أقر وأعترف أنا الموقع اسمي أعلاه وبكامل قواي العقلية وبدون أي ضغوط ومؤثرات واستجابة للحكمة القائل (بيعنا لهم البيعة كاملة) بأن ما ذهبت إليه عدد من الشركات المتخصصة في (الاستفتاء والإحصاء) وكل ما هو متعلق بـ (الأولية والأفضلية) المحسوبة والمنسوبة لنادي (الهلال) أصادق عليها جملة وتفصيلاً وشكلاً وموضوعاً وأدعو جميع الأندية والمؤسسات الإعلامية وبالذات المعارضين من زملاء الحرف أن ينتهجوا نفس نهجي و (ريحوا أدمغهتم) ويتكلوا على الله بالاقتداء بي (ويسوا زي ما سويت).
ـ نعم ومليون نعم الهلال هو الأول في كل شيء (بيعوا لهم البيعة بالكامل) وماشوا وسيروا مع التيار وصادقوا على أن الموج الأزرق هو بمفرده ولوحده دون غيره متربع على عرش أفضل وأحسن وأكثر جمهور في العالم وليس فقط في المملكة، ودعموا بقوة كل الشركات التي دخلت سوقنا الرياضي من هنا ومن هناك (محلياً وخارجياً) على الخطوات (الرائدة والناجحة) التي قاموا بها وادعوا من قلوبكم لهذه الشركات بـ(سعة الرزق) لتزيد أرباحهم سنوياً حتى يصبحوا من (أوائل وأفضل) الشركات في العالم.
ـ حقيقة بدأت في الآونة الأخيرة (أتعاطف) مع الهلال وكل الشركات والاتحادات ووسائل الإعلام التي لا يمر أسبوع ولا شهر إلا (وصجتنا) بنغمة (الاستفتاءات)، في حين أن الأندية الأخرى (راضية) مرضية بما قسم الله لها وكأنها (واثقة) تماماً من (الشعبية) الجماهير التي وصلت إليها دون أي (ضجيج) وهالة و (بهرجة) إعلامية.
ـ حتى الشركة التي أعلنت قبل موعد حفل التتويج الذي أقيم مساء أمس عن جماهيرية (الهلال) نبارك لها انضمامها لبقية (شقيقاتها) في تقديم عمل وجهد واستفتاء (مميز) ونبيع لها البيعة هي أيضاً ونهنيئها على حسن اختيارها (المسبق) وقبل الهنا بسنة متمنين أن تحقق (أهدافها) السامية والمرجوة من خلال دخولها هذا المجال ومبروك ألف مبروك يا هلال جماهيريا وبطولات ولجان عاملة وشركات أنت (الأول) شاء من شاء وأبى من أبى وأنت زعيم الأندية ونادي القرن (وايش كامان) نحن معاك (شبيك لبيك).