فن الكتابة أو الرسم على الجدران “Graffiti” بدأ كعبث على جدران أو أرض مسطحة، دون إذن من مالك الجدار أو الأرض.
ـ يعود تاريخ الـ “Graffiti” إلى عصور قديمة كالفراعنة والإغريق والرومان.
ـ وكان هذا الرسم أو تلك الكتابة بمثابة “تخريب” و “تشويه” يعاقب عليه القانون في كثير من دول العالم.
ـ مع مرور الزمن وارتفاع مستوى الثقافة والتعليم تحول الـ “Graffiti” إلى “فن” احترفه الكثيرون من الشبان والشابات، بل أصبح في بعض مدن العالم هناك شوارع مخصصة للموهوبين ليرسموا وينشروا إبداعاتهم حتى أصبحت مزارات سياحية.
ـ نحن لا نختلف كثيراً عن دول العالم وشبابها وشاباتها، بل بالعكس لا أبالغ إذا قلت إننا “نتفوق” على كثير من دول العالم على صعيد التاريخ والثقافة والتراث والتنمية والتطور، وأخيراً الشبان والشابات.
ـ لدينا تاريخ عريق وثقافة واسعة وتراث قيم، ونعيش تطوراً وتنمية تحدث عنها البعيدون والأجانب أكثر مما تحدثنا عنها.
ـ نستطيع استثمار كل هذا والمحافظة عليه من خلال شباب وشابات يفاخرون بوطنيتهم ويملكون موهبة الـ “Graffiti”.
ـ شبابنا وشاباتنا يبحثون عن “المكان” و”الزمان” ليعبروا عن مواهبهم المتفجرة في هذا الفن، ولعل ما لدينا من مبانٍ شاهقة وجدران ممتدة في كل مناطق ومحافظات ومدن المملكة، يمثل “مكاناً” لنثر هذا الفن من قبل شباب وبنات هذا الوطن.
ـ لدى شبابنا وبناتنا مهارة الكتابة والرسم على الجدران بشكل جمالي أخاذ، وليس تخريباً أو تشويهاً كما يفعل “صبية” لا يملكون مهارة الفن.
ـ أتمنى من معالي المستشار تركي آل الشيخ “رجل الرياضة والترفيه والفن”، أن يلتفت إلى هؤلاء الشباب والشابات، ويخصص مهرجاناً لمواهب فن الـ “Graffiti”.
ـ لدينا ميادين وشوارع رئيسة في كل مدن المملكة، وكذلك كباري وأنفاق ينقصها “أو بعضها” اللمسات الجمالية التي تزيدها تألقاً.
ـ لماذا لا نخصص يوماً أو أسبوعاً “سنوياً” لفناني وفنانات الـ “Graffiti” ينثرون من خلاله فنهم وإبداعهم ويفجرون طاقاتهم، ويرسمون لوحات تخلد وتعكس تراث الوطن وتاريخه الثري ومراحل تطوره وتنميته.
ـ ما أجمل أن نرى تاريخ وتراث وتنمية الوطن بأيدي شبابه وبناته عبر فن يبدع فيه السعوديون والسعوديات إذا منحناهم الزمان والمكان.
ـ يعود تاريخ الـ “Graffiti” إلى عصور قديمة كالفراعنة والإغريق والرومان.
ـ وكان هذا الرسم أو تلك الكتابة بمثابة “تخريب” و “تشويه” يعاقب عليه القانون في كثير من دول العالم.
ـ مع مرور الزمن وارتفاع مستوى الثقافة والتعليم تحول الـ “Graffiti” إلى “فن” احترفه الكثيرون من الشبان والشابات، بل أصبح في بعض مدن العالم هناك شوارع مخصصة للموهوبين ليرسموا وينشروا إبداعاتهم حتى أصبحت مزارات سياحية.
ـ نحن لا نختلف كثيراً عن دول العالم وشبابها وشاباتها، بل بالعكس لا أبالغ إذا قلت إننا “نتفوق” على كثير من دول العالم على صعيد التاريخ والثقافة والتراث والتنمية والتطور، وأخيراً الشبان والشابات.
ـ لدينا تاريخ عريق وثقافة واسعة وتراث قيم، ونعيش تطوراً وتنمية تحدث عنها البعيدون والأجانب أكثر مما تحدثنا عنها.
ـ نستطيع استثمار كل هذا والمحافظة عليه من خلال شباب وشابات يفاخرون بوطنيتهم ويملكون موهبة الـ “Graffiti”.
ـ شبابنا وشاباتنا يبحثون عن “المكان” و”الزمان” ليعبروا عن مواهبهم المتفجرة في هذا الفن، ولعل ما لدينا من مبانٍ شاهقة وجدران ممتدة في كل مناطق ومحافظات ومدن المملكة، يمثل “مكاناً” لنثر هذا الفن من قبل شباب وبنات هذا الوطن.
ـ لدى شبابنا وبناتنا مهارة الكتابة والرسم على الجدران بشكل جمالي أخاذ، وليس تخريباً أو تشويهاً كما يفعل “صبية” لا يملكون مهارة الفن.
ـ أتمنى من معالي المستشار تركي آل الشيخ “رجل الرياضة والترفيه والفن”، أن يلتفت إلى هؤلاء الشباب والشابات، ويخصص مهرجاناً لمواهب فن الـ “Graffiti”.
ـ لدينا ميادين وشوارع رئيسة في كل مدن المملكة، وكذلك كباري وأنفاق ينقصها “أو بعضها” اللمسات الجمالية التي تزيدها تألقاً.
ـ لماذا لا نخصص يوماً أو أسبوعاً “سنوياً” لفناني وفنانات الـ “Graffiti” ينثرون من خلاله فنهم وإبداعهم ويفجرون طاقاتهم، ويرسمون لوحات تخلد وتعكس تراث الوطن وتاريخه الثري ومراحل تطوره وتنميته.
ـ ما أجمل أن نرى تاريخ وتراث وتنمية الوطن بأيدي شبابه وبناته عبر فن يبدع فيه السعوديون والسعوديات إذا منحناهم الزمان والمكان.