مشوار الألف ميل يبدأ بخطوة وهكذا مشوار أخضرنا الشاب بآسيا؛ فوز متتالي بدون خسارة مستويات عظيمة قهرت/سحقت كبار آسيا الواحد تلو الآخر نتيجة ولعب، فرق الشرق “العنيدة” الزعيمة التي كان الفوز عليها لوقت قريب ضربا من الخيال لكن أخضرنا استطاع؛ الصين أستراليا اليابان وكوريا الجنوبية وجميعها صاحبة صيت وحظوة بالقارة الصفراء!
يقولون الثالثة ثابتة، أربع نهائيات وصلنا لها خسرنا واحدة 2016 أمام اليابان وحققنا اثنتين 1986م أمام البحرين و1992م أمام كوريا الجنوبية والثالثة ثابتة 2018 أمام كوريا! ويقولون أيضا “اللي ما يأكل بيده ما يشبع” فهذا الجيل الطموح يقوده جهاز فني “وطني” واعد، السعودي لا يخسر السعودي طير حر والكرة عنده وطنية وحمية يذود عنها بقلبه وروحه!
أبطال نسخة 2018 أعادوا لنا الوجه الحقيقي لنجوم السعودية “الصقور الخضر” الذين تتالت مع أقدامهم أغلبية الإنجازات الجيل الذهبي للكرة السعودية جيل الثمانينيات وبداية التسعينيات الميلادية! فلنحافظ على هذا الجيل ومكتسباته، رتمه واستقراره والكيمياء الإيجابية التي جمعت بين كافة مكوناته الحيوية فنية وإدارية وعناصرية...إلخ للقادم والقادم أهم مونديال 2019!
هؤلاء هم مستقبلنا، لبنات الكرة السعودية هؤلاء الصغار عمرا كبار بإنجازهم وبفعلهم “بيضوا الوجه” بالمسرح القاري! لدينا مواهب “بطلة” نستطيع التحدي بها بأقوى المحافل، جيل بعيد عن الفلاشات والأضواء والسوشال ميديا والشهرة التي أحرقت الكبار وشتت تركيزهم وأذهبت بعقولهم خارج ميدان كرة القدم للشو والاستعراض مع فراغ المستوى وتدني النتائج والعقود الباهضة!
أبطالنا بقيادة الوطني/خالد العطوي قائد الأوركسترا السعودية استحقوا اللقب القاري بنتائجهم ومستوياتهم استطاعوا فرض أسلوبهم على الكبير قبل الصغير مثبتين بأن الكرة السعودية بخير/ولادة وأن الخير باق بالغرب، الأخضر يمرض ولا يموت ونحن أبطال آسيا وأسيادها ونحن قادمون بهذا الجيل والأجيال القادمة لمنصات آسيا والعالم!
تركي العمار، خالد الغنام ....إلخ نجوم سعودية شابة واعدة قادمة بسرعة الصاروخ انتظروها وحافظوا عليها، مواهبنا لا تنضب وهذه البطولة “زايد حلاها” تحققت بفكر وقيادة فنية سعودية 100%، المدرب الوطني واحدة من مزاياه تدريب منتخب بلاده “بقلبه وروحه” ليمنحه أجنحة إضافية “روح قتالية” عكس الأجنبي “المسترزق” بالعادة يأتي ويذهب من أجل المادة فقط!
مبروك للوطن للقيادة السياسية الداعم الأول للرياضة والرياضيين وللهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية العربية السعودية ولاتحاد القدم.. وأعضاء المنتخب السعودي الشاب وكافة الأجهزة واللاعبين.. المنتخب السعودي الأول فالكم “كأس آسيا 2019”!
يقولون الثالثة ثابتة، أربع نهائيات وصلنا لها خسرنا واحدة 2016 أمام اليابان وحققنا اثنتين 1986م أمام البحرين و1992م أمام كوريا الجنوبية والثالثة ثابتة 2018 أمام كوريا! ويقولون أيضا “اللي ما يأكل بيده ما يشبع” فهذا الجيل الطموح يقوده جهاز فني “وطني” واعد، السعودي لا يخسر السعودي طير حر والكرة عنده وطنية وحمية يذود عنها بقلبه وروحه!
أبطال نسخة 2018 أعادوا لنا الوجه الحقيقي لنجوم السعودية “الصقور الخضر” الذين تتالت مع أقدامهم أغلبية الإنجازات الجيل الذهبي للكرة السعودية جيل الثمانينيات وبداية التسعينيات الميلادية! فلنحافظ على هذا الجيل ومكتسباته، رتمه واستقراره والكيمياء الإيجابية التي جمعت بين كافة مكوناته الحيوية فنية وإدارية وعناصرية...إلخ للقادم والقادم أهم مونديال 2019!
هؤلاء هم مستقبلنا، لبنات الكرة السعودية هؤلاء الصغار عمرا كبار بإنجازهم وبفعلهم “بيضوا الوجه” بالمسرح القاري! لدينا مواهب “بطلة” نستطيع التحدي بها بأقوى المحافل، جيل بعيد عن الفلاشات والأضواء والسوشال ميديا والشهرة التي أحرقت الكبار وشتت تركيزهم وأذهبت بعقولهم خارج ميدان كرة القدم للشو والاستعراض مع فراغ المستوى وتدني النتائج والعقود الباهضة!
أبطالنا بقيادة الوطني/خالد العطوي قائد الأوركسترا السعودية استحقوا اللقب القاري بنتائجهم ومستوياتهم استطاعوا فرض أسلوبهم على الكبير قبل الصغير مثبتين بأن الكرة السعودية بخير/ولادة وأن الخير باق بالغرب، الأخضر يمرض ولا يموت ونحن أبطال آسيا وأسيادها ونحن قادمون بهذا الجيل والأجيال القادمة لمنصات آسيا والعالم!
تركي العمار، خالد الغنام ....إلخ نجوم سعودية شابة واعدة قادمة بسرعة الصاروخ انتظروها وحافظوا عليها، مواهبنا لا تنضب وهذه البطولة “زايد حلاها” تحققت بفكر وقيادة فنية سعودية 100%، المدرب الوطني واحدة من مزاياه تدريب منتخب بلاده “بقلبه وروحه” ليمنحه أجنحة إضافية “روح قتالية” عكس الأجنبي “المسترزق” بالعادة يأتي ويذهب من أجل المادة فقط!
مبروك للوطن للقيادة السياسية الداعم الأول للرياضة والرياضيين وللهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية العربية السعودية ولاتحاد القدم.. وأعضاء المنتخب السعودي الشاب وكافة الأجهزة واللاعبين.. المنتخب السعودي الأول فالكم “كأس آسيا 2019”!