تعودنا أن نكرر عبارة "جدة غير" عندما نتحدث عن عروس البحر الأحمر"كمدينة".
ـ جدة بالفعل غير؛ فهي تضم ناديي "الاتحاد والأهلي"، عندما يلتقيان في "أي" منافسة رياضية يكون "غير"، فما بالك إذا كانت المواجهة في "كرة القدم" التي تعتبر اللعبة الشعبية الأولى عالمياً، وليس في جدة فقط.
ـ الليلة يلتقي القطبان "الأهلي والاتحاد" ضمن منافسات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، في مواجهة تختلف عن كل مواجهاتهما السابقة؛ لذلك اخترت عنوان المقالة "ديربي غير".
ـ هو بالفعل سيكون لقاءً مختلفاً بسبب المعطيات التي تسبقه، وتحديداً الأوضاع "المتباينة" للطرفين.
ـ الأهلي يعيش استقراراً فنياً كبيراً "إداريًّا وفنيًّا ولاعبين محليين وأجانب"؛ ما ساعده على أن ينافس بقوة على صدارة الدوري، وبات عنصراً ثابتاً في المراكز الثلاثة الأولى مهما توالت جولات الدوري.
ـ بينما تختلف الحال تماماً في الاتحاد.. تغيير مستمر في مجلس الإدارة وكذلك على صعيد الجهاز الفني، وتراجع في مستوى لاعبي الفريق السعوديين والأجانب!
ـ أي أن الاتحاد لا يعيش استقراراً؛ ما دفع الفريق ليتذيل قائمة ترتيب الدوري في حدث غير مسبوق لهذا النادي العريق.
ـ هذه المعطيات تجعل لقاء الليلة مختلفاً، لكن هذا لا يعني التسليم المطلق والمسبق بنتيجته؛ لأن مثل هذه اللقاءات لا يمكن أن تخضع لأي معطيات، بل إن لقاءات الأهلي والاتحاد "تحديداً" تقلب "خلال مجرياتها" كل المعطيات والموازين.
ـ لن أتحدث عن الأمور "الفنية"؛ لأنني لست بالمتخصص، إلى جانب أن هذا الجانب سينال كفايته من المختصين.
ـ سأتحدث عن طموحات كل فريق وكذلك المخرجات المتوقعة من هذا اللقاء.
ـ الأهلي يبحث عن مواصلة مسيرته الجيدة والبقاء في دائرة المنافسة على بطولة الدوري، وعدم السماح "لمنافسه" الاتحاد بأن يكون سبباً في تعثره وتوسيع الفارق بينه وبين المتصدر.
ـ أيضاً الأهلاويون يبحثون عن الفوز لضرب عصفورين بحجر.. الاستمرار في المنافسة وكذلك إبقاء "منافسهم" في معاناته في قاع الدوري.
ـ على العكس تماماً ينظر الاتحاديون للمباراة.. فهم أيضاً يبحثون عن عصفورين بذات الحجر.
ـ هزيمة الأهلي وإيقاف مسيرته في المنافسة، وكذلك إيقاف مسلسل تراجع النتائج والبدء في مغادرة قاع الدوري، وتحقيق أول فوز وأن تكون هذه المكتسبات تمت على حساب الأهلي وعبر شباكه.
ـ معطيات تجعل "الديربي غير"، وتجعلنا نأمل بلقاء تنافسي مثير، كما هي عادة الاتحاد والأهلي.
ـ انتظروا المتعة والإثارة؛ فهما عنوان "ديربي جدة".
ـ جدة بالفعل غير؛ فهي تضم ناديي "الاتحاد والأهلي"، عندما يلتقيان في "أي" منافسة رياضية يكون "غير"، فما بالك إذا كانت المواجهة في "كرة القدم" التي تعتبر اللعبة الشعبية الأولى عالمياً، وليس في جدة فقط.
ـ الليلة يلتقي القطبان "الأهلي والاتحاد" ضمن منافسات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، في مواجهة تختلف عن كل مواجهاتهما السابقة؛ لذلك اخترت عنوان المقالة "ديربي غير".
ـ هو بالفعل سيكون لقاءً مختلفاً بسبب المعطيات التي تسبقه، وتحديداً الأوضاع "المتباينة" للطرفين.
ـ الأهلي يعيش استقراراً فنياً كبيراً "إداريًّا وفنيًّا ولاعبين محليين وأجانب"؛ ما ساعده على أن ينافس بقوة على صدارة الدوري، وبات عنصراً ثابتاً في المراكز الثلاثة الأولى مهما توالت جولات الدوري.
ـ بينما تختلف الحال تماماً في الاتحاد.. تغيير مستمر في مجلس الإدارة وكذلك على صعيد الجهاز الفني، وتراجع في مستوى لاعبي الفريق السعوديين والأجانب!
ـ أي أن الاتحاد لا يعيش استقراراً؛ ما دفع الفريق ليتذيل قائمة ترتيب الدوري في حدث غير مسبوق لهذا النادي العريق.
ـ هذه المعطيات تجعل لقاء الليلة مختلفاً، لكن هذا لا يعني التسليم المطلق والمسبق بنتيجته؛ لأن مثل هذه اللقاءات لا يمكن أن تخضع لأي معطيات، بل إن لقاءات الأهلي والاتحاد "تحديداً" تقلب "خلال مجرياتها" كل المعطيات والموازين.
ـ لن أتحدث عن الأمور "الفنية"؛ لأنني لست بالمتخصص، إلى جانب أن هذا الجانب سينال كفايته من المختصين.
ـ سأتحدث عن طموحات كل فريق وكذلك المخرجات المتوقعة من هذا اللقاء.
ـ الأهلي يبحث عن مواصلة مسيرته الجيدة والبقاء في دائرة المنافسة على بطولة الدوري، وعدم السماح "لمنافسه" الاتحاد بأن يكون سبباً في تعثره وتوسيع الفارق بينه وبين المتصدر.
ـ أيضاً الأهلاويون يبحثون عن الفوز لضرب عصفورين بحجر.. الاستمرار في المنافسة وكذلك إبقاء "منافسهم" في معاناته في قاع الدوري.
ـ على العكس تماماً ينظر الاتحاديون للمباراة.. فهم أيضاً يبحثون عن عصفورين بذات الحجر.
ـ هزيمة الأهلي وإيقاف مسيرته في المنافسة، وكذلك إيقاف مسلسل تراجع النتائج والبدء في مغادرة قاع الدوري، وتحقيق أول فوز وأن تكون هذه المكتسبات تمت على حساب الأهلي وعبر شباكه.
ـ معطيات تجعل "الديربي غير"، وتجعلنا نأمل بلقاء تنافسي مثير، كما هي عادة الاتحاد والأهلي.
ـ انتظروا المتعة والإثارة؛ فهما عنوان "ديربي جدة".
