يبدو بأن صيف فريق العاصمة الفرنسية “باريس” سيكون ساخنًا جدًّا للمنافسة الشرسة بين الميرينغي والبلوغرانا والشياطين الحمر والمدفعجية...، للحصول على خدمات نجمه البرازيلي “نيمار”؛
أحد أفضل اللاعبين بالعالم مهارة وسرعة ومراوغة وابتكارًا، وقدرة على اللعب بكلتا القدمين، والذي قدم مع برشلونة أربعة مواسم ذهبية هي الأجمل مكملاً مثلث الرعب الكتالوني MSN ساعده كثيرًا ببداياته وجود ميسي وانسجامه هرمونيًّا معه بدليل تأثره من بعد رحيله عن البارسا الفائز معه بأغلب الجوائز المحلية والأوروبية والعالمية، وأهمها “الأبطال” الذي يحلم بالفوز به مع PSG ويضعه هدفًا له، باريس “منحوس” بصفقة نيمار ولم يستفد كل الاستفادة من الصفقة القياسية والمبلغ الضخم الذي دفع لأجل الحصول على خدماته، خاصة مع “لعنة الإصابات” التي لازمته منذ رحيله لباريس و”هدت حيله” وأثرت كثيرا/طويلا على عودته رغم تعرضه سابقا لإصابة بالعمود الفقري مع منتخب بلاده في كأس العالم 2014 ضد كولمبيا أيام برشلونة، لكنه تعافى وعاد بوقت غير متوقع! ثلاثة على الطريق مدريد والمان يونايتيد وبرشلونة والأخير استبعد رجوعه إليه وبالمقابل أتوقع الملكي الأقرب لأسباب تتعلق ببيريز الذي يحلم بانتقاله للملكي، وربما سعى بوقت سابق لتطفيش رونالدو وتسهيل مهمة انتقاله لإزاحة المجال للجوهرة البرازيلية، والمان يونايتيد مع الأرسنال، واستغرب كيف لا يزال نيمار حلم الجميع رغم انخفاض أسهمه عالميًّا وضعف البطولة الفرنسية وفشل النادي الفرنسي بترك بصمة إيجابية بالأبطال، وتأثر مستواه بتواجد الجناح الفرنسي الشاب المتألق كيليان مبابي الذي سرق الأضواء و”الحب كله” من نيمار! فأي لعنة حلت به أكثر من غيرها الإصابة أم النحس أم نكث العهود؟! نيمار يأخذه الحنين كثيرًا لبرشلونة “للعلاج” لا للكامب نو!! واعتقد أن رجوعه صعب جدًّا وهذا ما يظنه الكتالونيون فهم مؤمنون تمامًا بأن النفس إذا عافت لا تعود! ومن عجائب بيريز تجميده لهازارد جناح تشيلسي الذي سبق أن خطب وده واللاعب بنى آمالاً جعلته يكره التجديد للبلوز لأجل عين الملكي من أجل نيمار والإغراءات المادية التي يقدمها العجوز للحصول عليه كل يوم بازدياد لتعويض رحيل رونالدو! الكامب نو.. السنتياغو برنابيو... الأولد ترافورد.. وملعب الإمارات أيها الأقرب لنيمار من بعد ملعب حديقة الأمراء؟! توقعوا وتخيلوا ما تشاؤون بعيدًا عن الكامب نو؟! نيمار”غدار” وقد يفعلها مجددًا مع أمراء باريس! لكن هل ستبقيه الإصابة خائنًا للوعد بنظر صديقه المقرب “بوفون” الذي يحتاجه لإكمال مسيرة الأبطال للنهاية الذي قال برسالة يومًا: “عُد فأنا أحتاجك!”.
أحد أفضل اللاعبين بالعالم مهارة وسرعة ومراوغة وابتكارًا، وقدرة على اللعب بكلتا القدمين، والذي قدم مع برشلونة أربعة مواسم ذهبية هي الأجمل مكملاً مثلث الرعب الكتالوني MSN ساعده كثيرًا ببداياته وجود ميسي وانسجامه هرمونيًّا معه بدليل تأثره من بعد رحيله عن البارسا الفائز معه بأغلب الجوائز المحلية والأوروبية والعالمية، وأهمها “الأبطال” الذي يحلم بالفوز به مع PSG ويضعه هدفًا له، باريس “منحوس” بصفقة نيمار ولم يستفد كل الاستفادة من الصفقة القياسية والمبلغ الضخم الذي دفع لأجل الحصول على خدماته، خاصة مع “لعنة الإصابات” التي لازمته منذ رحيله لباريس و”هدت حيله” وأثرت كثيرا/طويلا على عودته رغم تعرضه سابقا لإصابة بالعمود الفقري مع منتخب بلاده في كأس العالم 2014 ضد كولمبيا أيام برشلونة، لكنه تعافى وعاد بوقت غير متوقع! ثلاثة على الطريق مدريد والمان يونايتيد وبرشلونة والأخير استبعد رجوعه إليه وبالمقابل أتوقع الملكي الأقرب لأسباب تتعلق ببيريز الذي يحلم بانتقاله للملكي، وربما سعى بوقت سابق لتطفيش رونالدو وتسهيل مهمة انتقاله لإزاحة المجال للجوهرة البرازيلية، والمان يونايتيد مع الأرسنال، واستغرب كيف لا يزال نيمار حلم الجميع رغم انخفاض أسهمه عالميًّا وضعف البطولة الفرنسية وفشل النادي الفرنسي بترك بصمة إيجابية بالأبطال، وتأثر مستواه بتواجد الجناح الفرنسي الشاب المتألق كيليان مبابي الذي سرق الأضواء و”الحب كله” من نيمار! فأي لعنة حلت به أكثر من غيرها الإصابة أم النحس أم نكث العهود؟! نيمار يأخذه الحنين كثيرًا لبرشلونة “للعلاج” لا للكامب نو!! واعتقد أن رجوعه صعب جدًّا وهذا ما يظنه الكتالونيون فهم مؤمنون تمامًا بأن النفس إذا عافت لا تعود! ومن عجائب بيريز تجميده لهازارد جناح تشيلسي الذي سبق أن خطب وده واللاعب بنى آمالاً جعلته يكره التجديد للبلوز لأجل عين الملكي من أجل نيمار والإغراءات المادية التي يقدمها العجوز للحصول عليه كل يوم بازدياد لتعويض رحيل رونالدو! الكامب نو.. السنتياغو برنابيو... الأولد ترافورد.. وملعب الإمارات أيها الأقرب لنيمار من بعد ملعب حديقة الأمراء؟! توقعوا وتخيلوا ما تشاؤون بعيدًا عن الكامب نو؟! نيمار”غدار” وقد يفعلها مجددًا مع أمراء باريس! لكن هل ستبقيه الإصابة خائنًا للوعد بنظر صديقه المقرب “بوفون” الذي يحتاجه لإكمال مسيرة الأبطال للنهاية الذي قال برسالة يومًا: “عُد فأنا أحتاجك!”.