لقد سبق لي في الموسم المنصرم وعبر هذا الهمس طرحت رأيا حول النادي الأهلي على مستوى فريقه الكروي بأنه لم يعد من الأندية الكبار ولا أعني من ذلك التقليل من شعبيته الجماهيرية ولا من مكانته وعراقته التاريخية بقدر ما أن واقع مستواه الفني المتذبذب وغيابه أكثر من
(ربع قرن) عن تحقيق بطولة الدوري يعد سببا مقنعا لي بتصنيفه خارج منظومة(الكبار) الذي كان في القرن الماضي أحد ركائزها الأساسين
ـ رئيس نادي الشباب خالد البلطان توافق مع رأيي تلميحا وليس تصريحا باسم النادي الأهلي أو حتى النادي نادي النصر حيث حدد أسماء الأندية الكبار الثلاثة لاغيا وجود ناد رابع حسب تصنيف(جديد) فرض عليه هذه الرؤية أو القناعة التي لا أظن انه يهدف من خلالها إلى الإساءة لهذين الناديين بأي حال من الأحوال.
- إنه يريد البحث لناديه عن مكانة أفضل بناء على(مستجدات) تستند على(شواهد) يسعى .. وهذا من حقه.. إلى ترسيخها بهدف إعادة ترتيب خريطة الأندية الكبار خاصة وانه على مدى (ربع قرن) أيضا لم يجد من(ينصف) الشباب على الرغم من انه أصبح خلال هذه السنوات(ندا)ومنافسا قويا لناديي(الهلال والاتحاد) ورقما صعبا في تحقيق بطولات غاب عنها الأهلي والنصر ورقما مؤثرا في تركيبة المنتخب الوطني.
- لكل زمن صولاته وجولاته ورجالاته التي كان لها دور واضح في صناعة انتصارات وبطولات ونجوم ساهمت في تغير مجرى كثير من الأحداث التي قلبت موازيين القوى وهذا ليس على مستوى الرياضة فحسب(أندية ومنتخبات ولاعبين) إنما أيضا على مستوى دول كانت توصف بالدول العظمي منها(اندثر) وأخرى (تقهقرت) وحل مكانها وبالذات في (الألفية الثالثة) دول ورجال شكلوا معادلة جديدة في مفهوم ومنظومة الدول العظمي حتى وان لم تعترف هيئة الأمم المتحدة بذلك فالتاريخ يشهد عبر تحولات أبهرت وهزت العالم وغيرت خريطة زمن لن يعود.
- مثلما خذلنا الرئيس الحالي لنادي الشباب ومن قبله الرئيس السابق الأمير(خالد بن سعد)باني الشباب(الحديث) وقبلهما(محمد جمعة الحربي)بتمسكنا بتصنيف وصفة(الأندية الأربعة الكبار) فمن حق (البلطان) إبراز ناديه في المكان المناسب الذي يليق به وحفظ (حقوقه) وهو الذي أصبح اليوم جزءا(فاعلا) شئنا أم أبينا في تنظيم وتثبيت (مثلث ) أضلاع الأندية الكبيرة (قولا وعملا) وإلغاء مربع لا وجود له بات في خبر كان
- كنا بأيدينا نملك حق المبادرة بإضافة الشباب كضلع(خامس)ضمن الأندية الكبار فلِم نستكثر على البلطان وغيره المطالبة بحق مغتصب وترتيب خريطة يجب أن نتعامل معها بواقعية ومنطق قبوله بها في فترة سابقة كواقع لم يعترض عليه وكمنطق لم يغضبه إنما غامر بموافقته على رئاسة ناد وهو قليل الخبرة الإدارية وكرجل أعمال لم يكن مهتما بالكرة فما بالكم لو دخل المجال الرياضي منذ فترة طويلة كيف سيكون نسبة (السكري والضغط) عند هؤلاء الآن قبل جماهيرهم التي عانت ومازلت تعاني وأملها ك(أهلاويين) في (أكاديمية) أسسها (الرمز)الكبير تؤتي ثمارها عبر مسيرة بطولات تبدأ مع موسم2015م.
- بينما آمال جماهير النصر فهي متأملة في(كحيلان) بأن يعيد أمجاد (الرمز) الراحل الأمير عبدالرحمن بن سعود ـ رحمه الله ـ و(هيبة) ناديها مع مطلع موسم 2011م. مودعة (الضغط والسكر) بلا رجعة سعيدة بنور(شمس)لا تختفي في سماء الأصفر.
(ربع قرن) عن تحقيق بطولة الدوري يعد سببا مقنعا لي بتصنيفه خارج منظومة(الكبار) الذي كان في القرن الماضي أحد ركائزها الأساسين
ـ رئيس نادي الشباب خالد البلطان توافق مع رأيي تلميحا وليس تصريحا باسم النادي الأهلي أو حتى النادي نادي النصر حيث حدد أسماء الأندية الكبار الثلاثة لاغيا وجود ناد رابع حسب تصنيف(جديد) فرض عليه هذه الرؤية أو القناعة التي لا أظن انه يهدف من خلالها إلى الإساءة لهذين الناديين بأي حال من الأحوال.
- إنه يريد البحث لناديه عن مكانة أفضل بناء على(مستجدات) تستند على(شواهد) يسعى .. وهذا من حقه.. إلى ترسيخها بهدف إعادة ترتيب خريطة الأندية الكبار خاصة وانه على مدى (ربع قرن) أيضا لم يجد من(ينصف) الشباب على الرغم من انه أصبح خلال هذه السنوات(ندا)ومنافسا قويا لناديي(الهلال والاتحاد) ورقما صعبا في تحقيق بطولات غاب عنها الأهلي والنصر ورقما مؤثرا في تركيبة المنتخب الوطني.
- لكل زمن صولاته وجولاته ورجالاته التي كان لها دور واضح في صناعة انتصارات وبطولات ونجوم ساهمت في تغير مجرى كثير من الأحداث التي قلبت موازيين القوى وهذا ليس على مستوى الرياضة فحسب(أندية ومنتخبات ولاعبين) إنما أيضا على مستوى دول كانت توصف بالدول العظمي منها(اندثر) وأخرى (تقهقرت) وحل مكانها وبالذات في (الألفية الثالثة) دول ورجال شكلوا معادلة جديدة في مفهوم ومنظومة الدول العظمي حتى وان لم تعترف هيئة الأمم المتحدة بذلك فالتاريخ يشهد عبر تحولات أبهرت وهزت العالم وغيرت خريطة زمن لن يعود.
- مثلما خذلنا الرئيس الحالي لنادي الشباب ومن قبله الرئيس السابق الأمير(خالد بن سعد)باني الشباب(الحديث) وقبلهما(محمد جمعة الحربي)بتمسكنا بتصنيف وصفة(الأندية الأربعة الكبار) فمن حق (البلطان) إبراز ناديه في المكان المناسب الذي يليق به وحفظ (حقوقه) وهو الذي أصبح اليوم جزءا(فاعلا) شئنا أم أبينا في تنظيم وتثبيت (مثلث ) أضلاع الأندية الكبيرة (قولا وعملا) وإلغاء مربع لا وجود له بات في خبر كان
- كنا بأيدينا نملك حق المبادرة بإضافة الشباب كضلع(خامس)ضمن الأندية الكبار فلِم نستكثر على البلطان وغيره المطالبة بحق مغتصب وترتيب خريطة يجب أن نتعامل معها بواقعية ومنطق قبوله بها في فترة سابقة كواقع لم يعترض عليه وكمنطق لم يغضبه إنما غامر بموافقته على رئاسة ناد وهو قليل الخبرة الإدارية وكرجل أعمال لم يكن مهتما بالكرة فما بالكم لو دخل المجال الرياضي منذ فترة طويلة كيف سيكون نسبة (السكري والضغط) عند هؤلاء الآن قبل جماهيرهم التي عانت ومازلت تعاني وأملها ك(أهلاويين) في (أكاديمية) أسسها (الرمز)الكبير تؤتي ثمارها عبر مسيرة بطولات تبدأ مع موسم2015م.
- بينما آمال جماهير النصر فهي متأملة في(كحيلان) بأن يعيد أمجاد (الرمز) الراحل الأمير عبدالرحمن بن سعود ـ رحمه الله ـ و(هيبة) ناديها مع مطلع موسم 2011م. مودعة (الضغط والسكر) بلا رجعة سعيدة بنور(شمس)لا تختفي في سماء الأصفر.