مزاد نوادر الإبل خطوة طالما انتظرها ملاك الإبل والمهتمون بالمزاينات لتنقل الإبل إلى عالم المزادات كما هو الحال في مزادات الخيول.
وإن كان البيع والشراء من أقدم التعاملات بين الأفراد والشعوب على مر التاريخ من المقايضة وهي استبدال السلعة بسلعة حسب احتياجات المتعاملين، مرورا بالتعاملات بالعملات النقدية القديمة والحديثة.
والمزادات من النتائج والتطوير الذي طرأ على هذه التعاملات التجارية ووصلت إلى ما يعرف بالمزادات التي هي وجه آخر للمعاملات والأسواق لتخصيص سلعة محددة بوقت محدد للبيع من خلال مزاد ويتم البيع لأعلى سعر لتشمل المزادات اليوم جميع المناشط التجارية وأصبحت تعاملا تجاريا واقتصاديا وثقافيا يجد إقبالا كبيرا في جميع أنحاء العالم.
وبعد إعلان الشيخ فهد بن حثلين رئيس نادي الإبل عن انطلاق المزاد الأول من نوعه ليشمل جميع ألوان الإبل النوادر في مستوى الجمال المتعارف عليه في عالم مزاينات الإبل خطوة مهمة لملاك الإبل تواكب حدثًا تراثيًا ثقافيا اجتماعيًا اقتصاديا ضخمًا مهرجان الملك عبد العزيز للإبل في موسمه الثالث، ما يعزز الحفاظ على أسعار الإبل ويخلق بيئة استثمارية جديدة منظمة في نوادر الإبل: المجاهيم، والوضح، والشقح، والشعل، والصفر، والحمر.
ويتطلع الملاك أن تتصدر صور نوادر الفرديات صفحات المواقع الإلكترونية وصفحات الصحف المحلية والإقليمية المتخصصة وغير المتخصصة، كما هو الحال في مزادات الخيول وهذا يعود بالتأكيد على الأسواق ما يجعلها أكثر جاذبية وحراكاً اقتصادياً كبيراً سوف يجذب شخصيات وتجار جدد لم يسبق لهم الدخول في مجال البيع والشراء في أسواق الإبل، إضافة إلى التجار والمتداولين لنوادر الإبل المعروفين من قبل، ما يضفي على ملاك النوادر التفاؤل وسنرى انعكاس هذه الخطوة الكبيرة التي تم الإعلان عنها من خلال صفقات استباقية ـ إن صح التعبيرـ وإن كانت بعض هذه الصفقات قد بدأت بالفعل لكن بعض الملاك يفضل عدم الإفصاح ليحتفظ بعنصر مهم وهو عنصر المفاجأة وعنصر عدم كشف الأوراق للدخول في المزاين أو المزاد أو الإثنين معا.
وهم على ثقة كبيرة بأن القائمين على نادي الإبل وجائزة الملك عبد العزيز للابل لم يغفلوا هذه الخطوة الكبيرة ولن يغفلوا عن ضرورة تحديد الوقت المناسب لبداية المزاد وأن يكون هناك لجان من أهل الخبرة لإدارة مثل هذا الحدث الذي يعتبر وصيف المزاين من حيث الحضور المتوقع للملاك والجمهور وعشاق نوادر الفرديات في جميع الألوان.
وإن كان البيع والشراء من أقدم التعاملات بين الأفراد والشعوب على مر التاريخ من المقايضة وهي استبدال السلعة بسلعة حسب احتياجات المتعاملين، مرورا بالتعاملات بالعملات النقدية القديمة والحديثة.
والمزادات من النتائج والتطوير الذي طرأ على هذه التعاملات التجارية ووصلت إلى ما يعرف بالمزادات التي هي وجه آخر للمعاملات والأسواق لتخصيص سلعة محددة بوقت محدد للبيع من خلال مزاد ويتم البيع لأعلى سعر لتشمل المزادات اليوم جميع المناشط التجارية وأصبحت تعاملا تجاريا واقتصاديا وثقافيا يجد إقبالا كبيرا في جميع أنحاء العالم.
وبعد إعلان الشيخ فهد بن حثلين رئيس نادي الإبل عن انطلاق المزاد الأول من نوعه ليشمل جميع ألوان الإبل النوادر في مستوى الجمال المتعارف عليه في عالم مزاينات الإبل خطوة مهمة لملاك الإبل تواكب حدثًا تراثيًا ثقافيا اجتماعيًا اقتصاديا ضخمًا مهرجان الملك عبد العزيز للإبل في موسمه الثالث، ما يعزز الحفاظ على أسعار الإبل ويخلق بيئة استثمارية جديدة منظمة في نوادر الإبل: المجاهيم، والوضح، والشقح، والشعل، والصفر، والحمر.
ويتطلع الملاك أن تتصدر صور نوادر الفرديات صفحات المواقع الإلكترونية وصفحات الصحف المحلية والإقليمية المتخصصة وغير المتخصصة، كما هو الحال في مزادات الخيول وهذا يعود بالتأكيد على الأسواق ما يجعلها أكثر جاذبية وحراكاً اقتصادياً كبيراً سوف يجذب شخصيات وتجار جدد لم يسبق لهم الدخول في مجال البيع والشراء في أسواق الإبل، إضافة إلى التجار والمتداولين لنوادر الإبل المعروفين من قبل، ما يضفي على ملاك النوادر التفاؤل وسنرى انعكاس هذه الخطوة الكبيرة التي تم الإعلان عنها من خلال صفقات استباقية ـ إن صح التعبيرـ وإن كانت بعض هذه الصفقات قد بدأت بالفعل لكن بعض الملاك يفضل عدم الإفصاح ليحتفظ بعنصر مهم وهو عنصر المفاجأة وعنصر عدم كشف الأوراق للدخول في المزاين أو المزاد أو الإثنين معا.
وهم على ثقة كبيرة بأن القائمين على نادي الإبل وجائزة الملك عبد العزيز للابل لم يغفلوا هذه الخطوة الكبيرة ولن يغفلوا عن ضرورة تحديد الوقت المناسب لبداية المزاد وأن يكون هناك لجان من أهل الخبرة لإدارة مثل هذا الحدث الذي يعتبر وصيف المزاين من حيث الحضور المتوقع للملاك والجمهور وعشاق نوادر الفرديات في جميع الألوان.