رحم الله المعلق العاشق للكرة الجملية أكرم صالح رحمةً واسعة، بعد أن أصبحنا نسمع الصريخ والعويل من معلقي اليوم، والذين للأسف امتدحهم بعض المصلحجية فصدق المستصرخون أنفسهم وزادوا من الصراخ.
ـ تذكرت أكرم صالح وأنا أقرأ خبر وفاة الدكتور واللاعب البرازيلي سقراط الذي شارك مع المنتخب الذي صنعه المدرب تيلي سانتانا باستثناء زيكو وسيريزو اللذين لعبا في مونديال 78م بالأرجنتين.
ـ ظهر سقراط في بطولة أبطال كأس العالم التي استضافتها ونالتها الأرجواي في ديسمبر 1980م وشاركت بها البرازيل وألمانيا والأرجنتين وإيطاليا وهولندا بديلاً عن إنجلترا.
ـ كان أكرم صالح يبدع ويحلق حينما كان يشاهد لمسات اللاعب (سقراطيس) وبالأخص حينما يلعب الكرة لزملائه بكعب رجله.
ـ كان سقراط ينفذ تلك الألعاب بكل سهولة وارتياح، وأمام أنظار لاعبي الخصم مما جعل ذلك المعلق الجميل يقول في إحدى المرات: يسلم لي هاكاحل يا سقراط بسبب إجادة سقراط للعبةٍ صعبة وأمام مدافعي المنتخب الآخر.
ـ سقراط يعتبر مدرسة في لعب الكرات البينية، ولعل هدف التعادل الذي سجله في مرمى منتخب روسيا بعد أن حبس الروس أنفاس البرازيليين والعالم خمساً وسبعين دقيقة.
ـ في مونديال 82م ظهر جونيور كنموذج للظهير المشارك في صناعة الهجمة وتسجيل الأهداف وبرز سيريزو كخامة جديدة في مركز المحور، وبرز إيدر في التصويبات المتحركة والثابتة، وقدم زيكو نموذجاً لرأس الحربة خارج الـ18، وكان فالكاو مبدع في نقل الكرة بين قدميه، فيما كان باولو إيزدورو مهندس اللعب على الخط الجانبي بشكل طولي.
ـ مات الدكتور سقراط القائد ولم يظفر بكأس العالم، إلا أنه ومع زملائه كانوا أساطير في اللعب الجميل والجماعي والمفتوح قبل أن يولد أيٍّ من نجوم برشلونة: مسي، وانيستا، وديفيد فيا، وتشافي.
ـ أيام جميلة من مدربين إلى لاعبين إلى معلقين والكلّ حينها كان محبّاً للعب الكرة وليس عاشقاً للملايين.
ـ تذكرت أكرم صالح وأنا أقرأ خبر وفاة الدكتور واللاعب البرازيلي سقراط الذي شارك مع المنتخب الذي صنعه المدرب تيلي سانتانا باستثناء زيكو وسيريزو اللذين لعبا في مونديال 78م بالأرجنتين.
ـ ظهر سقراط في بطولة أبطال كأس العالم التي استضافتها ونالتها الأرجواي في ديسمبر 1980م وشاركت بها البرازيل وألمانيا والأرجنتين وإيطاليا وهولندا بديلاً عن إنجلترا.
ـ كان أكرم صالح يبدع ويحلق حينما كان يشاهد لمسات اللاعب (سقراطيس) وبالأخص حينما يلعب الكرة لزملائه بكعب رجله.
ـ كان سقراط ينفذ تلك الألعاب بكل سهولة وارتياح، وأمام أنظار لاعبي الخصم مما جعل ذلك المعلق الجميل يقول في إحدى المرات: يسلم لي هاكاحل يا سقراط بسبب إجادة سقراط للعبةٍ صعبة وأمام مدافعي المنتخب الآخر.
ـ سقراط يعتبر مدرسة في لعب الكرات البينية، ولعل هدف التعادل الذي سجله في مرمى منتخب روسيا بعد أن حبس الروس أنفاس البرازيليين والعالم خمساً وسبعين دقيقة.
ـ في مونديال 82م ظهر جونيور كنموذج للظهير المشارك في صناعة الهجمة وتسجيل الأهداف وبرز سيريزو كخامة جديدة في مركز المحور، وبرز إيدر في التصويبات المتحركة والثابتة، وقدم زيكو نموذجاً لرأس الحربة خارج الـ18، وكان فالكاو مبدع في نقل الكرة بين قدميه، فيما كان باولو إيزدورو مهندس اللعب على الخط الجانبي بشكل طولي.
ـ مات الدكتور سقراط القائد ولم يظفر بكأس العالم، إلا أنه ومع زملائه كانوا أساطير في اللعب الجميل والجماعي والمفتوح قبل أن يولد أيٍّ من نجوم برشلونة: مسي، وانيستا، وديفيد فيا، وتشافي.
ـ أيام جميلة من مدربين إلى لاعبين إلى معلقين والكلّ حينها كان محبّاً للعب الكرة وليس عاشقاً للملايين.