ماذا لو لم تتحرك الإدارة الأهلاوية سريعا تجاه تلك الغلطة الكبيرة التي ارتكبها الشبابيون بإشراك السعران برغم وضوح اللائحة المنصوص عليها في نظام الاتحاد الآسيوي والتي ساهمت في استعادة حق أهلاوي كاد أن يهدر .
ـ الإدارة الأهلاوية وتحديدا رئيسها الأمير فهد بن خالد استطاع أن يقدم لنا كرياضيين كافة الأدلة والبراهين على أن الذي يتحدث بعين العقل هو الذي يقنع أما الذي يمارس اللعب من تحت الطاولة فحتى وإن كسب مرة أو مرات فلن تدوم هذه اللعبة وستصبح في نهاية المطاف لعبة مكشوفة نتيجتها تنصف المستحق والمستحق فقط .
ـ يعجبني في هذا الأهلاوي الرزين ثقافته العالية التي دائما ما يتعاطاها بهدوء الرجل المسئول الذي لا يخرج عن نص المعقول بقدر ما يبقى في ذات المسار الذي عرف عن الأهلي منذ أن ولد وإلى هذه اللحظة التي باتت فيها دروسه الإدارية والفكرية حاضرة تضيف لمن يسهب في قراءاتها فتجعله أمام النجاح والتميز والرقي .
ـ خسر الأهلي من الشباب .. ارتكب التحكيم القدر الكبير من الأخطاء لكن المهم أن اتحادنا الموقر جاء هذه المرة ليثبت ويؤكد أن الجميع هم تحت النظام وليس فوقه .
ـ أي محاولة تستهدف الارتقاء بلعبة كرة القدم المحلية لن تكتمل شروطها إلا بالقانون وصرامة القانون كون هذا الجانب في زمن الاحتراف هو من يجب أن يقود رياضتنا أما العشوائية والمحاباة والمداهنة والانصياع لرغبات المتعصبين فهذه حالة سئمت كل العيون وعلى امتداد عقود من ملاحقتها .
ـ نعم الأهلي سيفوز بحقه المشروع في ظاهرة قد يستغربها البعض أقول البعض ولم أعمم كون هذا الأهلي ياما جلد وياما أهدرت حقوقه وياما اكتست أروقته بالأحزان نتيجة لقرارات وأخطاء وأشياء أخرى أهل البيت هم الأكثر دراية بها .
ـ أعود للأمير فهد بن خالد وإلى اللغة الإعلامية التي تمسك بها كثيرا لتكون الحجة والدليل والبرهان صوب كل تلك الأمور التي حدثت سواء فيما يختص بالتحكيم أم سواء في تلك الأخرى المعنية بفهم اللوائح ومتابعة ما قد تنتجه من إفرازات نظامية تحفظ الحق لأصحابه.
ـ فهد بن خالد أرى فيه اليوم الرجل المناسب الذي استوعب جيدا مهمته وتعلم من أخطائه وأضحى بمثابة الضرورة الحتمية للسير بالإدارة الأهلاوية إلى مرافئ التفوق والإنجازات والأرقام البطولية المنتظرة لا سيما وان الأمير فهد تشرب من فكر الرمز الكبير الأمير خالد بن عبدالله ومن يتشرب من فكر خالد حتما لن يختلف عن هذا الذي نراه اليوم ماثلا في ثقافة فهد وفكره ومثاليته وحسن أخلاقه .
ـ نجاح أي كيان رياضي تقف خلفه إدارة وفكر وعمل ومنطق وهذه الأشياء: الإدارة والفكر والعمل أجدها اليوم حاضرة وبقوة في الأهلي ليس من باب المجاملة وإنما من باب التأكيد على أن هنالك متغيرات طرأت على البيت الأهلاوي وقدمت لنا بصيصا من الأمل في عودة قوية لهذا الفريق الكبير لينافس ويعوض جمهوره الصابر ببطولة الأبطال، والأهلي من خلال تيسير وفيكتور والمسيليم والموسى والحوسني قادر على تحقيق ذلك نظرا لأن الأهلي بلاعبيه يمتلك كافة المقومات التي تؤهله لكي يصبح في قائمة من يراهن عليهم الإعلام والجمهور وسلامتكم .
ـ الإدارة الأهلاوية وتحديدا رئيسها الأمير فهد بن خالد استطاع أن يقدم لنا كرياضيين كافة الأدلة والبراهين على أن الذي يتحدث بعين العقل هو الذي يقنع أما الذي يمارس اللعب من تحت الطاولة فحتى وإن كسب مرة أو مرات فلن تدوم هذه اللعبة وستصبح في نهاية المطاف لعبة مكشوفة نتيجتها تنصف المستحق والمستحق فقط .
ـ يعجبني في هذا الأهلاوي الرزين ثقافته العالية التي دائما ما يتعاطاها بهدوء الرجل المسئول الذي لا يخرج عن نص المعقول بقدر ما يبقى في ذات المسار الذي عرف عن الأهلي منذ أن ولد وإلى هذه اللحظة التي باتت فيها دروسه الإدارية والفكرية حاضرة تضيف لمن يسهب في قراءاتها فتجعله أمام النجاح والتميز والرقي .
ـ خسر الأهلي من الشباب .. ارتكب التحكيم القدر الكبير من الأخطاء لكن المهم أن اتحادنا الموقر جاء هذه المرة ليثبت ويؤكد أن الجميع هم تحت النظام وليس فوقه .
ـ أي محاولة تستهدف الارتقاء بلعبة كرة القدم المحلية لن تكتمل شروطها إلا بالقانون وصرامة القانون كون هذا الجانب في زمن الاحتراف هو من يجب أن يقود رياضتنا أما العشوائية والمحاباة والمداهنة والانصياع لرغبات المتعصبين فهذه حالة سئمت كل العيون وعلى امتداد عقود من ملاحقتها .
ـ نعم الأهلي سيفوز بحقه المشروع في ظاهرة قد يستغربها البعض أقول البعض ولم أعمم كون هذا الأهلي ياما جلد وياما أهدرت حقوقه وياما اكتست أروقته بالأحزان نتيجة لقرارات وأخطاء وأشياء أخرى أهل البيت هم الأكثر دراية بها .
ـ أعود للأمير فهد بن خالد وإلى اللغة الإعلامية التي تمسك بها كثيرا لتكون الحجة والدليل والبرهان صوب كل تلك الأمور التي حدثت سواء فيما يختص بالتحكيم أم سواء في تلك الأخرى المعنية بفهم اللوائح ومتابعة ما قد تنتجه من إفرازات نظامية تحفظ الحق لأصحابه.
ـ فهد بن خالد أرى فيه اليوم الرجل المناسب الذي استوعب جيدا مهمته وتعلم من أخطائه وأضحى بمثابة الضرورة الحتمية للسير بالإدارة الأهلاوية إلى مرافئ التفوق والإنجازات والأرقام البطولية المنتظرة لا سيما وان الأمير فهد تشرب من فكر الرمز الكبير الأمير خالد بن عبدالله ومن يتشرب من فكر خالد حتما لن يختلف عن هذا الذي نراه اليوم ماثلا في ثقافة فهد وفكره ومثاليته وحسن أخلاقه .
ـ نجاح أي كيان رياضي تقف خلفه إدارة وفكر وعمل ومنطق وهذه الأشياء: الإدارة والفكر والعمل أجدها اليوم حاضرة وبقوة في الأهلي ليس من باب المجاملة وإنما من باب التأكيد على أن هنالك متغيرات طرأت على البيت الأهلاوي وقدمت لنا بصيصا من الأمل في عودة قوية لهذا الفريق الكبير لينافس ويعوض جمهوره الصابر ببطولة الأبطال، والأهلي من خلال تيسير وفيكتور والمسيليم والموسى والحوسني قادر على تحقيق ذلك نظرا لأن الأهلي بلاعبيه يمتلك كافة المقومات التي تؤهله لكي يصبح في قائمة من يراهن عليهم الإعلام والجمهور وسلامتكم .