لست من عشاق رياضة "الملاكمة"، ولا أفهم الكثير من قوانينها، ولكنني عاشق كبير لأسطورة أساطير اللعبة "محمد علي" الذي يلقبه الأمريكان "The Greatest of all time"، وهو كذلك دون جدال، حيث حصل على الميدالية الأولمبية الذهبية في سن مبكرة وحين رفض المشاركة في الحرب تم اعتقاله وتجريده من ميداليته، ومكث في السجن مستمراً في النضال، حتى خرج منه بطلاً مرة أخرى ويكرر استعادة لقبه ثلاث مرات ليكون الرياضي "الأعظم بالتاريخ".
إنها لفتة رائعة من الهيئة العامة للرياضة بتسمية كأس السوبر للملاكمة تخليداً لذكرى الملاكم المسلم العظيم "محمد علي"، وما أروع الوفاء حين يأتي من بلد الوفاء، وسيحفظ التاريخ تلك اللفتة الكريمة لبطل يستحق الكثير كملهم للأجيال نستمد من سيرته وعباراته الكثير من العبر والدروس التي حفظتها لنا الأفلام الوثائقية والمقابلات التلفزيونية التي لا نمل مشاهدتها، بل إنني أنصح طلاب الجامعة بالحصول على الطاقة الإيجابية التي ينشرها "الأعظم بالتاريخ".
يعود الفضل بعد الله للبطل المسلم "محمد علي" في جعل هذه الرياضة تحقق أرقاماً فلكية في الجوائز التي وصلت ذروتها قبل، عام بحصول الأمريكي "فلويد مايويذر" على 300 مليون دولار لفوزه في النزال الأغلى بالتاريخ ضد الإيرلندي "كونور ماكريقر"، ولكن تاريخ الملاكمة يحفظ المباراة الأعظم والأهم التي أقيمت في "زائير" وسميت "مواجهة الغابة" عام 1974، التي هزم فيها "محمد علي" منافسه "جورج فورمان" بالضربة القاضية في الجولة الثامنة في ملحمة وثقها اليوم الكثير من الأفلام الوثائقية والسينمائية؛ ولذلك فإن إطلاق اسم البطل المسلم على كأس السوبر للملاكمة يعد لمسة إنسانية تؤكد حرص القيادة الرياضية على تخليد ذكرى هذا الأسطورة الذي خدم الإنسانية، وقدّم صورة رائعة عن الإسلام والمسلمين؛ فاستحق لقب "الأعظم بالتاريخ".
تغريدة tweet:
من حقنا كرياضيين أن نفخر ونسعد بالنقلة النوعية في الفعاليات الرياضية التي أصبحت تملأ سماء الرياضة السعودية، وأوقات الشباب ببطولات عالمية في الدرونز والملاكمة والمصارعة والشطرنج والسيارات وغيرها من الألعاب، مع الاهتمام بالبطولات المحلية الجديدة في البلوت والبلايستيشن وغيرهما، وزيادة جرعة الإمتاع والإثارة في اللعبة الشعبية الأولى كرة القدم مع استضافة السوبر الإيطالي بين يوفنتوس وميلان، وكذلك البطولة الرباعية بمشاركة منتخبي البرازيل والأرجنتين، والقادم أفضل وأجمل بإذن الله، وعلى منصات المتعة نلتقي،،
إنها لفتة رائعة من الهيئة العامة للرياضة بتسمية كأس السوبر للملاكمة تخليداً لذكرى الملاكم المسلم العظيم "محمد علي"، وما أروع الوفاء حين يأتي من بلد الوفاء، وسيحفظ التاريخ تلك اللفتة الكريمة لبطل يستحق الكثير كملهم للأجيال نستمد من سيرته وعباراته الكثير من العبر والدروس التي حفظتها لنا الأفلام الوثائقية والمقابلات التلفزيونية التي لا نمل مشاهدتها، بل إنني أنصح طلاب الجامعة بالحصول على الطاقة الإيجابية التي ينشرها "الأعظم بالتاريخ".
يعود الفضل بعد الله للبطل المسلم "محمد علي" في جعل هذه الرياضة تحقق أرقاماً فلكية في الجوائز التي وصلت ذروتها قبل، عام بحصول الأمريكي "فلويد مايويذر" على 300 مليون دولار لفوزه في النزال الأغلى بالتاريخ ضد الإيرلندي "كونور ماكريقر"، ولكن تاريخ الملاكمة يحفظ المباراة الأعظم والأهم التي أقيمت في "زائير" وسميت "مواجهة الغابة" عام 1974، التي هزم فيها "محمد علي" منافسه "جورج فورمان" بالضربة القاضية في الجولة الثامنة في ملحمة وثقها اليوم الكثير من الأفلام الوثائقية والسينمائية؛ ولذلك فإن إطلاق اسم البطل المسلم على كأس السوبر للملاكمة يعد لمسة إنسانية تؤكد حرص القيادة الرياضية على تخليد ذكرى هذا الأسطورة الذي خدم الإنسانية، وقدّم صورة رائعة عن الإسلام والمسلمين؛ فاستحق لقب "الأعظم بالتاريخ".
تغريدة tweet:
من حقنا كرياضيين أن نفخر ونسعد بالنقلة النوعية في الفعاليات الرياضية التي أصبحت تملأ سماء الرياضة السعودية، وأوقات الشباب ببطولات عالمية في الدرونز والملاكمة والمصارعة والشطرنج والسيارات وغيرها من الألعاب، مع الاهتمام بالبطولات المحلية الجديدة في البلوت والبلايستيشن وغيرهما، وزيادة جرعة الإمتاع والإثارة في اللعبة الشعبية الأولى كرة القدم مع استضافة السوبر الإيطالي بين يوفنتوس وميلان، وكذلك البطولة الرباعية بمشاركة منتخبي البرازيل والأرجنتين، والقادم أفضل وأجمل بإذن الله، وعلى منصات المتعة نلتقي،،