ـ تابعت "كعادتي" ظهيرة كل يوم جمعة برنامج "بالمختصر"، الذي يقدمه الزميل العزيز ياسر العمرو على قناة MBC..
ـ يتنوع الضيوف وينجح الزميل ياسر في اختيارهم، قادمين من مجالات شتى يقدم كل منهم عصارة تجربته وخبرته، حتى بات البرنامج ليس مجرد سرد تاريخي لشخصية أو مجال، إنما تقديم دروس لمن يريد أن يستفيد..
ـ كان المدرسة الإعلامية "غالب كامل" ضيف "بالمختصر"..
ـ غالب كامل يعد واحداً من أقدم الإعلاميين "المذيعين" السعوديين الذين ظهروا صورة وصوتاً "عبر التلفزيون"، وصوتاً "عبر الإذاعة" قبل أكثر من 50 عاماً..
ـ إن لم يكن أقدم المذيعين فهو من أقدمهم، بل من المؤسسين الأوائل للمذيع التلفزيوني والإذاعي في وقت كان من الصعب "اجتماعياً ومهنياً"، أن تجد مذيعاً يخرج عبر التلفزيون أو الإذاعة..
ـ كان غالب كامل يثق في قدراته؛ فبادر للظهور والحضور حتى بات "مع زميله الراحل ماجد الشبل" أشهر مذيعين سعوديين قبل أن يلحق بهما الكثير من المذيعين السعوديين الذين تألقوا صوتاً وصورة..
ـ لم يكن الأمر يتعلق فقط بثقة بالنفس أو بكفاءة مهنية، إنما هناك ما هو أبعد من ذلك، وهو مواجهة مجتمع كان "في ذلك الوقت" لا يقبل التلفزيون لاعتبارات مختلفة..
ـ الساحة الإعلامية "تلفزيون وإذاعة" تفخر اليوم بالعديد من المذيعين والمذيعات السعوديين "تلاميذ غالب كامل وزملائه"، نفخر بكفاءتهم المهنية حتى باتوا نجوماً وسط مجتمع يقدر مهنيتهم وتميزهم..
ـ تحدث غالب "ولو بالمختصر" عن تجربته الطويلة، وكيف بدأ المشوار رغم صعوبته، وقال الكثير عن حوارات أجراها ومواقف واجهها لم تثنه عن مواصلة المشوار؛ لأنه كان يؤمن برسالة إعلامية وطنية..
ـ نجح غالب كامل في أن يكون المذيع "المتنوع" والمتمكن في مختلف المجالات.. رافق الملوك في رحلاتهم الخارجية.. قدم نشرات الأخبار.. حاور السياسيين والفنانين.. قدم برامج متنوعة منها المسابقات..
ـ تحدث في حواره عن ذكرياته مع ملوك هذا الوطن، وصولاً للقائد الحالي خادم الحرمين الشريفين، وكيف كانوا "أي الملوك" يفهمون الإعلام بشكل دقيق ويقدرون الإعلاميين..
ـ أكثر ما أحزن غالب كامل وعبر عنه في حواره المتميز هو "سهولة" إطلاق لقب "إعلامي" في زمننا الحالي..
ـ قال غالب كامل: "ليس من المنطق أن شخصاً أمضى شهراً أو شهرين أو حتى سنتين يطلق عليه لقب إعلامي"..
ـ لتكون "إعلامياً" عليك أن تمضي وقتاً طويلاً تخوض خلاله العديد من التجارب في مختلف مجالات الإعلام.. هكذا قال "المدرسة" غالب كامل..
ـ يتنوع الضيوف وينجح الزميل ياسر في اختيارهم، قادمين من مجالات شتى يقدم كل منهم عصارة تجربته وخبرته، حتى بات البرنامج ليس مجرد سرد تاريخي لشخصية أو مجال، إنما تقديم دروس لمن يريد أن يستفيد..
ـ كان المدرسة الإعلامية "غالب كامل" ضيف "بالمختصر"..
ـ غالب كامل يعد واحداً من أقدم الإعلاميين "المذيعين" السعوديين الذين ظهروا صورة وصوتاً "عبر التلفزيون"، وصوتاً "عبر الإذاعة" قبل أكثر من 50 عاماً..
ـ إن لم يكن أقدم المذيعين فهو من أقدمهم، بل من المؤسسين الأوائل للمذيع التلفزيوني والإذاعي في وقت كان من الصعب "اجتماعياً ومهنياً"، أن تجد مذيعاً يخرج عبر التلفزيون أو الإذاعة..
ـ كان غالب كامل يثق في قدراته؛ فبادر للظهور والحضور حتى بات "مع زميله الراحل ماجد الشبل" أشهر مذيعين سعوديين قبل أن يلحق بهما الكثير من المذيعين السعوديين الذين تألقوا صوتاً وصورة..
ـ لم يكن الأمر يتعلق فقط بثقة بالنفس أو بكفاءة مهنية، إنما هناك ما هو أبعد من ذلك، وهو مواجهة مجتمع كان "في ذلك الوقت" لا يقبل التلفزيون لاعتبارات مختلفة..
ـ الساحة الإعلامية "تلفزيون وإذاعة" تفخر اليوم بالعديد من المذيعين والمذيعات السعوديين "تلاميذ غالب كامل وزملائه"، نفخر بكفاءتهم المهنية حتى باتوا نجوماً وسط مجتمع يقدر مهنيتهم وتميزهم..
ـ تحدث غالب "ولو بالمختصر" عن تجربته الطويلة، وكيف بدأ المشوار رغم صعوبته، وقال الكثير عن حوارات أجراها ومواقف واجهها لم تثنه عن مواصلة المشوار؛ لأنه كان يؤمن برسالة إعلامية وطنية..
ـ نجح غالب كامل في أن يكون المذيع "المتنوع" والمتمكن في مختلف المجالات.. رافق الملوك في رحلاتهم الخارجية.. قدم نشرات الأخبار.. حاور السياسيين والفنانين.. قدم برامج متنوعة منها المسابقات..
ـ تحدث في حواره عن ذكرياته مع ملوك هذا الوطن، وصولاً للقائد الحالي خادم الحرمين الشريفين، وكيف كانوا "أي الملوك" يفهمون الإعلام بشكل دقيق ويقدرون الإعلاميين..
ـ أكثر ما أحزن غالب كامل وعبر عنه في حواره المتميز هو "سهولة" إطلاق لقب "إعلامي" في زمننا الحالي..
ـ قال غالب كامل: "ليس من المنطق أن شخصاً أمضى شهراً أو شهرين أو حتى سنتين يطلق عليه لقب إعلامي"..
ـ لتكون "إعلامياً" عليك أن تمضي وقتاً طويلاً تخوض خلاله العديد من التجارب في مختلف مجالات الإعلام.. هكذا قال "المدرسة" غالب كامل..
