يعاني المنتخب السعودي منذ فترة من عدم وجود المهاجم الصريح، نتيجة عدم توفره في الأندية السعودية التي تعتمد في هذا المركز على اللاعب الأجنبي الهداف والجاهز.
ومن الواضح أن مدرب المنتحب السعودي بيتزي لم يجد حلاًّ لهذه المشكلة حتى الآن؛ ما أجبره على عدة خيارات تكتيكية تناسب ما ينقص الأخضر.
كأس آسيا ليست ببعيدة؛ فأقل من ثلاثة أشهر تفصلنا عنها، وهي فترة لن يستطيع فيها الأخضر اكتشاف مهاجم جديد، ولن يتمكن من إيجاد الدواء لهذه العلة؛ ما يتطلب حلا واحدًا لا أرى بديلاً عنه، بضم المخضرم ناصر الشمراني مهاجم الشباب الذي قدم نفسه في الجولات الخمس الماضية، ووضع اسمه في قائمة المتنافسين على لقب هداف الدوري؛ فلا يوجد حاليًا مهاجم سعودي أفضل منه، وليته تم استدعاؤه في بطولة السوبر الدولية المقامة في السعودية أخيراً حتى نطمئن ويطمئن المدرب على هذا المركز.
مشكلة عدم توفر المهاجم السعودي الصريح من الواضح أنه لن يتم حلها خلال الأعوام القليلة المقبلة، مع وجود المحترف الأجنبي وعدم منح الفرصة للوجوه الواعدة. كما يحدث مع فراس البريكان مهاجم النصر وهداف منتخبنا للشباب وهو الذي يتفق الغالبية على أنه مشروع نجم سعودي ينتظر الفرصة.
لذلك فإن الأمل لإيجاد حل لهذه المعضلة يتمثل في الإسراع في برنامج ابتعاث اللاعبين السعوديين خاصة في هذا المركز، والبحث في الفئات السنية عن المواهب الصالحة لقيادة هجوم المنتخب مستقبلاً وفرزهم قبل الابتعاث، وأنا على ثقة أننا سنجد حلا لهذه المشكلة في مدة لن تتجاوز السنوات الأربع، ولاسيما إن اخترنا لمثل هذه المهمة، مهمة اكتشاف المهاجمين الواعدين لنجم مثل الهداف التاريخي للمنتخب السعودي ماجد عبدالله الذي يملك من الرؤية الفنية ما يجعلني متأكد من أنه سيختار لنا لاعبي الأمل السعودي في هذا المركز.
هو مقترح أتمنى أن يرى النور على يد المستشار تركي آل الشيخ أمده الله بالصحة والعافية، وأعاده للبلاد سالمًا معافى وهو الرجل المهتم والمتابع لكل صغيرة وكبيرة تخص الأخضر السعودي، خاصة وهو من أوائل من تحدث عن هذه المشكلة قبل مونديال روسيا الماضي.
ومن الواضح أن مدرب المنتحب السعودي بيتزي لم يجد حلاًّ لهذه المشكلة حتى الآن؛ ما أجبره على عدة خيارات تكتيكية تناسب ما ينقص الأخضر.
كأس آسيا ليست ببعيدة؛ فأقل من ثلاثة أشهر تفصلنا عنها، وهي فترة لن يستطيع فيها الأخضر اكتشاف مهاجم جديد، ولن يتمكن من إيجاد الدواء لهذه العلة؛ ما يتطلب حلا واحدًا لا أرى بديلاً عنه، بضم المخضرم ناصر الشمراني مهاجم الشباب الذي قدم نفسه في الجولات الخمس الماضية، ووضع اسمه في قائمة المتنافسين على لقب هداف الدوري؛ فلا يوجد حاليًا مهاجم سعودي أفضل منه، وليته تم استدعاؤه في بطولة السوبر الدولية المقامة في السعودية أخيراً حتى نطمئن ويطمئن المدرب على هذا المركز.
مشكلة عدم توفر المهاجم السعودي الصريح من الواضح أنه لن يتم حلها خلال الأعوام القليلة المقبلة، مع وجود المحترف الأجنبي وعدم منح الفرصة للوجوه الواعدة. كما يحدث مع فراس البريكان مهاجم النصر وهداف منتخبنا للشباب وهو الذي يتفق الغالبية على أنه مشروع نجم سعودي ينتظر الفرصة.
لذلك فإن الأمل لإيجاد حل لهذه المعضلة يتمثل في الإسراع في برنامج ابتعاث اللاعبين السعوديين خاصة في هذا المركز، والبحث في الفئات السنية عن المواهب الصالحة لقيادة هجوم المنتخب مستقبلاً وفرزهم قبل الابتعاث، وأنا على ثقة أننا سنجد حلا لهذه المشكلة في مدة لن تتجاوز السنوات الأربع، ولاسيما إن اخترنا لمثل هذه المهمة، مهمة اكتشاف المهاجمين الواعدين لنجم مثل الهداف التاريخي للمنتخب السعودي ماجد عبدالله الذي يملك من الرؤية الفنية ما يجعلني متأكد من أنه سيختار لنا لاعبي الأمل السعودي في هذا المركز.
هو مقترح أتمنى أن يرى النور على يد المستشار تركي آل الشيخ أمده الله بالصحة والعافية، وأعاده للبلاد سالمًا معافى وهو الرجل المهتم والمتابع لكل صغيرة وكبيرة تخص الأخضر السعودي، خاصة وهو من أوائل من تحدث عن هذه المشكلة قبل مونديال روسيا الماضي.