ـ بلكونة" الجمعة، تُطل على كتاب، ليس لي من المقالة غير العناوين الفرعيّة الصغيرة، وعلامات تعجّبٍ، وبعض تقويسات!، وقفزات صغيرة حذرة!، ويا للغرور إذ أزعم بأهميتها!،
كتابنا اليوم: "بيانو فاطمة والبحث عن حيوان رمزي جديد للبلاد". قصص لمحمد المخزنجي. دار الشروق:
ـ الشجن:
الشجن حزنٌ نبيل!.
ـ "فات الميعاد":
سقى الله أيّامك يا "فيلَّا" أم كلثوم، يا قطعة من شدو أرواحنا ذبحها مستثمر غشوم ليقيم بمكانها بُرْجًا مثل حلَل الألمنيوم الرخيصة التي تصيب مستخدميها مبكّرًا بعَتَه ألزهايمر، رحمة الله عليك يا ثومة، في زمن صار نجوم الغناء فيه من ماركة "سعد الصّغيّر"، وإن كنت أُقدّر له اختراقه الغنائي عندما غنّى للحمار!.
ـ هِبَة التخييل:
..، فطالما انفرد الكاتب بالكتابة، وهي نشاط بشري بالغ الفردانيّة،..، يظلّ التخييل سيّد الموقف، ويظل الأدب، كل الأدب، هِبَة التخييل!.
ـ حسرة:
وآه من ظُلمات السنين التي تزحف على إشراقات الطفولة!.
ـ الجنس والتّطرّف:
..، لأن حالات التعصّب والتطرّف والانغلاق والجنوح، معظمها وأيًّا كانت لافتاتها، هي انحرافات نفسيّة تنمو كأورام خبيثة على جرثومة مركزيّة تنظر إلى هذا الفعل الكوني الخلّاق كلَعْنَة، لعنة مُشتهاة، وصراع دفين!.
ـ تاريخ الفِراسة:
إحدى أقدم طُرُق التّفرّس هي تقريب شكل الإنسان إلى أقرب حيوان يشبهه!.
ـ الحب:
شيء يتجاوز حدود الرغبة الجسديّة، والإعجاب العقلي، والدفء الإنساني العابر، شيء كالقَدَر..!.
ـ وصفة أطيب من طبّيّة:
اندهشوا.. تنتعشوا. وانشرحوا.. تنشكحوا!.
ـ تراث من التغطيات العبيطة:
..، إذ عرفت السّرّ عاريًا كامل الانكشاف، بعد تراث من التغطيات العبيطة على الحقيقة، والتي تقول في أحشم الحالات إنهم أخرجونا بشَقّ بطون سمّانات أرجل آبائنا التي تنتفخ بعد زواج الرجال من النساء!.
ـ التدجين والترويض:
والتدجين على فكرة غير الترويض، فهناك حيوانات يتم ترويضها لكنها لا تُدجّن، كالأسود والنمور والأفيال!،...، تدجين الحيوان يعني أنه يتوالد في الأسْر، يرضى بعيشة الحظائر والأقفاص،..، وتكون ذروة خنوعه هي التوالد والاستسلام لتقديم أولاده طوْعًا كعبيد للبشر!،..، يظل الحيوان البرّي بريًّا، وكذلك نسله، وتظل جميعها تُضمر نيّة الثأر!.
ـ مصري طبيعي:
وكمصري طبيعي، وجدتني أهرب من الحزن إلى النُّكتة!.
كتابنا اليوم: "بيانو فاطمة والبحث عن حيوان رمزي جديد للبلاد". قصص لمحمد المخزنجي. دار الشروق:
ـ الشجن:
الشجن حزنٌ نبيل!.
ـ "فات الميعاد":
سقى الله أيّامك يا "فيلَّا" أم كلثوم، يا قطعة من شدو أرواحنا ذبحها مستثمر غشوم ليقيم بمكانها بُرْجًا مثل حلَل الألمنيوم الرخيصة التي تصيب مستخدميها مبكّرًا بعَتَه ألزهايمر، رحمة الله عليك يا ثومة، في زمن صار نجوم الغناء فيه من ماركة "سعد الصّغيّر"، وإن كنت أُقدّر له اختراقه الغنائي عندما غنّى للحمار!.
ـ هِبَة التخييل:
..، فطالما انفرد الكاتب بالكتابة، وهي نشاط بشري بالغ الفردانيّة،..، يظلّ التخييل سيّد الموقف، ويظل الأدب، كل الأدب، هِبَة التخييل!.
ـ حسرة:
وآه من ظُلمات السنين التي تزحف على إشراقات الطفولة!.
ـ الجنس والتّطرّف:
..، لأن حالات التعصّب والتطرّف والانغلاق والجنوح، معظمها وأيًّا كانت لافتاتها، هي انحرافات نفسيّة تنمو كأورام خبيثة على جرثومة مركزيّة تنظر إلى هذا الفعل الكوني الخلّاق كلَعْنَة، لعنة مُشتهاة، وصراع دفين!.
ـ تاريخ الفِراسة:
إحدى أقدم طُرُق التّفرّس هي تقريب شكل الإنسان إلى أقرب حيوان يشبهه!.
ـ الحب:
شيء يتجاوز حدود الرغبة الجسديّة، والإعجاب العقلي، والدفء الإنساني العابر، شيء كالقَدَر..!.
ـ وصفة أطيب من طبّيّة:
اندهشوا.. تنتعشوا. وانشرحوا.. تنشكحوا!.
ـ تراث من التغطيات العبيطة:
..، إذ عرفت السّرّ عاريًا كامل الانكشاف، بعد تراث من التغطيات العبيطة على الحقيقة، والتي تقول في أحشم الحالات إنهم أخرجونا بشَقّ بطون سمّانات أرجل آبائنا التي تنتفخ بعد زواج الرجال من النساء!.
ـ التدجين والترويض:
والتدجين على فكرة غير الترويض، فهناك حيوانات يتم ترويضها لكنها لا تُدجّن، كالأسود والنمور والأفيال!،...، تدجين الحيوان يعني أنه يتوالد في الأسْر، يرضى بعيشة الحظائر والأقفاص،..، وتكون ذروة خنوعه هي التوالد والاستسلام لتقديم أولاده طوْعًا كعبيد للبشر!،..، يظل الحيوان البرّي بريًّا، وكذلك نسله، وتظل جميعها تُضمر نيّة الثأر!.
ـ مصري طبيعي:
وكمصري طبيعي، وجدتني أهرب من الحزن إلى النُّكتة!.