يعاني بعضهم ممن أصيبوا بعقدة اسمها النادي الأهلي من الافتراء عليه وعلى تاريخه الناصع؛ كونه دائم التفوق عليهم مهما حققوا من بطولات محلية أو خارجية، وخير دليل على ذلك اعتراف القائمين على ناديهم بالقول بأن التغلب على الأهلي بطولة قائمة بحد ذاتها،
ولعل لهذه العقده أسبابها ومسبباتها، أهمها أن الأهلي يمنح الوفاء والسمو والأخلاق والرقي دون نظام التبني الإعلامي، الذي للأسف تربى وتعود عليه آخرون.
وهاهو يمنح مزيدًا من الاحترام لمن يتبوأ مقعد إدارته بعد أن صعد لنا في السنوات الأخيرة شباب من أبناء هذا الوطن الغالي قمة في الأخلاق الرفيعة والتعامل المثالي، وعلى رأسهم الأخوان مساعد الزويهري إلى النفيعي إلى الرئيس الحالي الأخ عبدالله بترجي حفيد أحد أبرز مؤسسي هذا النادي النموذجي، ناهيك عن رئيس اتحاد كرة القدم السابق الأخ أحمد عيد والمشرف على المنتخب السابق الرجل العملي والفذ الأخ طارق كيال؛ ولهذا تشاء الأقدار دائمًا أن يرأس الأهلي أشخاص بأفكار مستقبلية وليست إقصائية أو حتى أفكار عدائية.
ناهيك عن أن الأهلي على الرغم من هذا الافتراء عليه ناد رياضي جدًّا، ولكل الألعاب إذا لم يبعد أي لاعبيه من قبل لجنة منشطات أو يهدد من الفيفا بتاتًا مثلما حصل لأندية أخرى وباعتراف من مسؤولي تلك الأندية.
وفي الأهلي أيضًا لم يبعد لاعب أجنبي ادعى أنه مصاب بتقرير طبي غير صادق ويأتي بلاعب آخر.. من خلال تحايل على النظام في أي مباراة نهائية.
والأهلي الحالي يحتاج من أبنائه مزيدًا من الوفاء والالتفاف والدعم؛ فهو يملك جميع عناصر النجاح ولديه إمكانيات جيدة، ولكن بحاجة إلى لاعبين أجانب في مراكز يعلمها أبناء الأهلي قبل غيرهم، وبحاجة إلى مشرف على الفريق من أبنائه من اللاعبين السابقين وممن هم يملكون ملكة الإبداع والصبر والفكر الكروي الجيد؛ لينهض من جديد ويعود إلى جادة الصواب؛ فهو والحمد لله لم يهدد بالهبوط أو حتى يفكر أن يتبنى فكر البكاء على اللبن المسكوب؛ كونه تعود على القمة في كل شيء، ولا يقبل بغير ذلك.. نسأل الله التوفيق للأهلي ومحبيه والقائمين عليه.
ولعل لهذه العقده أسبابها ومسبباتها، أهمها أن الأهلي يمنح الوفاء والسمو والأخلاق والرقي دون نظام التبني الإعلامي، الذي للأسف تربى وتعود عليه آخرون.
وهاهو يمنح مزيدًا من الاحترام لمن يتبوأ مقعد إدارته بعد أن صعد لنا في السنوات الأخيرة شباب من أبناء هذا الوطن الغالي قمة في الأخلاق الرفيعة والتعامل المثالي، وعلى رأسهم الأخوان مساعد الزويهري إلى النفيعي إلى الرئيس الحالي الأخ عبدالله بترجي حفيد أحد أبرز مؤسسي هذا النادي النموذجي، ناهيك عن رئيس اتحاد كرة القدم السابق الأخ أحمد عيد والمشرف على المنتخب السابق الرجل العملي والفذ الأخ طارق كيال؛ ولهذا تشاء الأقدار دائمًا أن يرأس الأهلي أشخاص بأفكار مستقبلية وليست إقصائية أو حتى أفكار عدائية.
ناهيك عن أن الأهلي على الرغم من هذا الافتراء عليه ناد رياضي جدًّا، ولكل الألعاب إذا لم يبعد أي لاعبيه من قبل لجنة منشطات أو يهدد من الفيفا بتاتًا مثلما حصل لأندية أخرى وباعتراف من مسؤولي تلك الأندية.
وفي الأهلي أيضًا لم يبعد لاعب أجنبي ادعى أنه مصاب بتقرير طبي غير صادق ويأتي بلاعب آخر.. من خلال تحايل على النظام في أي مباراة نهائية.
والأهلي الحالي يحتاج من أبنائه مزيدًا من الوفاء والالتفاف والدعم؛ فهو يملك جميع عناصر النجاح ولديه إمكانيات جيدة، ولكن بحاجة إلى لاعبين أجانب في مراكز يعلمها أبناء الأهلي قبل غيرهم، وبحاجة إلى مشرف على الفريق من أبنائه من اللاعبين السابقين وممن هم يملكون ملكة الإبداع والصبر والفكر الكروي الجيد؛ لينهض من جديد ويعود إلى جادة الصواب؛ فهو والحمد لله لم يهدد بالهبوط أو حتى يفكر أن يتبنى فكر البكاء على اللبن المسكوب؛ كونه تعود على القمة في كل شيء، ولا يقبل بغير ذلك.. نسأل الله التوفيق للأهلي ومحبيه والقائمين عليه.