عبارة لا تكاد تمضي دقيقة إلا وتمر أمامك وأنت تتجول في تويتر، حيث يطرح كل الرياضيين إعلاميين وجماهير آراءهم، ارحل محظوظ من تقال له مدعمة بقليل منطق ودون أي تجريح أو تخوين صريح.
سبق وقلت هنا إن النقد حق مكفول للجميع ومصادرة الآراء غير واردة وليس لها مكان، ولكن العقل يقول من غير الممكن أن يكون كل منتم للنادي من جماهير وإعلام ولاعبين ومدرب وإداريين “داجين”
في الأهلي، هناك عدوى آراء تنتشر بين صفوف المغردين بشكل يدعو للاستغراب، فما إن يكتب أحدهم اطردوا فلانًا إلا وتجد خلفه من يردد ذات العبارة، حتى قبل أن يعرف المقصود “حزمة تلحق عود”.
قد يقول أحدهم أنت تبالغ وحينها سيكون تويتر دليلاً على حقيقة أن المطالبات تجاوزت الرئيس والمحياني إلى المدرب واللاعبين والمتحدث الرسمي، وأما الإعلام فحدث ولا حرج “ثوم مأكول مذموم”.
دعونا من كل هؤلاء، فمن كان يظن يومًا أن يقلل بعض المغردين من قيمة “المدرج” نفسه؛ فيتحدثون عن وفاء الحضور لمنطقة دون أخرى، بل من كان يظن أن البتر يطال الرابطة وبدر نقطة بعد سطر.
كلما تذكر الأهلاوي أنه عاش يومًا ليرى فيه وسمًا كان يطالب بمغادرة الرمز واستقالة فهد وطرد تيسير، يتأكد بما لا يدع مجالاً للشك أن هذه الآراء ليست للجماهير.
بل أفكار تختار بعناية وتمرر تمريرًا.
ولذلك كنت ومازلت أحذر وأقول إن الرأي عدوى وكل ما يحتاجه قليل من التفكير، وعلى الجمهور أن يضرب بقوة على كل رأي يستهدف الأهلي، من خلال بسطاء يقرؤون “وبحسن نية” يخدعون ويتبعون.
في تويتر عبارات يكرس لها والهدف منها طمس الأهلي جمهوره وإعلامه وزاده البشري “الأهلي هو عدو نفسه وإعلامه خيخة وجمهوره يعشق المجان وإداراته بين استراحة أو قصر” تشويه وكسر!
كل هذا قد يقبل من منافس، ولكن أن يتبنى الأهلاويون هذه المفاهيم ويرددوها على مسامع بعضهم؛ فهم بذلك يقومون بمهمة هدم الأهلي نيابة عن الكارهين لكيانهم، يشتمنا البعيد ويرتوتها العضيد.
يقول المثل الشعبي “ادعي على ولدي وأزعل على اللي يقول آمين”، ولو عرف الأهلاويون معناه لشتموا بعضهم في الخفاء ولرفعوا من قدر بعضهم أمام الغرباء، حمية كيان القروب منزل وتويتر دكان.
عزيزي الأهلاوي، أما نحن فقد منحناك حق ضربنا بحق كيان يجمعنا ولكن لا تكن أداة بيد مغرد لناد آخر يوجهك لضرب من يشاركك الانتماء فهم لا يفعلون ما تفعل، أفاع تهاجم من حولها ولا تأكل عيالها.
سبق وقلت هنا إن النقد حق مكفول للجميع ومصادرة الآراء غير واردة وليس لها مكان، ولكن العقل يقول من غير الممكن أن يكون كل منتم للنادي من جماهير وإعلام ولاعبين ومدرب وإداريين “داجين”
في الأهلي، هناك عدوى آراء تنتشر بين صفوف المغردين بشكل يدعو للاستغراب، فما إن يكتب أحدهم اطردوا فلانًا إلا وتجد خلفه من يردد ذات العبارة، حتى قبل أن يعرف المقصود “حزمة تلحق عود”.
قد يقول أحدهم أنت تبالغ وحينها سيكون تويتر دليلاً على حقيقة أن المطالبات تجاوزت الرئيس والمحياني إلى المدرب واللاعبين والمتحدث الرسمي، وأما الإعلام فحدث ولا حرج “ثوم مأكول مذموم”.
دعونا من كل هؤلاء، فمن كان يظن يومًا أن يقلل بعض المغردين من قيمة “المدرج” نفسه؛ فيتحدثون عن وفاء الحضور لمنطقة دون أخرى، بل من كان يظن أن البتر يطال الرابطة وبدر نقطة بعد سطر.
كلما تذكر الأهلاوي أنه عاش يومًا ليرى فيه وسمًا كان يطالب بمغادرة الرمز واستقالة فهد وطرد تيسير، يتأكد بما لا يدع مجالاً للشك أن هذه الآراء ليست للجماهير.
بل أفكار تختار بعناية وتمرر تمريرًا.
ولذلك كنت ومازلت أحذر وأقول إن الرأي عدوى وكل ما يحتاجه قليل من التفكير، وعلى الجمهور أن يضرب بقوة على كل رأي يستهدف الأهلي، من خلال بسطاء يقرؤون “وبحسن نية” يخدعون ويتبعون.
في تويتر عبارات يكرس لها والهدف منها طمس الأهلي جمهوره وإعلامه وزاده البشري “الأهلي هو عدو نفسه وإعلامه خيخة وجمهوره يعشق المجان وإداراته بين استراحة أو قصر” تشويه وكسر!
كل هذا قد يقبل من منافس، ولكن أن يتبنى الأهلاويون هذه المفاهيم ويرددوها على مسامع بعضهم؛ فهم بذلك يقومون بمهمة هدم الأهلي نيابة عن الكارهين لكيانهم، يشتمنا البعيد ويرتوتها العضيد.
يقول المثل الشعبي “ادعي على ولدي وأزعل على اللي يقول آمين”، ولو عرف الأهلاويون معناه لشتموا بعضهم في الخفاء ولرفعوا من قدر بعضهم أمام الغرباء، حمية كيان القروب منزل وتويتر دكان.
عزيزي الأهلاوي، أما نحن فقد منحناك حق ضربنا بحق كيان يجمعنا ولكن لا تكن أداة بيد مغرد لناد آخر يوجهك لضرب من يشاركك الانتماء فهم لا يفعلون ما تفعل، أفاع تهاجم من حولها ولا تأكل عيالها.