في أحيان كثيرة أجد نفسي أسيرا لفكرة تغازلني بعنوان يطاردني فاستسلم بدون إرادة مني لكل هذه (المغريات)، متناسيا في هذه اللحظات المثيرة لقلمي كل (المحاذير) التي تمنعني من ملاطفة هذا الغزل و(متجاهلا) كل العلاقات الحميمة التي تربطني بمن أحب وله مكانة كبيرة في قلبي.
ـ السؤال الذي اخترته عنوانا لهذا المقال لم يأت عبثا إنما جاء مع قرب عقد الجمعية العمومية لنادي الاتحاد لانتخاب الرئيس القادم بناءً على حالة (قلق) جماهيري يبحث عن إجابة (مقنعة) لهذا السؤال وفق (معطيات) ظاهرة له بكل تفاصيلها و(حقائق) يتأملها والخوف من قصة مسلسل اتحادي لم ينته.
ـ تذكرت في معمعة مراجعتي لماضي العميد وحاضره وطموحات الاتحاديين (وعداً) سبق أن قطعه على نفسه رئيس نادي الاتحاد سابقا (منصور البلوي) بقوله (سوف أجعل نادي الاتحاد يستغني عن دعم أعضاء الشرف) وهو يعني (اكتفاءً ذاتيا) من خلال مصادر دخل لا تورط أي إدارة في (ديون) ولا أسطوانة أعضاء الشرف وتوسل من رئيس النادي بالحصول على دعمهم والخضوع لطلباتهم.
ـ عاش (أبو ثامر) المعاناة عبر مجموعة كانت (تحكم) الاتحاد و(مهيمنة) تماما على الشخصية القيادية التي تختارها من بين أسماء (منها وفيها)، فكان همه أو تطلعاته كاتحادي القضاء على هذه المعاناة ووضع حد نهائي لهذه (السيطرة)، إلا أن الزمن أراد أن يقول كلمته فإذا هو يوقع نادي الاتحاد في نفس (الدوامة) ليعيش هو الدور الذي كان رافضا له (مرغماً أخاك لا بطل) ليصبح هو (الضحية) حسب ظروف أجبرته على ذلك، أو أن الدور (أعجبه) وفق مغريات من الصعب التخلي عنها لا يلام عليها.
ـ حاول واجتهد وكان له الفضل في إيجاد الفكر (الاستثماري) في جميع الأندية وليس نادي الاتحاد، إلا أنه (فشل) في تحقيق أمنيته والوفاء بوعده، ولو أنه استعان بالأمير خالد بن فهد رئيس الهيئة الشرفية المستقيل لبلوغ هذا الهدف، إلا أن كليهما اصطدم بواقع فرض عليهما قبوله على الرغم من (طبخة) أعضاء الشرف (الماسيين).
ـ السؤال الذي اخترته عنوانا لهذا المقال لم يأت عبثا إنما جاء مع قرب عقد الجمعية العمومية لنادي الاتحاد لانتخاب الرئيس القادم بناءً على حالة (قلق) جماهيري يبحث عن إجابة (مقنعة) لهذا السؤال وفق (معطيات) ظاهرة له بكل تفاصيلها و(حقائق) يتأملها والخوف من قصة مسلسل اتحادي لم ينته.
ـ تذكرت في معمعة مراجعتي لماضي العميد وحاضره وطموحات الاتحاديين (وعداً) سبق أن قطعه على نفسه رئيس نادي الاتحاد سابقا (منصور البلوي) بقوله (سوف أجعل نادي الاتحاد يستغني عن دعم أعضاء الشرف) وهو يعني (اكتفاءً ذاتيا) من خلال مصادر دخل لا تورط أي إدارة في (ديون) ولا أسطوانة أعضاء الشرف وتوسل من رئيس النادي بالحصول على دعمهم والخضوع لطلباتهم.
ـ عاش (أبو ثامر) المعاناة عبر مجموعة كانت (تحكم) الاتحاد و(مهيمنة) تماما على الشخصية القيادية التي تختارها من بين أسماء (منها وفيها)، فكان همه أو تطلعاته كاتحادي القضاء على هذه المعاناة ووضع حد نهائي لهذه (السيطرة)، إلا أن الزمن أراد أن يقول كلمته فإذا هو يوقع نادي الاتحاد في نفس (الدوامة) ليعيش هو الدور الذي كان رافضا له (مرغماً أخاك لا بطل) ليصبح هو (الضحية) حسب ظروف أجبرته على ذلك، أو أن الدور (أعجبه) وفق مغريات من الصعب التخلي عنها لا يلام عليها.
ـ حاول واجتهد وكان له الفضل في إيجاد الفكر (الاستثماري) في جميع الأندية وليس نادي الاتحاد، إلا أنه (فشل) في تحقيق أمنيته والوفاء بوعده، ولو أنه استعان بالأمير خالد بن فهد رئيس الهيئة الشرفية المستقيل لبلوغ هذا الهدف، إلا أن كليهما اصطدم بواقع فرض عليهما قبوله على الرغم من (طبخة) أعضاء الشرف (الماسيين).