وجهت جامعة الملك عبدالعزيز بجدة الدعوة لشخصي لحضور مناسبة من أهم المناسبات (العزيزة) على نفسي وأتشرف اليوم بالكتابة عنها كمحفز ومشجع لمشروع الوقف العلمي الذي يعتبر صرحا من ضروح العلم في مملكة (الإنسانية) ابتغاءً لمرضاة الله واتباعا لسنة حبيبه المصفى محمد صلى الله عليه وسلم.
ـ ولعل الذي أثار إعجابي وإعجاب كل من حضروا هذا الحقل التكريمي لكل من ساهموا في دعم هذا المشروع الخيري أن الرئاسة العامة لرعايةالشباب حرصت أن يكون لها هي الأخرى تواجد (مثالي) مع بادرة الجامعة وعنوانها (نجوم الكرة في خدمة المجتمع) وذلك من خلال مشاركة ناديي (الاتحاد والأهلي) سواء على المستوى الإداري أو عن طريق واجهة اللعبة الشعبية و (نجوم) شاركوا في ذلك المساء بالحضور ثم بالكلمات المعبرة والمؤكدة للدور (الاجتماعي والثقافي) الذي من الممكن أن تقوم به الأندية في الترويج والدعاية لمثل هذه النوعية من المشاريع والبرامج التي أصبح نجوم الكرة في جميع أنحاء العالم يمنحونها جل تقديرهم واهتمامهم فلا يبخلون لا بـ(الوقت ولا بمال) في سبيل تحفيز المجتمع للانخراط في (دعم) كل مشروع إنساني في كافة المجالات الخيرية.
ـ عقب نهاية هذا الحفل كانت هناك فرصة للحوار وتبادل الآراء حيث دار نقاش مفيد وممتع على طاولة جمعتني بالرياضي المثقف وأحد خريجي جامعة الملك عبدالعزيز بجدة (أحمد عيد) وكذلك الدكتور (أسامة جستنية) مساعد المدير التنفيذي للوقف العلمي والزميل الإعلامي (الدينمو المتحرك) المحب لمهنته (خالد النفناف) والذي طرح مجموعة أفكار جيدة تمنى بوجود نائب رئيس لجنة الاحتراف أن تكون هناك (مبادرة) من الاتحاد السعودي لكرة القدم بتخصيص دخل المباراة المقبلة بين (النصر والأهلي) أو (الاتحاد) لمشروع (الوقف العلمي) وأن مثل هذه الفكرة لو طرحت على الأمير سلطان بن فهد سوف تحظى على الفور بالقبول والموافقة وليس بالضروري كامل الدخل إنما استقطاع جزء يسير منه يحقق الغاية (المرجوة) فيما يمكن أن تقوم به كرة القدم ومحبوها في هذا الجانب الذي (يدعم) بقوة العمل التطوعي خاصة إذا كان ريعه يذهب (وقفا) للبحوث (العلمية) التي سوف تكون لها فائدة بليغة جدا للوطن والمجتمع عموما.
ـ اتفق الجميع أن الفكرة قابلة للتنفيذ وبشكل أوسع وأفضل وأحسب أن الرئيس العام لرعاية الشباب عندما تنقل له (الصورة) كاملة عن هذا الوقف سواء عن طريق ممثل اتحاد كرة القدم في هذه المناسبة (أحمد عيد) أومن خلال (وفد) من جامعة الملك عبدالعزيز يقوم بزيارة خاصة للأمير سلطان بن فهد سوف (يرحب) بأي مبادرات تساهم أدبيا وماديا ومعنويا في دعم هذا المشروع الذي ينطلق من صرح علمي (اقتداء) وبرا بوالده الملك فهد (يرحمه الله) الذي كان سخيا وله (أياد بيضاء) في دعم المشاريع الخيرية فما بالكم إذا كان مصدرها من (التعليم) الذي كان له الدور الأكبر والأبرز فيما وصلت إليه المملكة بفضل جهوده واهتمامه به.
ـ بقي أن أشيد بالقناة الرياضية السعودية التي قامت بتغطية هذا الحفل وإن كنت اقترح على المشرف العام الأمير تركي بن سلطان الإقدام على مبادرة بالتنسيق مع الجامعة وإحدى شركات الاتصال أن يتم استقبال التبرعات لدعم الوقف العلمي عن طريق حدمة الرسائل حيث ستجد هذه الخطوة الإقبال عليها وصدق الرسول (ص) الخير في أمتي إلى أن تقوم الساعة.
ـ ولعل الذي أثار إعجابي وإعجاب كل من حضروا هذا الحقل التكريمي لكل من ساهموا في دعم هذا المشروع الخيري أن الرئاسة العامة لرعايةالشباب حرصت أن يكون لها هي الأخرى تواجد (مثالي) مع بادرة الجامعة وعنوانها (نجوم الكرة في خدمة المجتمع) وذلك من خلال مشاركة ناديي (الاتحاد والأهلي) سواء على المستوى الإداري أو عن طريق واجهة اللعبة الشعبية و (نجوم) شاركوا في ذلك المساء بالحضور ثم بالكلمات المعبرة والمؤكدة للدور (الاجتماعي والثقافي) الذي من الممكن أن تقوم به الأندية في الترويج والدعاية لمثل هذه النوعية من المشاريع والبرامج التي أصبح نجوم الكرة في جميع أنحاء العالم يمنحونها جل تقديرهم واهتمامهم فلا يبخلون لا بـ(الوقت ولا بمال) في سبيل تحفيز المجتمع للانخراط في (دعم) كل مشروع إنساني في كافة المجالات الخيرية.
ـ عقب نهاية هذا الحفل كانت هناك فرصة للحوار وتبادل الآراء حيث دار نقاش مفيد وممتع على طاولة جمعتني بالرياضي المثقف وأحد خريجي جامعة الملك عبدالعزيز بجدة (أحمد عيد) وكذلك الدكتور (أسامة جستنية) مساعد المدير التنفيذي للوقف العلمي والزميل الإعلامي (الدينمو المتحرك) المحب لمهنته (خالد النفناف) والذي طرح مجموعة أفكار جيدة تمنى بوجود نائب رئيس لجنة الاحتراف أن تكون هناك (مبادرة) من الاتحاد السعودي لكرة القدم بتخصيص دخل المباراة المقبلة بين (النصر والأهلي) أو (الاتحاد) لمشروع (الوقف العلمي) وأن مثل هذه الفكرة لو طرحت على الأمير سلطان بن فهد سوف تحظى على الفور بالقبول والموافقة وليس بالضروري كامل الدخل إنما استقطاع جزء يسير منه يحقق الغاية (المرجوة) فيما يمكن أن تقوم به كرة القدم ومحبوها في هذا الجانب الذي (يدعم) بقوة العمل التطوعي خاصة إذا كان ريعه يذهب (وقفا) للبحوث (العلمية) التي سوف تكون لها فائدة بليغة جدا للوطن والمجتمع عموما.
ـ اتفق الجميع أن الفكرة قابلة للتنفيذ وبشكل أوسع وأفضل وأحسب أن الرئيس العام لرعاية الشباب عندما تنقل له (الصورة) كاملة عن هذا الوقف سواء عن طريق ممثل اتحاد كرة القدم في هذه المناسبة (أحمد عيد) أومن خلال (وفد) من جامعة الملك عبدالعزيز يقوم بزيارة خاصة للأمير سلطان بن فهد سوف (يرحب) بأي مبادرات تساهم أدبيا وماديا ومعنويا في دعم هذا المشروع الذي ينطلق من صرح علمي (اقتداء) وبرا بوالده الملك فهد (يرحمه الله) الذي كان سخيا وله (أياد بيضاء) في دعم المشاريع الخيرية فما بالكم إذا كان مصدرها من (التعليم) الذي كان له الدور الأكبر والأبرز فيما وصلت إليه المملكة بفضل جهوده واهتمامه به.
ـ بقي أن أشيد بالقناة الرياضية السعودية التي قامت بتغطية هذا الحفل وإن كنت اقترح على المشرف العام الأمير تركي بن سلطان الإقدام على مبادرة بالتنسيق مع الجامعة وإحدى شركات الاتصال أن يتم استقبال التبرعات لدعم الوقف العلمي عن طريق حدمة الرسائل حيث ستجد هذه الخطوة الإقبال عليها وصدق الرسول (ص) الخير في أمتي إلى أن تقوم الساعة.