صباح الأربعاء نشر مقالي “الألعاب القتالية”، وتوقعت فيه أن يجلب أبطال تلك الألعاب أول ميدالية ذهبية أولمبية للوطن، وفي مساء الأربعاء جاءت البشرى بفوز نجمنا البطل “محمد عسيري” بالميدالية الذهبية بالكاراتيه، في أولمبياد الشباب الذي احتضنته الأرجنتين.
بالطبع كنت أتحدث في المقال عن أولمبياد الكبار في طوكيو 2020، ولكن “العسيري” حقق أول ميدالية ذهبية أولمبية للشباب، وهو إنجاز غير مسبوق؛ فكانت المكافأة “ميدالية بمليون”.
لقد كان معالي رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة السعودية الأولمبية “تركي آل الشيخ” كريماً، وهو يقدم مكافأة غير مسبوقة ستكون حافزاً للنجوم لتقديم الأفضل وتحقيق إنجازات أكبر بإذن الله، ويقيني أن نجوم جميع الألعاب سيضاعفون الجهد لشعورهم باهتمام القيادة الرياضية بهم وبإنجازاتهم، وسينعكس ذلك على التزامهم وانضباطهم وسعيهم الحثيث لتحقيق المزيد من الإنجازات للوطن الذي يعشقون ترابه وسيحققون أكثر من “ميدالية بمليون”.
لست خبيراً في لعبة “الكاراتيه”، ولكن معلوماتي المتواضعة أن المباريات تحسم بنهاية الوقت وتفوّق أحد المتباريين بالنقاط أو تقدم أحدهما بفارق ثماني نقاط حتى لو لم ينته الوقت، ومن النادر جداً أن تحسم مباراة الميدالية الذهبية بنتيجة 8-0 إلا أن نجمنا السعودي الشاب حقق هذه النتيجة المذهلة، ولذلك زاد تفاؤلي بإمكانية تحقيقه لذهبية الكبار بعد أقل من عامين في أولمبياد طوكيو 2020، ووقتها ستتحقق توقعاتي وتكون ميداليتنا الذهبية الأولمبية التي طال انتظارها إنجازاً لأبطال الألعاب القتالية، وحينها ستكون الجائزة أكبر من “ميدالية بمليون”.
تغريدة tweet:
بهذه المناسبة أبارك لاتحاد الكاراتيه ممثلاً في رئيس الاتحاد الدكتور إبراهيم القناص، الذي عودنا على الفرح والنجاح، والتهنئة موصولة لاتحاد ألعاب القوى بتحقيق العداء “محمد المعاوي” الميدالية البرونزية لسباق 400م حواجز، وحصوله على مكافأة 200 ألف ريال، وأقترح على الاتحادات المعنية بالتنسيق مع اللجنة العليا المشرفة على الألعاب القتالية التي يرأسها معالي المستشار “سعود القحطاني”، العمل على إعداد لائحة بالمكافآت التي تشمل النجوم والمدربين والإداريين، مع ثقتي بأن معالي رئيس الهيئة العامة للرياضة سيرفع سقف المكافآت لأنه رجل كريم والأبطال يستحقون، فلا يوجد شعور أجمل من وقوف أبطال على منصة التتويج في المحفل الكبير ورفع العلم السعودي وعزف السلام الملكي في أولمبياد طوكيو 2020 بإذن الله، وعلى منصات التتويج الأولمبي نلتقي.
بالطبع كنت أتحدث في المقال عن أولمبياد الكبار في طوكيو 2020، ولكن “العسيري” حقق أول ميدالية ذهبية أولمبية للشباب، وهو إنجاز غير مسبوق؛ فكانت المكافأة “ميدالية بمليون”.
لقد كان معالي رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة السعودية الأولمبية “تركي آل الشيخ” كريماً، وهو يقدم مكافأة غير مسبوقة ستكون حافزاً للنجوم لتقديم الأفضل وتحقيق إنجازات أكبر بإذن الله، ويقيني أن نجوم جميع الألعاب سيضاعفون الجهد لشعورهم باهتمام القيادة الرياضية بهم وبإنجازاتهم، وسينعكس ذلك على التزامهم وانضباطهم وسعيهم الحثيث لتحقيق المزيد من الإنجازات للوطن الذي يعشقون ترابه وسيحققون أكثر من “ميدالية بمليون”.
لست خبيراً في لعبة “الكاراتيه”، ولكن معلوماتي المتواضعة أن المباريات تحسم بنهاية الوقت وتفوّق أحد المتباريين بالنقاط أو تقدم أحدهما بفارق ثماني نقاط حتى لو لم ينته الوقت، ومن النادر جداً أن تحسم مباراة الميدالية الذهبية بنتيجة 8-0 إلا أن نجمنا السعودي الشاب حقق هذه النتيجة المذهلة، ولذلك زاد تفاؤلي بإمكانية تحقيقه لذهبية الكبار بعد أقل من عامين في أولمبياد طوكيو 2020، ووقتها ستتحقق توقعاتي وتكون ميداليتنا الذهبية الأولمبية التي طال انتظارها إنجازاً لأبطال الألعاب القتالية، وحينها ستكون الجائزة أكبر من “ميدالية بمليون”.
تغريدة tweet:
بهذه المناسبة أبارك لاتحاد الكاراتيه ممثلاً في رئيس الاتحاد الدكتور إبراهيم القناص، الذي عودنا على الفرح والنجاح، والتهنئة موصولة لاتحاد ألعاب القوى بتحقيق العداء “محمد المعاوي” الميدالية البرونزية لسباق 400م حواجز، وحصوله على مكافأة 200 ألف ريال، وأقترح على الاتحادات المعنية بالتنسيق مع اللجنة العليا المشرفة على الألعاب القتالية التي يرأسها معالي المستشار “سعود القحطاني”، العمل على إعداد لائحة بالمكافآت التي تشمل النجوم والمدربين والإداريين، مع ثقتي بأن معالي رئيس الهيئة العامة للرياضة سيرفع سقف المكافآت لأنه رجل كريم والأبطال يستحقون، فلا يوجد شعور أجمل من وقوف أبطال على منصة التتويج في المحفل الكبير ورفع العلم السعودي وعزف السلام الملكي في أولمبياد طوكيو 2020 بإذن الله، وعلى منصات التتويج الأولمبي نلتقي.