ـ إذا كان هناك من “نجم” للأسبوع الماضي فهو رئيس نادي الشباب خالد البلطان.. وإن كان هناك من “حدث” فهي دعوته لمعالي رئيس هيئة الرياضة ورؤساء الأندية في حفل عشاء “أخوي”.
ـ نحتاج اللقاءات من أجل اللقاء “أولاً”، ومن ثم “مناقشة” أحوالنا الرياضية “ثانياً”.. شكراً أبا الوليد وشكراً لكل من لبى الدعوة.
ـ النجم الكبير “أداءً وسلوكاً” يحظى بمحبة واحترام كل الجماهير؛ لذلك تعاطف الجميع مع “عموري” عندما سقط على الأرض وتعرض للإصابة.
ـ لا يمكن “تحميل” البلطان مسؤولية الفريق الشبابي الحالي لأن الرجل جاء بعد فوات الأوان على صعيد التعاقدات مع المحترفين والجهاز التدريبي، وبات “مضطراً” للتعامل مع “واقع” الشباب.. انتظروا الشباب بعد فترة التسجيل الشتوية.
ـ تتوالى الفعاليات والأنشطة المحلية والدولية باهتمام ودعم مباشر وشخصي من معالي المستشار تركي آل الشيخ.
ـ شخصياً “وبالتأكيد معي كثيرون” نأمل أن تستضيف المملكة خلال عام 2019 أو حتى 2020 إحدى جولات الدوري الماسي لألعاب القوى.
ـ ننتظر من مجلس إدارة اتحاد كرة القدم “الجديد” برئاسة قصي الفواز أن يكشف لنا ماذا قدم الإنجليزي مارك كلاتنبيرج من أجل تطوير الحكم والتحكيم السعودي.
ـ مجرد التفكير باستضافة نهائيات أمم آسيا “للكبار” يعد خطوة “أولى” باستضافة أحداث رياضية أكبر، ومنها نهائيات كأس العالم والأولمبياد.
ـ طالما أنت سعودي تعيش تحت قيادة حكيمة ممثلة بخادم الحرمين الشريفين وولي عهده ولديك رجل رياضة بحجم تركي آل الشيخ؛ فتأكد أن “حلم” الاستضافة سيتحول “قريباً” إلى “واقع”.
ـ حديث رؤساء الأندية بعد نهاية المباريات “مباشرة” قد يقودهم للخروج عن النص، خصوصاً إذا كانت نتيجة المباراة “سلبية” لفرقهم.
ـ لماذا لا يتم الاكتفاء بمؤتمر صحفي “موسع” لكل رئيس ناد يعقد أسبوعياً بمقر النادي.
ـ استحق “الأوروجوياني” ليوناردو راموس مدرب فريق الاتفاق الفوز بلقب “مدرب الجولة”؛ ليس لأنه نجح في إلحاق هزيمة قاسية بفريق الأهلي، إنما للعمل الفني المتميز “المتصاعد” لهذا المدرب منذ انطلاق الدوري.
ـ في تصويت برنامج “الوقت الأصلي” لأفضل مدرب في جولة جاء السيد راموس أولاً وتلاه مدرب النصر السيد كارينيو.. الثنائي مدربان أوروجوانيان وتنافسهما على لقب أفضل مدرب أمر يسجل لمدرسة التدريب التي ينحدران منها.
ـ نحتاج اللقاءات من أجل اللقاء “أولاً”، ومن ثم “مناقشة” أحوالنا الرياضية “ثانياً”.. شكراً أبا الوليد وشكراً لكل من لبى الدعوة.
ـ النجم الكبير “أداءً وسلوكاً” يحظى بمحبة واحترام كل الجماهير؛ لذلك تعاطف الجميع مع “عموري” عندما سقط على الأرض وتعرض للإصابة.
ـ لا يمكن “تحميل” البلطان مسؤولية الفريق الشبابي الحالي لأن الرجل جاء بعد فوات الأوان على صعيد التعاقدات مع المحترفين والجهاز التدريبي، وبات “مضطراً” للتعامل مع “واقع” الشباب.. انتظروا الشباب بعد فترة التسجيل الشتوية.
ـ تتوالى الفعاليات والأنشطة المحلية والدولية باهتمام ودعم مباشر وشخصي من معالي المستشار تركي آل الشيخ.
ـ شخصياً “وبالتأكيد معي كثيرون” نأمل أن تستضيف المملكة خلال عام 2019 أو حتى 2020 إحدى جولات الدوري الماسي لألعاب القوى.
ـ ننتظر من مجلس إدارة اتحاد كرة القدم “الجديد” برئاسة قصي الفواز أن يكشف لنا ماذا قدم الإنجليزي مارك كلاتنبيرج من أجل تطوير الحكم والتحكيم السعودي.
ـ مجرد التفكير باستضافة نهائيات أمم آسيا “للكبار” يعد خطوة “أولى” باستضافة أحداث رياضية أكبر، ومنها نهائيات كأس العالم والأولمبياد.
ـ طالما أنت سعودي تعيش تحت قيادة حكيمة ممثلة بخادم الحرمين الشريفين وولي عهده ولديك رجل رياضة بحجم تركي آل الشيخ؛ فتأكد أن “حلم” الاستضافة سيتحول “قريباً” إلى “واقع”.
ـ حديث رؤساء الأندية بعد نهاية المباريات “مباشرة” قد يقودهم للخروج عن النص، خصوصاً إذا كانت نتيجة المباراة “سلبية” لفرقهم.
ـ لماذا لا يتم الاكتفاء بمؤتمر صحفي “موسع” لكل رئيس ناد يعقد أسبوعياً بمقر النادي.
ـ استحق “الأوروجوياني” ليوناردو راموس مدرب فريق الاتفاق الفوز بلقب “مدرب الجولة”؛ ليس لأنه نجح في إلحاق هزيمة قاسية بفريق الأهلي، إنما للعمل الفني المتميز “المتصاعد” لهذا المدرب منذ انطلاق الدوري.
ـ في تصويت برنامج “الوقت الأصلي” لأفضل مدرب في جولة جاء السيد راموس أولاً وتلاه مدرب النصر السيد كارينيو.. الثنائي مدربان أوروجوانيان وتنافسهما على لقب أفضل مدرب أمر يسجل لمدرسة التدريب التي ينحدران منها.
