جاء حديث رئيس هيئة الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي حفيد الفيصل وابن أحد أشهر وأعرق السياسيين في العالم مع الزميل بتال القوس في برنامج “في المرمى” شاملاً وافياً عن كل ما يتعلق بالوضع الحالي والمستقبلي لهيئة الرياضة واللجنة الأولمبية واتحاد القدم.
أبرز ما أكده سموه في الحوار المثير الاعتراف بأن هناك أخطاء في المنظومة الرياضية بشكل عام وفي اتحاد القدم بشكل خاص، هذه هي بداية التصحيح؛ فالإصلاح يبدأ قبل التطوير وهو ما أكده عندما قال: “استراتيجية الهيئة العامة للرياضة القادمة ستوضح أدوار الهيئة واللجنة الأولمبية والاتحادات والأندية وتحدد المسؤوليات”.
وأضاف: “أعدنا صياغة اللوائح في اللجنة الأولمبية السعودية وأعدنا هيكلتها”، كل هذا العمل يؤكد أن الإصلاح بداية التطوير، والأمير ورث تركة ثقيلة تمثلت في منظومة رياضية ترهلت في العشر السنوات الأخيرة؛ ما ساهم في تدهور النشاط الرياضي في السعودية وعلى كافة المستويات ووصل لمرحلة لا تتناسب مع مكانة السعودية البشرية والمالية، الإصلاح أتمنى وأتوقع يصل للكوادر العاملة في الهيئة واللجنة الأولمبية واتحاد القدم، بالاستعانة ببدلاء يملكون الكفاءة والخبرة والتخصص، وأن تكون لذلك معايير محددة على ضوئها يتم الترشيح للمناصب واللجان، أخيراً لن نستبق الأحداث، لكن بعد حديث رئيس الهيئة كل المؤشرات مطمئنة أن هناك تسونامياً إصلاحيًّا قادمًا للرياضة السعودية.
نوافذ:
ـ الثلاثاء المقبل يفتتح النصر مشوار الأندية السعودية في بطولة آسيا أمام أجمك الأوزبكي، المهمة صعبة في ظل حصر الأجانب بأربعة على غير ما هو معمول به في الدوري، وهذه إشكالية فنية ستؤثر سلباً على الأندية السعودية من الناحيتين الفنية والانسجام.
ـ عند اختيار أعضاء لجان اتحاد القدم.. ما المعايير التي بموجبها يتم ترشيحهم، يا ليت اتحاد القدم يتلطف ويعلنها لنرى هل تنطبق على الموجودين الآن.
ـ مواجهة الاتحاد الليلة أمام الرائد نتيجتها مؤثرة جداً على الاتحاد وخطر الهبوط، المهم ألا يخسر حتى لا يزداد موقفه صعوبة.
وعلى دروب الخير نلتقي،،
أبرز ما أكده سموه في الحوار المثير الاعتراف بأن هناك أخطاء في المنظومة الرياضية بشكل عام وفي اتحاد القدم بشكل خاص، هذه هي بداية التصحيح؛ فالإصلاح يبدأ قبل التطوير وهو ما أكده عندما قال: “استراتيجية الهيئة العامة للرياضة القادمة ستوضح أدوار الهيئة واللجنة الأولمبية والاتحادات والأندية وتحدد المسؤوليات”.
وأضاف: “أعدنا صياغة اللوائح في اللجنة الأولمبية السعودية وأعدنا هيكلتها”، كل هذا العمل يؤكد أن الإصلاح بداية التطوير، والأمير ورث تركة ثقيلة تمثلت في منظومة رياضية ترهلت في العشر السنوات الأخيرة؛ ما ساهم في تدهور النشاط الرياضي في السعودية وعلى كافة المستويات ووصل لمرحلة لا تتناسب مع مكانة السعودية البشرية والمالية، الإصلاح أتمنى وأتوقع يصل للكوادر العاملة في الهيئة واللجنة الأولمبية واتحاد القدم، بالاستعانة ببدلاء يملكون الكفاءة والخبرة والتخصص، وأن تكون لذلك معايير محددة على ضوئها يتم الترشيح للمناصب واللجان، أخيراً لن نستبق الأحداث، لكن بعد حديث رئيس الهيئة كل المؤشرات مطمئنة أن هناك تسونامياً إصلاحيًّا قادمًا للرياضة السعودية.
نوافذ:
ـ الثلاثاء المقبل يفتتح النصر مشوار الأندية السعودية في بطولة آسيا أمام أجمك الأوزبكي، المهمة صعبة في ظل حصر الأجانب بأربعة على غير ما هو معمول به في الدوري، وهذه إشكالية فنية ستؤثر سلباً على الأندية السعودية من الناحيتين الفنية والانسجام.
ـ عند اختيار أعضاء لجان اتحاد القدم.. ما المعايير التي بموجبها يتم ترشيحهم، يا ليت اتحاد القدم يتلطف ويعلنها لنرى هل تنطبق على الموجودين الآن.
ـ مواجهة الاتحاد الليلة أمام الرائد نتيجتها مؤثرة جداً على الاتحاد وخطر الهبوط، المهم ألا يخسر حتى لا يزداد موقفه صعوبة.
وعلى دروب الخير نلتقي،،