ذهب بيتزي المدير الفني للمنتخب السعودي إلى حائل وتابع لقاء الجبلين والطائي في خطوة نالت رضا ودعم الكثيرين.
ـ أتوقع أن يستمر بيتزي في متابعة مباريات دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى، بحثاً عن لاعبين يستحقون الانضمام للمنتخب، خصوصاً في ظل غياب كثير من اللاعبين السعوديين عن مباريات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، بسبب مشاركة 7 محترفين غير سعوديين وثامنهم يأتي من على دكة البدلاء؛ ما قلل كثيراً من فرصة مشاركة اللاعبين السعوديين.
ـ الأمر اليوم لا يتعلق فقط "بغياب" اللاعبين السعوديين في الفريق "الأول"، بل حتى لاعبي السن الأولمبية لا يشاركون بسبب إلغاء الدوري الخاص بهم، ولا أعلم كيف سيتم اختيار لاعبي هذا المنتخب للمشاركة في تصفيات أولمبياد اليابان 2020؟
ـ بل إن عدداً من اللاعبين الذين تألقوا مع منتخب الشباب "بطل آسيا" قد نخسرهم؛ لأنهم لا يستطيعون المشاركة في دوري الشباب "المحلي"، ولن يجدوا فرصتهم في الفريق الأول!
ـ لا أعلم ما هي وجهة نظر مدربي المنتخبات "الأول والأولمبي والشباب" حيال غياب الدوري الرديف أو أي دوري يمنح فرصة المشاركة لكل اللاعبين، الذين لا يجدون فرصة المشاركة متاحة لهم مع الفريق الأول؟
ـ أتمنى للمجلس الجديد لاتحاد كرة القدم أن يفكر "جدياً" بمستقبل هؤلاء اللاعبين، خصوصاً أنهم "أمل" كرة القدم السعودية وغيابهم عن الممارسة "المستمرة" لكرة القدم يؤثر كثيراً على مستواهم، بل يجعل مدربي المنتخبات في حيرة من أمرهم.
ـ دوري رديف أعتقد أنه الحل المثل لمعالجة هذا الأمر، خصوصاً أنه سيكون دورياً "مفتوح" السن، وبالإمكان أن نشاهد فيه لاعبين في سن الشباب والأولمبي، وحتى فوق هذه السن لمن لم يشاركوا مع الفريق الأول أو حتى كتأهيل للاعبين مصابين.
ـ ونظراً لضيق الوقت، فإنه من الممكن إقامة دوري رديف اعتباراً من شهر ديسمبر المقبل، بحيث يتم تقسيم فرق دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين إلى مجموعتين توفيراً للوقت.
ـ بل قد يكون هذا الدوري "الرديف" محط الأنظار والمتابعة، فيما لو "صدر" قرار إيقاف الدوري خلال نهائيات أمم آسيا، بل خلال تجمع المنتخب قبل النهائيات.
ـ أتوقع أن يستمر بيتزي في متابعة مباريات دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى، بحثاً عن لاعبين يستحقون الانضمام للمنتخب، خصوصاً في ظل غياب كثير من اللاعبين السعوديين عن مباريات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، بسبب مشاركة 7 محترفين غير سعوديين وثامنهم يأتي من على دكة البدلاء؛ ما قلل كثيراً من فرصة مشاركة اللاعبين السعوديين.
ـ الأمر اليوم لا يتعلق فقط "بغياب" اللاعبين السعوديين في الفريق "الأول"، بل حتى لاعبي السن الأولمبية لا يشاركون بسبب إلغاء الدوري الخاص بهم، ولا أعلم كيف سيتم اختيار لاعبي هذا المنتخب للمشاركة في تصفيات أولمبياد اليابان 2020؟
ـ بل إن عدداً من اللاعبين الذين تألقوا مع منتخب الشباب "بطل آسيا" قد نخسرهم؛ لأنهم لا يستطيعون المشاركة في دوري الشباب "المحلي"، ولن يجدوا فرصتهم في الفريق الأول!
ـ لا أعلم ما هي وجهة نظر مدربي المنتخبات "الأول والأولمبي والشباب" حيال غياب الدوري الرديف أو أي دوري يمنح فرصة المشاركة لكل اللاعبين، الذين لا يجدون فرصة المشاركة متاحة لهم مع الفريق الأول؟
ـ أتمنى للمجلس الجديد لاتحاد كرة القدم أن يفكر "جدياً" بمستقبل هؤلاء اللاعبين، خصوصاً أنهم "أمل" كرة القدم السعودية وغيابهم عن الممارسة "المستمرة" لكرة القدم يؤثر كثيراً على مستواهم، بل يجعل مدربي المنتخبات في حيرة من أمرهم.
ـ دوري رديف أعتقد أنه الحل المثل لمعالجة هذا الأمر، خصوصاً أنه سيكون دورياً "مفتوح" السن، وبالإمكان أن نشاهد فيه لاعبين في سن الشباب والأولمبي، وحتى فوق هذه السن لمن لم يشاركوا مع الفريق الأول أو حتى كتأهيل للاعبين مصابين.
ـ ونظراً لضيق الوقت، فإنه من الممكن إقامة دوري رديف اعتباراً من شهر ديسمبر المقبل، بحيث يتم تقسيم فرق دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين إلى مجموعتين توفيراً للوقت.
ـ بل قد يكون هذا الدوري "الرديف" محط الأنظار والمتابعة، فيما لو "صدر" قرار إيقاف الدوري خلال نهائيات أمم آسيا، بل خلال تجمع المنتخب قبل النهائيات.
