باستثناء لعبتي كرة القدم واليد، لا أذكر آخر بطولة “خارجية” تحققت للوطن “لعبة جماعية”، خلال آخر ثلاثة وربما أربعة عقود!
ـ هذه هي الحقيقة.. في لعبتي “كرة القدم واليد” حققت المنتخبات والأندية السعودية “خلال آخر عقدين” العديد من البطولات العربية والإقليمية، وتأهلت “الأندية والمنتخبات” إلى نهائيات كأس العالم.
ـ منجزات افتخر بها الوطن والمواطن وقوبلت “المنجزات وأبطالها” بالإشادة من القيادتين السياسية والرياضية، وبفرح شعبي عام لأن المنجزات تصنع الفرح.
ـ بقية الألعاب “الجماعية منتخبات وأندية” غابت عن تحقيق المنجزات “خارجيًّا”، وأحدد هنا لعبتي “السلة والطائرة” رغم وفرة اللاعبين والدعم الكبير من القيادة الرياضية.
ـ في الكرة الطائرة يضم ناديا الأهلي والهلال أبرز لاعبي العرب، بل قارة آسيا، ومع ذلك ظل الناديان “والمنتخب المتشكل من لاعبي الفريقين” دون أي منجزات!
ـ الأمر ذاته في كرة السلة؛ فلدينا نجوم لامعون في أندية أحد والأنصار والاتحاد، ومن ثم انضم لهم الأهلي والنصر والفتح والهلال، لكن المنجزات “الخارجية” بقيت بعيدة عن الأندية والمنتخبات!
ـ المنجزات تمنحنا “كمواطنين” الفرح والسعادة وتجعلنا نفخر بوطننا وأبناء وبنات وطننا.. هنا أتحدث عن المنجزات في “كل المجالات”.
ـ المنجزات “الرياضية” تضاعف الفرح لأن أكثر من 65% من سكان الوطن هم من فئة الشباب الذين يعشقون الرياضة، بل إن سكان الوطن “من كل الفئات” يعشقون الرياضة؛ لذلك تكون منجزاتها مصدر فرح “للجميع”.
ـ مساء الجمعة “وبعد غياب طويل” رسم المنتخب السعودي لكرة السلة الفرح على وجوه كل السعوديين، عندما حقق لقب البطولة العربية هناك في القاهرة، متغلباً في الدور نصف النهائي على أقوى منتخب عربي “مصر”، وفي النهائي على منتخب قوي آخر هو منتخب الجزائر.
ـ أكد المنتخب السعودي لكرة السلة بلاعبين “سعوديين” يقودهم مدرب سعودي “علي السنحاني”، أن لا مستحيل مع “الرغبة” ومن ثم “العمل” وأخيراً “الإصرار والتحدي”.
ـ شكراً لهؤلاء النجوم وللجهازين الإداري والفني، ويمتد الشكر لرجال اتحاد السلة وعلى رأسهم “رمز” كرة السلة السعودي عبدالرحمن المسعد الذي عمل بعشق وإخلاص “لعقود” من أجل كرة السلة.
ـ كل الأماني بأن يكون “منجز” كرة السلة محفزاً لبقية الألعاب لتحقق “للوطن الذي يستحق” منجزات جديدة.
ـ هذه هي الحقيقة.. في لعبتي “كرة القدم واليد” حققت المنتخبات والأندية السعودية “خلال آخر عقدين” العديد من البطولات العربية والإقليمية، وتأهلت “الأندية والمنتخبات” إلى نهائيات كأس العالم.
ـ منجزات افتخر بها الوطن والمواطن وقوبلت “المنجزات وأبطالها” بالإشادة من القيادتين السياسية والرياضية، وبفرح شعبي عام لأن المنجزات تصنع الفرح.
ـ بقية الألعاب “الجماعية منتخبات وأندية” غابت عن تحقيق المنجزات “خارجيًّا”، وأحدد هنا لعبتي “السلة والطائرة” رغم وفرة اللاعبين والدعم الكبير من القيادة الرياضية.
ـ في الكرة الطائرة يضم ناديا الأهلي والهلال أبرز لاعبي العرب، بل قارة آسيا، ومع ذلك ظل الناديان “والمنتخب المتشكل من لاعبي الفريقين” دون أي منجزات!
ـ الأمر ذاته في كرة السلة؛ فلدينا نجوم لامعون في أندية أحد والأنصار والاتحاد، ومن ثم انضم لهم الأهلي والنصر والفتح والهلال، لكن المنجزات “الخارجية” بقيت بعيدة عن الأندية والمنتخبات!
ـ المنجزات تمنحنا “كمواطنين” الفرح والسعادة وتجعلنا نفخر بوطننا وأبناء وبنات وطننا.. هنا أتحدث عن المنجزات في “كل المجالات”.
ـ المنجزات “الرياضية” تضاعف الفرح لأن أكثر من 65% من سكان الوطن هم من فئة الشباب الذين يعشقون الرياضة، بل إن سكان الوطن “من كل الفئات” يعشقون الرياضة؛ لذلك تكون منجزاتها مصدر فرح “للجميع”.
ـ مساء الجمعة “وبعد غياب طويل” رسم المنتخب السعودي لكرة السلة الفرح على وجوه كل السعوديين، عندما حقق لقب البطولة العربية هناك في القاهرة، متغلباً في الدور نصف النهائي على أقوى منتخب عربي “مصر”، وفي النهائي على منتخب قوي آخر هو منتخب الجزائر.
ـ أكد المنتخب السعودي لكرة السلة بلاعبين “سعوديين” يقودهم مدرب سعودي “علي السنحاني”، أن لا مستحيل مع “الرغبة” ومن ثم “العمل” وأخيراً “الإصرار والتحدي”.
ـ شكراً لهؤلاء النجوم وللجهازين الإداري والفني، ويمتد الشكر لرجال اتحاد السلة وعلى رأسهم “رمز” كرة السلة السعودي عبدالرحمن المسعد الذي عمل بعشق وإخلاص “لعقود” من أجل كرة السلة.
ـ كل الأماني بأن يكون “منجز” كرة السلة محفزاً لبقية الألعاب لتحقق “للوطن الذي يستحق” منجزات جديدة.