من المفترض “وفقاً للزميل العزيز مسلي آل معمر رئيس رابطة المحترفين” أن يكون قد تم البارحة توقيع عقد رعاية دوري محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى.
ـ العقد “أيضاً وفقاً للعزيز مسلي” سيكون الأكبر في تاريخ هذا الدوري القوي والمثير.
ـ يستحق هذا الدوري رعاية ضخمة لقوة المنافسة ولأنه يحمل اسم ولي العهد الذي منحه فخامة جعلته يستحق الكثير من الاهتمام.
ـ الجميل في الموضوع “جوانب عدة جميلة”، لكن أبرزها أن الشركة الراعية هي شركة وطنية وهذا يجعلنا نشيد بهذه الشركة التي قررت “خوض” الاستثمار الرياضي الذي “صد” عنه الكثير من الشركات الوطنية!
ـ وحسب ما تسرب من أنباء فإنه من المفترض أن يكون قد تم الإعلان البارحة عن اسم الشركة وكذلك “تفاصيل” العقد.
ـ تعمّدت تقويس كلمة “تفاصيل”، لأن هذه الكلمة تعني الكثير للمنتمين للوسط الرياضي وتحديداً أندية الدرجة الأولى بحكم أنها “أي الأندية” هي المكون الرئيس للدوري ومبارياتها هي منتجه الذي جعل الشركة تقبل الرعاية.
ـ ليس من المنطق أن يتم توقيع عقود “رعاية أو نقل تلفزيوني” دون أن يكون لأصحاب المنتج الرئيس “الأندية” أي رأي أو مشاركة أو حتى اطلاع على العقود.
ـ لا أتحدث هنا “فقط” عن أندية دوري محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى، بل حتى أندية دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين “الممتاز”.
ـ خلال سنوات عديدة مضت كانت عقود رعاية الدوري والنقل التلفزيوني تتم “في معزل” عن الأندية، وهذا ليس عملاً احترافياً بل من المفترض أن تشارك الأندية في صياغة ودراسة العروض وليس “فقط” الاطلاع على العقد الموقع الذي تم الاتفاق عليه.
ـ اليوم يتكرر ذات الأمر وتعمل رابطة دوري المحترفين “مشكورة” على البحث عن عقد رعاية لدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى وتصل لاتفاق مع شركة وطنية “من المفترض” أنه تم توقيعه البارحة.
ـ الأندية “المحترفين والأولى” تتمنى “مستقبلاً” المشاركة في صياغة ومناقشة ودراسة أي عقود تخص منتجها “الدوري”.
ـ الأندية تنتظر اليوم من العزيز مسلي الشفافية التامة في إعلان تفاصيل عقد الرعاية الجديد لتعرف “أي الأندية” حقوقها وواجباتها من وتجاه هذا العقد.
ـ وبمناسبة الحديث عن دوري محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى أليس من الأفضل أن يكون هناك رابطة مستقلة برئيس مستقل لهذا الدوري؟
ـ العقد “أيضاً وفقاً للعزيز مسلي” سيكون الأكبر في تاريخ هذا الدوري القوي والمثير.
ـ يستحق هذا الدوري رعاية ضخمة لقوة المنافسة ولأنه يحمل اسم ولي العهد الذي منحه فخامة جعلته يستحق الكثير من الاهتمام.
ـ الجميل في الموضوع “جوانب عدة جميلة”، لكن أبرزها أن الشركة الراعية هي شركة وطنية وهذا يجعلنا نشيد بهذه الشركة التي قررت “خوض” الاستثمار الرياضي الذي “صد” عنه الكثير من الشركات الوطنية!
ـ وحسب ما تسرب من أنباء فإنه من المفترض أن يكون قد تم الإعلان البارحة عن اسم الشركة وكذلك “تفاصيل” العقد.
ـ تعمّدت تقويس كلمة “تفاصيل”، لأن هذه الكلمة تعني الكثير للمنتمين للوسط الرياضي وتحديداً أندية الدرجة الأولى بحكم أنها “أي الأندية” هي المكون الرئيس للدوري ومبارياتها هي منتجه الذي جعل الشركة تقبل الرعاية.
ـ ليس من المنطق أن يتم توقيع عقود “رعاية أو نقل تلفزيوني” دون أن يكون لأصحاب المنتج الرئيس “الأندية” أي رأي أو مشاركة أو حتى اطلاع على العقود.
ـ لا أتحدث هنا “فقط” عن أندية دوري محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى، بل حتى أندية دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين “الممتاز”.
ـ خلال سنوات عديدة مضت كانت عقود رعاية الدوري والنقل التلفزيوني تتم “في معزل” عن الأندية، وهذا ليس عملاً احترافياً بل من المفترض أن تشارك الأندية في صياغة ودراسة العروض وليس “فقط” الاطلاع على العقد الموقع الذي تم الاتفاق عليه.
ـ اليوم يتكرر ذات الأمر وتعمل رابطة دوري المحترفين “مشكورة” على البحث عن عقد رعاية لدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى وتصل لاتفاق مع شركة وطنية “من المفترض” أنه تم توقيعه البارحة.
ـ الأندية “المحترفين والأولى” تتمنى “مستقبلاً” المشاركة في صياغة ومناقشة ودراسة أي عقود تخص منتجها “الدوري”.
ـ الأندية تنتظر اليوم من العزيز مسلي الشفافية التامة في إعلان تفاصيل عقد الرعاية الجديد لتعرف “أي الأندية” حقوقها وواجباتها من وتجاه هذا العقد.
ـ وبمناسبة الحديث عن دوري محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى أليس من الأفضل أن يكون هناك رابطة مستقلة برئيس مستقل لهذا الدوري؟
