حال فريق الاتحاد “الفنية” المتردية لا تسر أحدًا؛ لأنها قادت الفريق لرصيده الحالي من النقاط، وبالتالي ترتيبه في سلم فرق الدوري.
ـ لكي يتجاوز “العميد” أزمته “الفنية”، على الجميع أن يقف خلف هذا الفريق إن لم يكن “بالدعم” فعلى الأقل “بالصمت”.
ـ النقد “مطلب” و يحتاجه الاتحاد وغيره، لكن لا يجب أن يتحول “النقد” إلى “شماتة” من “اتحاديين” لديهم أجندات، أو من غير اتحاديين بحكم التنافس.
ـ ما يمر به فريق الاتحاد “اليوم” قد يمر به أي فريق مستقبلاً، ومن يتشمت “اليوم” قد يكون فريقه عرضة للشماتة في “الغد”.
ـ الاتحاد “فريق كرة القدم” عانى خلال المواسم الأخيرة من الكثير من المشاكل، وتحديداً “المالية”، وكان من الطبيعي أن يدفع الفريق ثمناً لذلك، ولكن وقفة المستشار تركي آل الشيخ ورئيس نادي الاتحاد نواف المقيرن أنهت “كل” مشاكل الاتحاد “المالية”، وسجل “كبقية” الفرق لاعبين محترفين.
ـ لم توفق إدارة الاتحاد في اختيار السيد دياز مدربًا للفريق، وكذلك بعض أو “أغلب” المحترفين غير السعوديين، وكانت النتيجة بداية متواضعة للغاية للفريق.
ـ سارعت إدارة الاتحاد لإصلاح “ما يمكن” إصلاحه؛ فتم الاستغناء عن المدرب دياز، وتعاقدت مع الكرواتي بيليتش الذي وجد فريقًا يحتاج لعمل مكثف، بالإمكان إصلاح “بعض” أحواله “حالياً”، بينما “بقية” الأحوال لا يمكن تصحيحها قبل الفترة الشتوية.
ـ سيحاول بيليتش رفع الروح المعنوية وكذلك الجوانب اللياقية للاعبي الاتحاد، إلى جانب اختيار التشكيل الأمثل من القائمة “المتاحة” أمامه.
ـ سيكون للمدرب الكرواتي ملاحظاته “الفنية” التي سيصدر عنها “قائمة” مطالب “فنية”، على إدارة الاتحاد توفيرها خلال فترة الانتقالات الشتوية.
ـ أبرز التوصيات ستكون بضرورة التعاقد مع محترفين غير سعوديين متميزين يحملون الفريق وليس العكس.
ـ لست أكثر دراية من احتياجات فريق الاتحاد الفنية، لكنني “كناقد” أجتهد وأقول إن 4 “على الأقل” من محترفي الفريق الحاليين لا يخدمون الفريق كما ينبغي، والتعاقد مع بدلاء لهم “ربما” يساهم في رفع المستوى الفني لبقية المحترفين السعوديين وغير السعوديين، وحينها يعود الاتحاد فريقاً قوياً.
ـ على “كل” الاتحاديين دعم بيليتش وعناصر الفريق الحالية حتى فترة التسجيل الشتوية، وبعدها سيظهر الاتحاد كما نعشقه جميعاً.
ـ لكي يتجاوز “العميد” أزمته “الفنية”، على الجميع أن يقف خلف هذا الفريق إن لم يكن “بالدعم” فعلى الأقل “بالصمت”.
ـ النقد “مطلب” و يحتاجه الاتحاد وغيره، لكن لا يجب أن يتحول “النقد” إلى “شماتة” من “اتحاديين” لديهم أجندات، أو من غير اتحاديين بحكم التنافس.
ـ ما يمر به فريق الاتحاد “اليوم” قد يمر به أي فريق مستقبلاً، ومن يتشمت “اليوم” قد يكون فريقه عرضة للشماتة في “الغد”.
ـ الاتحاد “فريق كرة القدم” عانى خلال المواسم الأخيرة من الكثير من المشاكل، وتحديداً “المالية”، وكان من الطبيعي أن يدفع الفريق ثمناً لذلك، ولكن وقفة المستشار تركي آل الشيخ ورئيس نادي الاتحاد نواف المقيرن أنهت “كل” مشاكل الاتحاد “المالية”، وسجل “كبقية” الفرق لاعبين محترفين.
ـ لم توفق إدارة الاتحاد في اختيار السيد دياز مدربًا للفريق، وكذلك بعض أو “أغلب” المحترفين غير السعوديين، وكانت النتيجة بداية متواضعة للغاية للفريق.
ـ سارعت إدارة الاتحاد لإصلاح “ما يمكن” إصلاحه؛ فتم الاستغناء عن المدرب دياز، وتعاقدت مع الكرواتي بيليتش الذي وجد فريقًا يحتاج لعمل مكثف، بالإمكان إصلاح “بعض” أحواله “حالياً”، بينما “بقية” الأحوال لا يمكن تصحيحها قبل الفترة الشتوية.
ـ سيحاول بيليتش رفع الروح المعنوية وكذلك الجوانب اللياقية للاعبي الاتحاد، إلى جانب اختيار التشكيل الأمثل من القائمة “المتاحة” أمامه.
ـ سيكون للمدرب الكرواتي ملاحظاته “الفنية” التي سيصدر عنها “قائمة” مطالب “فنية”، على إدارة الاتحاد توفيرها خلال فترة الانتقالات الشتوية.
ـ أبرز التوصيات ستكون بضرورة التعاقد مع محترفين غير سعوديين متميزين يحملون الفريق وليس العكس.
ـ لست أكثر دراية من احتياجات فريق الاتحاد الفنية، لكنني “كناقد” أجتهد وأقول إن 4 “على الأقل” من محترفي الفريق الحاليين لا يخدمون الفريق كما ينبغي، والتعاقد مع بدلاء لهم “ربما” يساهم في رفع المستوى الفني لبقية المحترفين السعوديين وغير السعوديين، وحينها يعود الاتحاد فريقاً قوياً.
ـ على “كل” الاتحاديين دعم بيليتش وعناصر الفريق الحالية حتى فترة التسجيل الشتوية، وبعدها سيظهر الاتحاد كما نعشقه جميعاً.
