لا يزال العالم العربي يردد حديث قائد مسيرة الشباب ومهندس رؤية 2030 “محمد بن سلمان”، الذي قاله على منصّة مبادرة مستقبل الاستثمار الأربعاء الماضي، فقد كان في الحديث لمحات تستحق وقفات ربما أركز على بعضها في المقالات القادمة التي سأستلهمها من مقولات ولي العهد، الذي أبهر العالم بحديثه الذي لامس القلوب والعقول لجميع الشعوب العربية، وهو يرسم لنا خارطة طريق المستقبل الواعد، ويطالبنا بتحدي المستحيل ويقول بعزم “ارفعوا السقف”.
نحن الرياضيين في العالم العربي بشكل عام وفي السعودية على وجه الخصوص نعشق كرة القدم بشكل جنوني، يستحوذ على الوقت والعقل والمشاعر، ولكن الغالبية منا يجدون متعة كرة القدم في حضور ومشاهدة المباريات الأوروبية؛ بسبب روعة الملاعب وجودة النقل التلفزيوني الذي تفتقر إليه الكرة العربية، ولكن المتابع للنقلات النوعية التي حدثت في رياضتنا مؤخراً يستبشر خيراً مع بشرى إنشاء ملاعب للأندية على الطراز الأوروبي، وبوادر تطور النقل وبالدعم اللامحدود من ولي العهد، وبوجود معالي رئيس هيئة الرياضة نقول: “ارفعوا السقف”.
إنها رسالة لنجوم الرياضة الحاليين والقادمين بضرورة “رفع السقف” حتى نحقق الميدالية الذهبية الأولمبية الأولى في طوكيو 2020، ويصبح لدينا نجم سعودي مثل “محمد صلاح”، فليس هناك ما يعيق النجم العربي الخليجي السعودي عن الإبداع والإنجاز، إذا توفرت له عوامل النجاح وكان “حالماً” بما يكفي لتقديم التضحيات من أجل تحقيق المستحيل، ويقيني أن الاستماع لكلمات سمو ولي العهد يكفي لإعطاء النجوم طاقة إيجابية وهم يسمعون الصوت الصادق يستحثهم قائلاً: “ارفعوا السقف”.
تغريدة tweet:
أعجبني ولي عهدنا الأمين حد الإذهال وهو يشيد بالرجل الذي جاء في التسعينيات ورفع سقف الطموح بصناعة مدينة الأحلام “دبي”، فكانت لمسة كريمة من الكريم “محمد بن سلمان” إلى الكريم “محمد بن راشد” وتلك شيم الكرام، ليتنا نتعلم من تلك اللفتة الرائعة كيف نشيد بإنجاز الآخرين ومنحهم حقوقهم الأدبية التي تزيدنا رفعة؛ لأننا نعطي كل ذي حق حقه، لقد كان درساً كبيراً ومهماً قدمه “أبو سلمان” لكل من حضر المؤتمر، وكأنه يقول لهم ولنا: “إن الإشادة بمن يقدم منجزاً كبيراً يمثل لمسة وفاء ستجعل الجميع حريصين على الإبداع والإنجاز”، ما أحوجنا لتعلم هذه الثقافة الرائعة من قائدنا الرائع، وعلى منصات رفع السقف نلتقي.
نحن الرياضيين في العالم العربي بشكل عام وفي السعودية على وجه الخصوص نعشق كرة القدم بشكل جنوني، يستحوذ على الوقت والعقل والمشاعر، ولكن الغالبية منا يجدون متعة كرة القدم في حضور ومشاهدة المباريات الأوروبية؛ بسبب روعة الملاعب وجودة النقل التلفزيوني الذي تفتقر إليه الكرة العربية، ولكن المتابع للنقلات النوعية التي حدثت في رياضتنا مؤخراً يستبشر خيراً مع بشرى إنشاء ملاعب للأندية على الطراز الأوروبي، وبوادر تطور النقل وبالدعم اللامحدود من ولي العهد، وبوجود معالي رئيس هيئة الرياضة نقول: “ارفعوا السقف”.
إنها رسالة لنجوم الرياضة الحاليين والقادمين بضرورة “رفع السقف” حتى نحقق الميدالية الذهبية الأولمبية الأولى في طوكيو 2020، ويصبح لدينا نجم سعودي مثل “محمد صلاح”، فليس هناك ما يعيق النجم العربي الخليجي السعودي عن الإبداع والإنجاز، إذا توفرت له عوامل النجاح وكان “حالماً” بما يكفي لتقديم التضحيات من أجل تحقيق المستحيل، ويقيني أن الاستماع لكلمات سمو ولي العهد يكفي لإعطاء النجوم طاقة إيجابية وهم يسمعون الصوت الصادق يستحثهم قائلاً: “ارفعوا السقف”.
تغريدة tweet:
أعجبني ولي عهدنا الأمين حد الإذهال وهو يشيد بالرجل الذي جاء في التسعينيات ورفع سقف الطموح بصناعة مدينة الأحلام “دبي”، فكانت لمسة كريمة من الكريم “محمد بن سلمان” إلى الكريم “محمد بن راشد” وتلك شيم الكرام، ليتنا نتعلم من تلك اللفتة الرائعة كيف نشيد بإنجاز الآخرين ومنحهم حقوقهم الأدبية التي تزيدنا رفعة؛ لأننا نعطي كل ذي حق حقه، لقد كان درساً كبيراً ومهماً قدمه “أبو سلمان” لكل من حضر المؤتمر، وكأنه يقول لهم ولنا: “إن الإشادة بمن يقدم منجزاً كبيراً يمثل لمسة وفاء ستجعل الجميع حريصين على الإبداع والإنجاز”، ما أحوجنا لتعلم هذه الثقافة الرائعة من قائدنا الرائع، وعلى منصات رفع السقف نلتقي.