- تشارك أندية الاتحاد والأهلي والهلال “مباشرة” في دور المجموعات من منافسات دوري أبطال آسيا..
ـ أتمنى أن يجتاز النصر “الملحق” ويشكل الضلع السعودي الرابع في دور المجموعات، وهو ما يرفع كثيراً من حظوظنا “كسعوديين” بتحقيق اللقب الذي بالتأكيد لن يكون سهلاً في ظل العمل المكثف من قبل كل الأندية المشاركة..
ـ النسخة الآسيوية الجديدة “دور المجموعات” ستبدأ بعد شهر من الآن “الرابع من مارس المقبل”، وفي تصوري أن الأندية المشاركة ستكون في موقف “صعب” للغاية لم تواجهه طيلة النسخ السابقة..
ـ أتحدث عن آلية اختيار المحترفين الأجانب الذين سيشاركون “آسيويًّا”، حيث إن وجود 8 محترفين أجانب “محلياً” وتجانسهم مع الفريق سيجعل أمر اختيار 4 منهم فقط محرجاً على صعيد المراكز التي سيلعبون بها أو حتى انسجام الفريق..
ـ على الأندية المشاركة اختيار 4 محترفين أجانب بينهم آسيوي، وأعتقد أن الأهلي قد يكون أكثر الفرق ارتياحاً على هذا الصعيد، خصوصاً بعد انضمام حسين عبدالغني؛ ما يعني استبعاد محمد عبدالشافي آسيويًّا..
ـ لا شك أن مدرب الأهلي سيستعين بعمر السومة “كآسيوي” وبجواره دجانيني ومعهما محور ارتكاز “أو صانع ألعاب” وقلب دفاع..
ـ مدرب الهلال “زوران” سيعاني من حيرة اختيار المحترفين المشاركين “آسيوياً”، خصوصاً لوجود لاعبين آسيويين “عماني وأسترالي” أحدهما “فقط” سيكون في القائمة والحيرة ستكون في اختيار الثلاثي المكمل لرباعي المحترفين..
ـ الأمر ذاته يحدث في النصر، وإن كان النصر أقل حيرة من الهلاليين لوجود لاعب آسيوي واحد هو حارس المرمى الأسترالي، لكن المشكلة في اختيار 3 محترفين من أصل 7 محترفين آخرين، وإن كان مؤكداً استبعاد “البيروفي” راموس..
ـ النصر كان بحاجة لمدافع “محلي” في الفترة الشتوية يخدم الفريق “آسيوياً”..
ـ الاتحاد “محلياً” في حال لا تسر “المنافس” قبل الاتحاديين أنفسهم، ولا أعتقد أن اتحادياً واحداً قد أشغل تفكيره في البطولة الآسيوية..
ـ الاتحاديون “وغير الاتحاديين” منشغلون بحال الفريق ووضعه في المنافسة “المحلية”، ويتمنى الجميع أن يخرج الاتحاد من وضعه الحالي ويصل إلى منطقة الدفء والأمان..
ـ من هذا المنطلق لن يكون مهماً اختيار قائمة الفريق الآسيوية لأن المفترض ألا يرمي الاتحاديون الكثير من الجهد “آسيوياً” والتركيز على “الأهم” وهو “محليًّا”..
ـ أعتقد أن العدد المناسب للمحترفين الأجانب “حماية للاعب السعودي” ومن أجل عدم الحيرة “آسيوياً” هو 4+1 بدءًا من الموسم المقبل، وهو ما يجب إعلانه دون تأخير..
ـ أتمنى أن يجتاز النصر “الملحق” ويشكل الضلع السعودي الرابع في دور المجموعات، وهو ما يرفع كثيراً من حظوظنا “كسعوديين” بتحقيق اللقب الذي بالتأكيد لن يكون سهلاً في ظل العمل المكثف من قبل كل الأندية المشاركة..
ـ النسخة الآسيوية الجديدة “دور المجموعات” ستبدأ بعد شهر من الآن “الرابع من مارس المقبل”، وفي تصوري أن الأندية المشاركة ستكون في موقف “صعب” للغاية لم تواجهه طيلة النسخ السابقة..
ـ أتحدث عن آلية اختيار المحترفين الأجانب الذين سيشاركون “آسيويًّا”، حيث إن وجود 8 محترفين أجانب “محلياً” وتجانسهم مع الفريق سيجعل أمر اختيار 4 منهم فقط محرجاً على صعيد المراكز التي سيلعبون بها أو حتى انسجام الفريق..
ـ على الأندية المشاركة اختيار 4 محترفين أجانب بينهم آسيوي، وأعتقد أن الأهلي قد يكون أكثر الفرق ارتياحاً على هذا الصعيد، خصوصاً بعد انضمام حسين عبدالغني؛ ما يعني استبعاد محمد عبدالشافي آسيويًّا..
ـ لا شك أن مدرب الأهلي سيستعين بعمر السومة “كآسيوي” وبجواره دجانيني ومعهما محور ارتكاز “أو صانع ألعاب” وقلب دفاع..
ـ مدرب الهلال “زوران” سيعاني من حيرة اختيار المحترفين المشاركين “آسيوياً”، خصوصاً لوجود لاعبين آسيويين “عماني وأسترالي” أحدهما “فقط” سيكون في القائمة والحيرة ستكون في اختيار الثلاثي المكمل لرباعي المحترفين..
ـ الأمر ذاته يحدث في النصر، وإن كان النصر أقل حيرة من الهلاليين لوجود لاعب آسيوي واحد هو حارس المرمى الأسترالي، لكن المشكلة في اختيار 3 محترفين من أصل 7 محترفين آخرين، وإن كان مؤكداً استبعاد “البيروفي” راموس..
ـ النصر كان بحاجة لمدافع “محلي” في الفترة الشتوية يخدم الفريق “آسيوياً”..
ـ الاتحاد “محلياً” في حال لا تسر “المنافس” قبل الاتحاديين أنفسهم، ولا أعتقد أن اتحادياً واحداً قد أشغل تفكيره في البطولة الآسيوية..
ـ الاتحاديون “وغير الاتحاديين” منشغلون بحال الفريق ووضعه في المنافسة “المحلية”، ويتمنى الجميع أن يخرج الاتحاد من وضعه الحالي ويصل إلى منطقة الدفء والأمان..
ـ من هذا المنطلق لن يكون مهماً اختيار قائمة الفريق الآسيوية لأن المفترض ألا يرمي الاتحاديون الكثير من الجهد “آسيوياً” والتركيز على “الأهم” وهو “محليًّا”..
ـ أعتقد أن العدد المناسب للمحترفين الأجانب “حماية للاعب السعودي” ومن أجل عدم الحيرة “آسيوياً” هو 4+1 بدءًا من الموسم المقبل، وهو ما يجب إعلانه دون تأخير..
