كما أرادها (المصيبيح) ولجنته (المزاجية) أؤكد ما سبق أن كتبته قبل أشهر حينما قدمت التهنئة (المبكرة) للهلال ببطولة الدوري عقب موافقة لجنة المسابقات بتأجيل مباراة فريقه السابق أمام الاتحاد في الدور الأول تحت (ذريعة) كشفت مباراة الاتفاق التي كان من المفترض هي من يتم (تأجيلها) الحبكة الدرامية لصيغة قرار الغاية منه (الإطاحة) بالنمور وتهيئة كافة الظروف والأجواء ليحافظ الأزرق على لقبه الذي حققه بالموسم المنصرم بجدارة واستحقاق وبدون الاستعانة بـ(صديق) مخضرم ولا (لف ودوران).
ـ في مباراة أول أمس حرم الحكم السويسري الهلال ضربة جزاء صحيحة لا غبار عليها تدخلت (مزاجية) الحكم في عدم (تطبيق) القانون باحتسابها مثلما فعل الحكم البلجيكي في المباراة المؤجلة مع الاتحاد حينما حرمه (بنتلي) صريح جدا وفي كلتا الحالتين لا نستطيع أن (نجزم) بأن الحكمين كانا سببا في (منع) الفريقين من تحقيق انتصار محقق لهما واغتصاب حقهما من ثلاث النقاط على اعتبار أن (الزمن) في كلتا المواجهتين يسمح للفريق الخاسر بالتعويض والتعادل وأيضا الفوز وإن كانت مواجهة جدة لو احتسبت ضربة الجزاء للاتحاد فمن الممكن جدا بلوع الفريق الهلالي للتعادل ولكن من سابع المستحيلات إمكانية قدرة أحدهما بتسجيل هدف ثان لضيق الوقت.
ـ تعمدت طرح هذين المثالين لمباراتين تعرض فيهما الفريقان لظلم تحكيمي ولحالتين (متشابهتين) إلا أن الفارق (الزمني) كما ذكرت آنفا كان بمقدوره أن يلعب دورا في تفوق فريق على آخر أو العكس وذلك شيء طبيعي لو اتخذت القرارات التحكيمية الصحيحة، نفس الشيء أراه (متطابقا) لو قامت لجنة المصيبيح بقبول طلب إدارة نادي الاتحاد بتأجيل مباراة الأحد الماضي لظروف (الإرهاق) الذي كان سببا في الموافقة على طلب الإدارة الهلالية إلا أن (التفرقة) في التعامل كان لها أثرها في تغيير مسار الدوري لمصلحة نادي (الهلال) كما جرت العادة.
ـ رؤيتي هذه بما فيها من (حكم) بأن اللجنة المذكورة ساهمت في تحويل مسار الدوري و(أهدته) عامدة متعمدة للهلال فيها من (الأدلة) التي تثبت صحة رؤيتي النقدية وحكمي المبني على (نظام) مسابقة تم (التلاعب الزمني) بجدول الدوري لمباراة فريقين لا منافس لهما في هذه البطولة حيث إن الفريق الاتحادي الذي كان في أحسن حالاته قبل قرار (التأجيل) تأثر بعد ذلك (نفسيا) ثم فنيا نتيجة (مزاجية) لجنة وتفرقة في تعاملها وبالتالي لاحظنا تراجع مستواه ودخوله في (دوامة) التعادلات ولو لعبت تلك المباراة في (الزمن) المحدد لها بصرف النظر إن فاز الاتحاد أو تغلب الهلال على ظروفه وكسبها أوتعادلا فإنني على (يقين) تام في جميع الأحوال لأصبح الاتحاد الآن هو (متصدر) الدوري وبنفس فارق (الست) النقاط المحسوبة حاليا لمصلحة الهلال.
ـ وعلى ضوء هذه (الحقائق) وما تضمنته من إيضاحات حول لجنة كان لها (الفضل) أولا وأخيرا في (شقلبة) الدوري وجداوله لصالح النادي (المدلل) فإنني أهنئ في المقام الأول رئيس لجنة المسابقات الأخ الخلوق فهد المصيبيح على الإنجاز الذي ساهم في تحقيقه لناديه وأقول رغما عن أنفي وأنوف كل من يبحثون عن (النزاهة) وتحقيق (العدالة) نعيماً نعيماً للهلال بطولة دوري (المصيبيح) قبل نهايته واسمحوا لي إن (شقلبت) في مسماه تقديراً لـ (التاريخ) ليسجل ويدون في سجلاته كما سبق له أن سجل بطولة (أبو زندة) بينما أقول للاتحاد (مبروك) وألف مبروك بطولة دوري (زين) التي حققتها (نظاميا) وليس على (الورق) وهذا يكفي عند كل (المنصفين) الذين هم أيضا (يباركون) لك هذه البطولة.
ـ في مباراة أول أمس حرم الحكم السويسري الهلال ضربة جزاء صحيحة لا غبار عليها تدخلت (مزاجية) الحكم في عدم (تطبيق) القانون باحتسابها مثلما فعل الحكم البلجيكي في المباراة المؤجلة مع الاتحاد حينما حرمه (بنتلي) صريح جدا وفي كلتا الحالتين لا نستطيع أن (نجزم) بأن الحكمين كانا سببا في (منع) الفريقين من تحقيق انتصار محقق لهما واغتصاب حقهما من ثلاث النقاط على اعتبار أن (الزمن) في كلتا المواجهتين يسمح للفريق الخاسر بالتعويض والتعادل وأيضا الفوز وإن كانت مواجهة جدة لو احتسبت ضربة الجزاء للاتحاد فمن الممكن جدا بلوع الفريق الهلالي للتعادل ولكن من سابع المستحيلات إمكانية قدرة أحدهما بتسجيل هدف ثان لضيق الوقت.
ـ تعمدت طرح هذين المثالين لمباراتين تعرض فيهما الفريقان لظلم تحكيمي ولحالتين (متشابهتين) إلا أن الفارق (الزمني) كما ذكرت آنفا كان بمقدوره أن يلعب دورا في تفوق فريق على آخر أو العكس وذلك شيء طبيعي لو اتخذت القرارات التحكيمية الصحيحة، نفس الشيء أراه (متطابقا) لو قامت لجنة المصيبيح بقبول طلب إدارة نادي الاتحاد بتأجيل مباراة الأحد الماضي لظروف (الإرهاق) الذي كان سببا في الموافقة على طلب الإدارة الهلالية إلا أن (التفرقة) في التعامل كان لها أثرها في تغيير مسار الدوري لمصلحة نادي (الهلال) كما جرت العادة.
ـ رؤيتي هذه بما فيها من (حكم) بأن اللجنة المذكورة ساهمت في تحويل مسار الدوري و(أهدته) عامدة متعمدة للهلال فيها من (الأدلة) التي تثبت صحة رؤيتي النقدية وحكمي المبني على (نظام) مسابقة تم (التلاعب الزمني) بجدول الدوري لمباراة فريقين لا منافس لهما في هذه البطولة حيث إن الفريق الاتحادي الذي كان في أحسن حالاته قبل قرار (التأجيل) تأثر بعد ذلك (نفسيا) ثم فنيا نتيجة (مزاجية) لجنة وتفرقة في تعاملها وبالتالي لاحظنا تراجع مستواه ودخوله في (دوامة) التعادلات ولو لعبت تلك المباراة في (الزمن) المحدد لها بصرف النظر إن فاز الاتحاد أو تغلب الهلال على ظروفه وكسبها أوتعادلا فإنني على (يقين) تام في جميع الأحوال لأصبح الاتحاد الآن هو (متصدر) الدوري وبنفس فارق (الست) النقاط المحسوبة حاليا لمصلحة الهلال.
ـ وعلى ضوء هذه (الحقائق) وما تضمنته من إيضاحات حول لجنة كان لها (الفضل) أولا وأخيرا في (شقلبة) الدوري وجداوله لصالح النادي (المدلل) فإنني أهنئ في المقام الأول رئيس لجنة المسابقات الأخ الخلوق فهد المصيبيح على الإنجاز الذي ساهم في تحقيقه لناديه وأقول رغما عن أنفي وأنوف كل من يبحثون عن (النزاهة) وتحقيق (العدالة) نعيماً نعيماً للهلال بطولة دوري (المصيبيح) قبل نهايته واسمحوا لي إن (شقلبت) في مسماه تقديراً لـ (التاريخ) ليسجل ويدون في سجلاته كما سبق له أن سجل بطولة (أبو زندة) بينما أقول للاتحاد (مبروك) وألف مبروك بطولة دوري (زين) التي حققتها (نظاميا) وليس على (الورق) وهذا يكفي عند كل (المنصفين) الذين هم أيضا (يباركون) لك هذه البطولة.