ظهر فريق كرة القدم بنادي النصر بداية الموسم بمستوى رائع، من خلال عناصر أجنبية ومحلية متميزة للغاية، وكان في دائرة المنافسة على صدارة الترتيب، ويحصد النقاط حتى تعثر أمام الفيحاء "بالتعادل" والأهلي "بالخسارة"؛ فرحل المدرب كارينيو وبدأت أوضاع الفريق تتأثر وتهتز.
ـ بعد التعادل مع الفيحاء والخسارة أمام الأهلي ومن ثم الوحدة "محلياً"، تواصل التراجع وخسر النصر أمام مولودية الجزائر "خارجياً"، وغادر بطولة الأندية العربية.
ـ لا أعتقد أن للمدرب الحالي "المؤقت" هيلدر كريستافو دوراً كبيراً فيما حدث للنصر؛ لأن الرجل جاء في ظروف صعبة جداً سواء بسبب إصابة أبرز نجوم الفريق أو تراجع الروح المعنوية لمعظم لاعبي الفريق.
ـ مع استمرار السيد هيلدر في موقعه بدأ الفريق النصراوي يستعيد "شيئاً" من حضوره الفني، وباكتمال عناصره المتميزة ظهر الفريق بمستوى لافت للغاية، وفرط في فوز كبير ومستحق على الهلال.
ـ النصراويون تأثروا بعدم تحقيق الفوز لكنهم كانوا سعداء بأن فريقهم عاد "فنياً"، وكذلك على صعيد الروح؛ ما يجعلهم أكثر تفاؤلاً بوضع فريقهم في قادم الأيام.
ـ بعد خروج فريق النصر من البطولة العربية، بات هذا الفريق مطالباً بالمنافسة على 3 بطولات، اثنتان منها محلية "الدوري والكأس"، وثالثة خارجية "دوري أبطال آسيا بدءًا من الملحق".
ـ هل الفريق بوضعه الحالي يستطيع المنافسة على هذه البطولات أو بعضها؟
ـ نحن "كنقاد" نشاهد النصر من الخارج، ونصدر أحكاماً وفق ما نشاهده على أرض الملعب.
ـ شخصياً أرى أن فريق النصر متميز وقوي للغاية في وسط الملعب والهجوم، وحتى "حمدالله" الذي يتعرض لانتقادات حادة يبقى مهاجماً هدافاً ومتميزاً قبل حضوره للنصر، ويحتاج بعض الوقت لتحقيق المزيد من التجانس؛ لذلك لست مع فكرة استبداله.
ـ النصر لا يحتاج إلى حارس مرمى أجنبي؛ فالأسترالي جونز لا يقدم ذلك المستوى الذي يجعل التمسك به ضرورة.. وليد عبد الله ومعه العويشير والبواردي قادرون على حماية مرمى النصر.. بشرط.
ـ الشرط أن يتم الاستغناء عن المدافع المتواضع المستوى راموس ومعه الحارس جونز، والتعاقد مع مدافع أكثر كفاءة من راموس ومحترف أجنبي آخر متميز للغاية يحل مشكلة الظهير الأيسر في فريق النصر..أحدهما "المدافع أو الظهير الأيسر" يكون آسيوياً.
ـ إلا إذا كان لدى مدرب النصر "الجرأة" في منح الفرصة لوجوه واعدة "وهم كثر" في النصر.
ـ هكذا يكون فريق النصر أكثر قوة وقدرة على المنافسة على البطولات المحلية والخارجية.
ـ بعد التعادل مع الفيحاء والخسارة أمام الأهلي ومن ثم الوحدة "محلياً"، تواصل التراجع وخسر النصر أمام مولودية الجزائر "خارجياً"، وغادر بطولة الأندية العربية.
ـ لا أعتقد أن للمدرب الحالي "المؤقت" هيلدر كريستافو دوراً كبيراً فيما حدث للنصر؛ لأن الرجل جاء في ظروف صعبة جداً سواء بسبب إصابة أبرز نجوم الفريق أو تراجع الروح المعنوية لمعظم لاعبي الفريق.
ـ مع استمرار السيد هيلدر في موقعه بدأ الفريق النصراوي يستعيد "شيئاً" من حضوره الفني، وباكتمال عناصره المتميزة ظهر الفريق بمستوى لافت للغاية، وفرط في فوز كبير ومستحق على الهلال.
ـ النصراويون تأثروا بعدم تحقيق الفوز لكنهم كانوا سعداء بأن فريقهم عاد "فنياً"، وكذلك على صعيد الروح؛ ما يجعلهم أكثر تفاؤلاً بوضع فريقهم في قادم الأيام.
ـ بعد خروج فريق النصر من البطولة العربية، بات هذا الفريق مطالباً بالمنافسة على 3 بطولات، اثنتان منها محلية "الدوري والكأس"، وثالثة خارجية "دوري أبطال آسيا بدءًا من الملحق".
ـ هل الفريق بوضعه الحالي يستطيع المنافسة على هذه البطولات أو بعضها؟
ـ نحن "كنقاد" نشاهد النصر من الخارج، ونصدر أحكاماً وفق ما نشاهده على أرض الملعب.
ـ شخصياً أرى أن فريق النصر متميز وقوي للغاية في وسط الملعب والهجوم، وحتى "حمدالله" الذي يتعرض لانتقادات حادة يبقى مهاجماً هدافاً ومتميزاً قبل حضوره للنصر، ويحتاج بعض الوقت لتحقيق المزيد من التجانس؛ لذلك لست مع فكرة استبداله.
ـ النصر لا يحتاج إلى حارس مرمى أجنبي؛ فالأسترالي جونز لا يقدم ذلك المستوى الذي يجعل التمسك به ضرورة.. وليد عبد الله ومعه العويشير والبواردي قادرون على حماية مرمى النصر.. بشرط.
ـ الشرط أن يتم الاستغناء عن المدافع المتواضع المستوى راموس ومعه الحارس جونز، والتعاقد مع مدافع أكثر كفاءة من راموس ومحترف أجنبي آخر متميز للغاية يحل مشكلة الظهير الأيسر في فريق النصر..أحدهما "المدافع أو الظهير الأيسر" يكون آسيوياً.
ـ إلا إذا كان لدى مدرب النصر "الجرأة" في منح الفرصة لوجوه واعدة "وهم كثر" في النصر.
ـ هكذا يكون فريق النصر أكثر قوة وقدرة على المنافسة على البطولات المحلية والخارجية.
