اليوم الأخير من دوري زين للمحترفين سيحدد الفريق الذي يكمل عقد فرق كأس الملك للأبطال والفريق الذي سيقصى من دوري أبطال آسيا للمحترفين.
ـ بالإمكان قراءة بعض ما تجدر الإشارة إليه في الدوري السعودي كأن يتنافس فريقان صاعدان حديثا إلى الممتاز (الفيصلي والتعاون) على المقعد الثامن لكأس الملك فيما يلوذ الفريقان اللذان كانا هابطين في الموسم الماضي قبل قرار زيادة أندية الممتاز إلى 14 استيفاء لشروط دوري المحترفين الآسيوي بمكان آمن للبقاء في دوري الأضواء وهما الرائد ونجران..
ـ كما تجدر الإشارة إلى أن أحد فرق الوسط يقتحم من موسم لآخر المربع الذهبي الذي لم يعد الأهلي أحد أركانه والذي عاد إليه النصر بعد غياب فكان المقتحم هذا العام الاتفاق الذي يهدد اثنين من “الرباعي الآسيوي” وهما الشباب والنصر بالإقصاء ومن هنا سيشهد اليوم الأخير تنافساً شرساً بين هذا الثلاثي لضمان اثنين مقعداً آسيويا لكل منهما، إضافة إلى الهلال البطل والاتحاد الوصيف.
ـ ولكن التقليد بالنسبة لأنصار التنافس على زعامة بقي على الحال ذاتها منذ سنوات ونجح الهلال في تثبيت نفسه بطلاً للعام الثاني على التوالي وعلى حساب الفريق ذاته الطرف الآخر في “الكلاسيكو” السعودي الأكثر إثارة نادي الاتحاد الثالث هذا العام في الدور الثاني للبطولة الآسيوية بعدما تعادل القطبان في لقاءي الدوري.
ـ ويعيش الهلال عصراً ذهبياً حقيقياً برئاسة الأمير عبدالرحمن بن مساعد بمؤازرة كبيرة من شقيقه الأمير عبدالله الرئيس السابق للنادي وبدعم جمهور عريض في كل المناطق وبشرفيين لا يختلفون ولا يتهربون من الواجبات في مقابل عدم استقرار إداري في الاتحاد وتأرجح في المستوى الفني خلال مراحل الدوري إذ حقق 7 انتصارات متتالية في بداية الدوري ولا يجاريه في ذلك ناد آخر، ثم تعرض لـ9 تعادلات متتالية وصلت إلى 12 كرقم قياسي في هذا الموسم.
ـ هذه التعادلات الـ12 للاتحاد مقابل التعادلات الـ7 للهلال والخسارة الوحيدة للأخير وعدمها للأول رفعت الفارق بينهما إلى 13 وأوصلت الهلال إلى الرقم القياسي في النقاط للدوري السعودي الذي من المنتظر أن يتعزز في حال فاز في مباراته الأخيرة أمام نجران وهذا ما يتيح له تحقيق رقم قياسي آخر وهو الفوز بـ19 مباراة.
ـ بالإمكان قراءة بعض ما تجدر الإشارة إليه في الدوري السعودي كأن يتنافس فريقان صاعدان حديثا إلى الممتاز (الفيصلي والتعاون) على المقعد الثامن لكأس الملك فيما يلوذ الفريقان اللذان كانا هابطين في الموسم الماضي قبل قرار زيادة أندية الممتاز إلى 14 استيفاء لشروط دوري المحترفين الآسيوي بمكان آمن للبقاء في دوري الأضواء وهما الرائد ونجران..
ـ كما تجدر الإشارة إلى أن أحد فرق الوسط يقتحم من موسم لآخر المربع الذهبي الذي لم يعد الأهلي أحد أركانه والذي عاد إليه النصر بعد غياب فكان المقتحم هذا العام الاتفاق الذي يهدد اثنين من “الرباعي الآسيوي” وهما الشباب والنصر بالإقصاء ومن هنا سيشهد اليوم الأخير تنافساً شرساً بين هذا الثلاثي لضمان اثنين مقعداً آسيويا لكل منهما، إضافة إلى الهلال البطل والاتحاد الوصيف.
ـ ولكن التقليد بالنسبة لأنصار التنافس على زعامة بقي على الحال ذاتها منذ سنوات ونجح الهلال في تثبيت نفسه بطلاً للعام الثاني على التوالي وعلى حساب الفريق ذاته الطرف الآخر في “الكلاسيكو” السعودي الأكثر إثارة نادي الاتحاد الثالث هذا العام في الدور الثاني للبطولة الآسيوية بعدما تعادل القطبان في لقاءي الدوري.
ـ ويعيش الهلال عصراً ذهبياً حقيقياً برئاسة الأمير عبدالرحمن بن مساعد بمؤازرة كبيرة من شقيقه الأمير عبدالله الرئيس السابق للنادي وبدعم جمهور عريض في كل المناطق وبشرفيين لا يختلفون ولا يتهربون من الواجبات في مقابل عدم استقرار إداري في الاتحاد وتأرجح في المستوى الفني خلال مراحل الدوري إذ حقق 7 انتصارات متتالية في بداية الدوري ولا يجاريه في ذلك ناد آخر، ثم تعرض لـ9 تعادلات متتالية وصلت إلى 12 كرقم قياسي في هذا الموسم.
ـ هذه التعادلات الـ12 للاتحاد مقابل التعادلات الـ7 للهلال والخسارة الوحيدة للأخير وعدمها للأول رفعت الفارق بينهما إلى 13 وأوصلت الهلال إلى الرقم القياسي في النقاط للدوري السعودي الذي من المنتظر أن يتعزز في حال فاز في مباراته الأخيرة أمام نجران وهذا ما يتيح له تحقيق رقم قياسي آخر وهو الفوز بـ19 مباراة.