ـ الاستنفار والتعاطف الرياضي والاجتماعي الذي يجده الاتحاد، بل والدعم غير المحدود لإنقاذه من الهبوط وصمة سوداء في تاريخ هذا الكيان لن ينساها عشاقه أبدًا ولا ملامة فبقاء مكسور خير من هبوط مقبور.
ـ أن يغرِّد مشجعٌ، أو إعلامي بما يثير حفيظة جماهير ناد، فهو أمرٌ معتادٌ، لكن أن يغرِّد طلال آل الشيخ، المسؤول عن الحكم الأردني المخادمة، بهدف إثارة جماهير النصر، فهذا مدعاةٌ لكتابة مجلدات ومراجعة قرارات.
ـ يتساءل المعلِّق محمد البكر عن تأخر إصدار العقوبة في حق مدافع الأهلي "دياز"، وهو استفسارٌ مشروع لمَن ليست لديه سابقة في تاريخ التعليق، فكيف الحال مع مَن لم يُعاقب للشتم أمام المشاهد وأصبح الآن ناقدًا؟!
ـ ما يميِّز الهلاليين أنهم يعدُّون كل مخالف لرغباتهم هدفًا حتى يعود إلى التوافق مع ما يريدون، وهو ما يفسر احتكارهم توجهات جميع البرامج قسرًا، بل وما يشرح أسباب تهديد المقاطعة المعتاد لأهل الحصاد.
ـ في الوقت الذي يتصاعد فيه رتم ترصُّد اللجان للأهلي، وفي الوقت الذي تلعب فيه كافة الأندية على ملاعبها إلا الأهلي، يلوي المدرج المسؤول الأعناق والعقول، ويتجاوز كافة الصغار، ويهتف للمنتخب في "ملعب النار".
ـ ترك "بعض" الزملاء الاتحاديين تشجيع ناديهم، مثل الزميل "العميري" بسبب بعض الظروف التي يمر بها، ينم عن قلة وفاء حتى وإن رأوه أقل من طموحاتهم "حاليًّا" فماضي الاتحاد يشفع، وقادمه بطل "سيرجع".
ـ ما يقوم به المحامي المعروف وعضو الشرف الأهلاوي خالد أبو راشد من مجهودات لجمع أعضاء شرف الأهلي، وإعلانه عودة جوهرة التاج الأهلاوي وسيدة دعمه إنما هو الوفاء، وعشاقٌ لا يملون خلفه صباح مساء.
ـ أظهر الجمهور وفاءه لمهند بالوقوف في صفه ضد الإدارة السابقة محمِّلًا إياها الأسباب، ولو كنت مكان مهند لرددت الوفاء بمبادرة الذهاب إلى المدرب ومساعدة "البترجي" على إقناعه بمهند جديد رغبةً في الأهلي وعهد جديد.
ـ لا أجد مبررًا لغضب بعض الزملاء في الاتحاد من مطالبة بقية الأندية بالدعم الشتوي المماثل، خاصةً جماهير الأندية المنافسة للاتحاد على البقاء، فكل الجماهير مواطنون، والتنافس لا يكترث لمَن يبات حزينًا.
ـ أن يغرِّد مشجعٌ، أو إعلامي بما يثير حفيظة جماهير ناد، فهو أمرٌ معتادٌ، لكن أن يغرِّد طلال آل الشيخ، المسؤول عن الحكم الأردني المخادمة، بهدف إثارة جماهير النصر، فهذا مدعاةٌ لكتابة مجلدات ومراجعة قرارات.
ـ يتساءل المعلِّق محمد البكر عن تأخر إصدار العقوبة في حق مدافع الأهلي "دياز"، وهو استفسارٌ مشروع لمَن ليست لديه سابقة في تاريخ التعليق، فكيف الحال مع مَن لم يُعاقب للشتم أمام المشاهد وأصبح الآن ناقدًا؟!
ـ ما يميِّز الهلاليين أنهم يعدُّون كل مخالف لرغباتهم هدفًا حتى يعود إلى التوافق مع ما يريدون، وهو ما يفسر احتكارهم توجهات جميع البرامج قسرًا، بل وما يشرح أسباب تهديد المقاطعة المعتاد لأهل الحصاد.
ـ في الوقت الذي يتصاعد فيه رتم ترصُّد اللجان للأهلي، وفي الوقت الذي تلعب فيه كافة الأندية على ملاعبها إلا الأهلي، يلوي المدرج المسؤول الأعناق والعقول، ويتجاوز كافة الصغار، ويهتف للمنتخب في "ملعب النار".
ـ ترك "بعض" الزملاء الاتحاديين تشجيع ناديهم، مثل الزميل "العميري" بسبب بعض الظروف التي يمر بها، ينم عن قلة وفاء حتى وإن رأوه أقل من طموحاتهم "حاليًّا" فماضي الاتحاد يشفع، وقادمه بطل "سيرجع".
ـ ما يقوم به المحامي المعروف وعضو الشرف الأهلاوي خالد أبو راشد من مجهودات لجمع أعضاء شرف الأهلي، وإعلانه عودة جوهرة التاج الأهلاوي وسيدة دعمه إنما هو الوفاء، وعشاقٌ لا يملون خلفه صباح مساء.
ـ أظهر الجمهور وفاءه لمهند بالوقوف في صفه ضد الإدارة السابقة محمِّلًا إياها الأسباب، ولو كنت مكان مهند لرددت الوفاء بمبادرة الذهاب إلى المدرب ومساعدة "البترجي" على إقناعه بمهند جديد رغبةً في الأهلي وعهد جديد.
ـ لا أجد مبررًا لغضب بعض الزملاء في الاتحاد من مطالبة بقية الأندية بالدعم الشتوي المماثل، خاصةً جماهير الأندية المنافسة للاتحاد على البقاء، فكل الجماهير مواطنون، والتنافس لا يكترث لمَن يبات حزينًا.