرحلة لتحقيق التنمية الشاملة والمتكاملة للطلاب.
كما أن الموارد غير الملموسة مثل ولاء الجماهير واكتشاف اللاعبين الموهوبين وخبرة الإدارة تكتسب أهمية أكبر وتساعد على توفير قيمة تنافسية للفريق، وهي عناصر تعتمد على رأس المال الفكري، الذي يعد أحد الأصول الرئيسة لنجاح الأندية الرياضية، وتحقيق القيمة المضافة، فقيمة رأس المال الفكري تعني حصة سوقية أعلى للأندية، بل من الممكن أن يكون الفارق بين الفائز والخاسر، فهو يقود لتغيير طريقة الممارسة، واتصال وتواصلِ الجمهور، ويعزز للابتكار والإبداع لتحسن الأداء، وزيادة المنافسة، وانعكاس ذلك إيجابًا على النتائج.
ومما سبق يتضح لنا مدى أهمية توفر إدارة معرفية اقتصادية في الأندية الرياضية لتكون الفارق بين الفائز والخاسر بحيث تعتمد على رأس المال الفكري، والتنمية البشرية وتستند على التقنية والتعليم وتحفز الابتكار والإبداع، من أجل غدًا أفضل لرياضتنا، تعززه مخرجات رؤية المملكة 2030.
وكل ذلك يؤدي إلى تحسين الأداء واكتساب الميزة التنافسية، متى ما اُقترن بالعلم والتكنولوجيا، فمما لا شك فيه أن التطور السريع للعلوم والتكنولوجيا في العصر الحالي، أو عصر اقتصاد المعرفة كما يحلو للبعض أن يطلق عليه يفرض التركيز على الخصائص والمواهب، بحيث يكون الإبداع والابتكار متطلبًا، والجودة أساسًا، والتكنولوجيا أداته، ومن المهم أن تلبي مخرجات التعليم الرياضي ذلك.
إن الانتقال إلى عصر الاقتصاد المعرفي يتطلب تطوير العملية التعليمية باعتبارها دعامة مهمة لتقدم أي مجتمع، من خلال دمج التكنولوجيا الحديثة في التخطيط المستقبلي وتحسين الأداء، فضلًا عن مهارات الإبداع والابتكار لإعداد أفراد مهرة قادرين على اكتشاف المعرفة ونقلها والانتفاع منها، وامتدادًا لذلك فإن منهج التربية الرياضية في المدارس والجامعات يجب أن يواكب المرحلة لتحقيق التنمية الشاملة والمتكاملة للطلاب.
كما أن الموارد غير الملموسة مثل ولاء الجماهير واكتشاف اللاعبين الموهوبين وخبرة الإدارة تكتسب أهمية أكبر وتساعد على توفير قيمة تنافسية للفريق، وهي عناصر تعتمد على رأس المال الفكري، الذي يعد أحد الأصول الرئيسة لنجاح الأندية الرياضية، وتحقيق القيمة المضافة، فقيمة رأس المال الفكري تعني حصة سوقية أعلى للأندية، بل من الممكن أن يكون الفارق بين الفائز والخاسر، فهو يقود لتغيير طريقة الممارسة، واتصال وتواصلِ الجمهور، ويعزز للابتكار والإبداع لتحسن الأداء، وزيادة المنافسة، وانعكاس ذلك إيجابًا على النتائج.
ومما سبق يتضح لنا مدى أهمية توفر إدارة معرفية اقتصادية في الأندية الرياضية لتكون الفارق بين الفائز والخاسر بحيث تعتمد على رأس المال الفكري، والتنمية البشرية وتستند على التقنية والتعليم وتحفز الابتكار والإبداع، من أجل غدًا أفضل لرياضتنا، تعززه مخرجات رؤية المملكة 2030.