ـ تفتح لجنة الاحتراف بالاتحاد السعودي لكرة القدم يوم غد أبواب تسجيل المحترفين للفترة الشتوية للموسم الحالي.
ـ في كل موسم تكون الفترة الشتوية بمثابة تعديل “طفيف” لوضع الفرق، إذ لا يمكن تغيير كل المحترفين “الأجانب” أو إضافة عدد كبير من المحترفين المحليين لثلاثة أسباب رئيسة.
ـ أولها أن المحترفين “أجانب وسعوديين” المتميزين في الشتاء محدودون للغاية، مثلما هي الحال في كل دول عالم كرة القدم.
ـ السبب الثاني “فني بحت” يتمثل في حرص المدربين على عدم اهتزاز الفريق “فنيًّا”، حيث إن تغيير لاعب أو اثنين أو كحد أقصى ثلاثة لاعبين لن يؤثر كثيراً على تجانس الفريق، مثلما هو تغيير 5 لاعبين وأكثر.
ـ آخر أسباب “قلة” تغيير المحترفين في الفترة الشتوية “مالي بحت”، إذ لا يمكن أن تكون الميزانية التي تم رصدها من قبل أي ناد “تماثل” الميزانية التي تم رصدها للفترة الصيفية.
ـ بل على الأندية أن تعي جيداً أن ما وجدته من دعم “حكومي” ضخم قبل بداية الموسم، ساهم في حل مشاكل الديون، وكذلك ساعد في التعاقد مع أجهزة فنية ومحترفين أجانب ومحليين لن يتكرر في الفترة الشتوية.
ـ لا أعني “توقف” الدعم الحكومي؛ لأننا تعودنا من حكومتنا العطاء والدعم السخي، إنما أقصد أنه ليس من المنطق أن تتسلم الأندية “ذات” الدعم الذي تسلمته “صيفاً”، وبالتالي سيكون التحرك “شتاءً” على صعيد المحترفين “أجانب ومحليين” محدوداً للغاية.
ـ أعتقد أن فرق النصر والحزم والتعاون والقادسية والاتفاق والفيصلي والوحدة ستكون أقل الفرق تغييراً للمحترفين الأجانب، عطفاً على أداء محترفيها في الدور الأول.
ـ هذه الفرق “قد” تستغني عن أيٍّ من محترفيها، وإن استغنت فتستبدل لاعباً وربما “كحد” أعلى اثنين من المحترفين.
ـ أما أندية الهلال والأهلي والرائد والشباب والفتح والفيحاء فهي في مرحلة “الوسط” على صعيد تغيير المحترفين الأجانب، إذ ربما “لن يقل” عدد اللاعبين المستقطبين “شتوياً” عن ثلاثة محترفين.
ـ أندية الاتحاد وأحد والباطن “وفقاً” لترتيبها في سلم الدوري وكذلك لعطاء محترفيها “الأجانب والمحليين” في الدور الأول، هي الفرق “الأكثر” حاجة للتغيير والدعم، ولن يقل دعم كل فريق بخمسة محترفين وربما أكثر إذا كانت تبحث عن تعديل “الحال”، وقبل ذلك تملك “الأموال”.
ـ هذه رؤيتي “الشخصية” لفترة قيد المحترفين “الشتوية”.. من سيصنع الفارق في الدور الثاني؟
ـ الملعب وحده يملك الإجابة.
ـ الأهم أن يصل المحترفون دون تأخير.
ـ في كل موسم تكون الفترة الشتوية بمثابة تعديل “طفيف” لوضع الفرق، إذ لا يمكن تغيير كل المحترفين “الأجانب” أو إضافة عدد كبير من المحترفين المحليين لثلاثة أسباب رئيسة.
ـ أولها أن المحترفين “أجانب وسعوديين” المتميزين في الشتاء محدودون للغاية، مثلما هي الحال في كل دول عالم كرة القدم.
ـ السبب الثاني “فني بحت” يتمثل في حرص المدربين على عدم اهتزاز الفريق “فنيًّا”، حيث إن تغيير لاعب أو اثنين أو كحد أقصى ثلاثة لاعبين لن يؤثر كثيراً على تجانس الفريق، مثلما هو تغيير 5 لاعبين وأكثر.
ـ آخر أسباب “قلة” تغيير المحترفين في الفترة الشتوية “مالي بحت”، إذ لا يمكن أن تكون الميزانية التي تم رصدها من قبل أي ناد “تماثل” الميزانية التي تم رصدها للفترة الصيفية.
ـ بل على الأندية أن تعي جيداً أن ما وجدته من دعم “حكومي” ضخم قبل بداية الموسم، ساهم في حل مشاكل الديون، وكذلك ساعد في التعاقد مع أجهزة فنية ومحترفين أجانب ومحليين لن يتكرر في الفترة الشتوية.
ـ لا أعني “توقف” الدعم الحكومي؛ لأننا تعودنا من حكومتنا العطاء والدعم السخي، إنما أقصد أنه ليس من المنطق أن تتسلم الأندية “ذات” الدعم الذي تسلمته “صيفاً”، وبالتالي سيكون التحرك “شتاءً” على صعيد المحترفين “أجانب ومحليين” محدوداً للغاية.
ـ أعتقد أن فرق النصر والحزم والتعاون والقادسية والاتفاق والفيصلي والوحدة ستكون أقل الفرق تغييراً للمحترفين الأجانب، عطفاً على أداء محترفيها في الدور الأول.
ـ هذه الفرق “قد” تستغني عن أيٍّ من محترفيها، وإن استغنت فتستبدل لاعباً وربما “كحد” أعلى اثنين من المحترفين.
ـ أما أندية الهلال والأهلي والرائد والشباب والفتح والفيحاء فهي في مرحلة “الوسط” على صعيد تغيير المحترفين الأجانب، إذ ربما “لن يقل” عدد اللاعبين المستقطبين “شتوياً” عن ثلاثة محترفين.
ـ أندية الاتحاد وأحد والباطن “وفقاً” لترتيبها في سلم الدوري وكذلك لعطاء محترفيها “الأجانب والمحليين” في الدور الأول، هي الفرق “الأكثر” حاجة للتغيير والدعم، ولن يقل دعم كل فريق بخمسة محترفين وربما أكثر إذا كانت تبحث عن تعديل “الحال”، وقبل ذلك تملك “الأموال”.
ـ هذه رؤيتي “الشخصية” لفترة قيد المحترفين “الشتوية”.. من سيصنع الفارق في الدور الثاني؟
ـ الملعب وحده يملك الإجابة.
ـ الأهم أن يصل المحترفون دون تأخير.
