الحضور الجماهيري في الدوري السعودي شهد تفاوتًا ملحوظًا في الآونة الأخيرة، خاصة بعد ارتفاع سقف التوقعات بفضل استقطاب اللاعبين العالميين. ومع ذلك وللأسف لاحظنا في الجولات الأخيرة الماضية تراجعًا في الحضور الجماهيري، وقد يكون لهذا العزوف عدة أسباب منها ارتفاع أسعار التذاكر، جدولة المباريات غير المناسبة للجماهير، أو حتى تراجع أداء بعض الأندية مما جعلنا نشاهد مدرجات أشبه بالخالية.
هنالك عدة أسباب ومسوغات يراها الشارع الرياضي من وجهة نظره أما بسبب ارتفاع أسعار التذاكر أو بسبب عدم تكافؤ الفرص كما يدعي البعض، أو بسبب آخر يدعوهم لعدم لحضور رغم تخمة النجوم العالميين.
اليوم علينا سيدي المسؤول أن نجد ما يساعد على حل هذه المشكلة التي تواجهها مدرجات أنديتنا، ونضع بعض المقترحات التي ربما تساعد في حل هذه المشكلة التي نواجهها، هناك آليات عدة يا سيدي المسؤول تُتبع لتحفيز الجماهير على الحضور، ومنها:
أولاً: التذاكر المخفضة أو المجانية، أو تقديم خصومات أو تذاكر مجانية لفئات معينة مثل الأطفال أو العائلات، أو تقديم باقات موسمية بتخفيضات جذابة.
ثانيًا: الأنشطة الترفيهية كإقامة فعاليات وأنشطة ترفيهية قبل وبعد المباريات، مثل العروض الموسيقية والمسابقات، مما يجعل حضور المباراة تجربة شاملة.
ثالثًا: تقديم جوائز وسحوبات مغرية للجماهير مثل السيارات أو الجوائز النقدية أو منتجات الأندية.
رابعًا: توفير وسائل نقل لتسهيل وصول الجماهير إلى الملاعب من خلال توفير وسائل نقل عامة أو مواقف مجانية أو مدعومة.
خامسًا: التسويق المكثف باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، والحملات الإعلانية للترويج للمباريات بشكل أكثر احترافية.
سادسًا: تحسين تجربة الملاعب، وتحسين تجربة المشجع داخل أرضية الملعب من خلال توفير خدمات راقية مثل الطعام والمشروبات بأسعار رمزية ومعقولة وفي متناول الجميع، وتحسين البنية التحتية والخدمات داخل الملعب.
سابعًا: البرامج العائلية كتقديم فعاليات وبرامج خاصة بالعائلات لجذب المزيد من الفئات المختلفة ومن مختلف أطياف المجتمع، إذا عملت على هذه الاستراتيجيات وبشكل مدروس ومقنن فقد تعيد الجذب الجماهيري بشكل أكبر للملاعب.
لقطة ختام:
أعيدوا النظر في قراراتكم المتخذة ليعود الشغف لمدرجاتنا، ونشاهد حضورًا جماهيريًا مختلفًا.
هنالك عدة أسباب ومسوغات يراها الشارع الرياضي من وجهة نظره أما بسبب ارتفاع أسعار التذاكر أو بسبب عدم تكافؤ الفرص كما يدعي البعض، أو بسبب آخر يدعوهم لعدم لحضور رغم تخمة النجوم العالميين.
اليوم علينا سيدي المسؤول أن نجد ما يساعد على حل هذه المشكلة التي تواجهها مدرجات أنديتنا، ونضع بعض المقترحات التي ربما تساعد في حل هذه المشكلة التي نواجهها، هناك آليات عدة يا سيدي المسؤول تُتبع لتحفيز الجماهير على الحضور، ومنها:
أولاً: التذاكر المخفضة أو المجانية، أو تقديم خصومات أو تذاكر مجانية لفئات معينة مثل الأطفال أو العائلات، أو تقديم باقات موسمية بتخفيضات جذابة.
ثانيًا: الأنشطة الترفيهية كإقامة فعاليات وأنشطة ترفيهية قبل وبعد المباريات، مثل العروض الموسيقية والمسابقات، مما يجعل حضور المباراة تجربة شاملة.
ثالثًا: تقديم جوائز وسحوبات مغرية للجماهير مثل السيارات أو الجوائز النقدية أو منتجات الأندية.
رابعًا: توفير وسائل نقل لتسهيل وصول الجماهير إلى الملاعب من خلال توفير وسائل نقل عامة أو مواقف مجانية أو مدعومة.
خامسًا: التسويق المكثف باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، والحملات الإعلانية للترويج للمباريات بشكل أكثر احترافية.
سادسًا: تحسين تجربة الملاعب، وتحسين تجربة المشجع داخل أرضية الملعب من خلال توفير خدمات راقية مثل الطعام والمشروبات بأسعار رمزية ومعقولة وفي متناول الجميع، وتحسين البنية التحتية والخدمات داخل الملعب.
سابعًا: البرامج العائلية كتقديم فعاليات وبرامج خاصة بالعائلات لجذب المزيد من الفئات المختلفة ومن مختلف أطياف المجتمع، إذا عملت على هذه الاستراتيجيات وبشكل مدروس ومقنن فقد تعيد الجذب الجماهيري بشكل أكبر للملاعب.
لقطة ختام:
أعيدوا النظر في قراراتكم المتخذة ليعود الشغف لمدرجاتنا، ونشاهد حضورًا جماهيريًا مختلفًا.