ما ترونه عنوانًا لهذا المقال لا ينسب لبنات أو أولاد كاتبه، بل هو هاشتاق يتداوله الاتحاديون جماهير وإعلامًا، وهو عنوان لما آل إليه الحال، اتحاديون قلقون وآخرون استبدلوا الموال بموال،
ولو سلمنا “جدلاً” بصحة ما يدعيه الاتحاديون من وجود مؤامرة لإسقاط ناديهم؛ فعلينا أولًا وقبل كل شيء أن نسألهم من المعني باتهامكم هذا؟ هل هو اتحاد أم هيئة أسكنتكم الفؤاد؟
التناقض الاتحادي الإعلامي والرسمي حاضر حول الهيئة واتحاد اللعبة ما بين رحلتي “صيف وشتاء”؛ فقصائد المديح والشكر والإنقاذ والعرفان تحولت حشفًا إلى شك نوايا وإسقاط واحتقان..
كيف لتسديد ديون أن يكون تهبيطًا وكيف لتغيير كل الأجانب أن يكون تهبيطًا وكيف لتغيير مدرب باثنين أن يكون تهبيطًا، وكيف تكون العودة إلى استبدال جديد للأجانب اتهام وضمير غائب..
الاتحاديون الذين يتحدثون عن المؤامرة لتهبيط ناديهم لم يسألوا أنفسهم كيف انتهت قضية العقود التي طال شك تزويرها رئيس سابق لهم، وهي الفرصة للتهبيط لولا أن ما يرددونه الآن رأي عبيط.
ديون ولاعبون ومدربون وتجاوز لملفات ثم نسيان لكل ما فات وكان ثم يخرج من يقول إنها مؤامرة تحاك لولا أن الحقيقة بحث عن مخرج “عطف” يتجاوز الشيكات إلى ملعب وقرارات..
دار الزمان وتحولت البكائيات التي يتندر بها بعض إعلام الاتحاد على الأهلي والنصر، واقع يعيشه كل اتحادي دموع يذرفها من أخذ أكثر وكان الاهتمام به أكبر، تفرد واستثناء وفالج بلا دواء..
من يتحدثون عن المؤامرة والتحكيم هم أنفسهم من وقفوا ضد من اشتكى عضة “فار” وحكم جار، بل أشادوا وتقربوا لجلاد باتوا الآن يخافون لقاءه تذوقًا لذات السم على رؤوس الأشهاد..
سبق وقلت إن الشتاء لن يدفئ الاتحاد، وشاهدي تغريدة تقبع هناك كان أسوأ ما فيها أني توقعت أن من لم تنفعه الملايين والمحترفون “علاج” سيطلب الفار دون خجل “كيا” وذرا لرماد وعجاج..
الاتحاد لن يهبط وإن كان ولا بد فحتمًا لن يتجاوز هبوط فكر من يتحدثون باسمه وهيبة كيان ذهب بها التزلف وتقمص دور الضعيف والاستجداء؛ فلا بقاء سر صديق ولا اعتلاء أغاض وكبرياء..
ليست المؤامرة، بل سوء تصرف بأموال قليل فكر وكثير إهمال ومصافحة لأصحاب “فار” كمستجير من الرمضاء بنار ونسيان لتاريخ اختلط نهاره بليل سيكتب قصة فأر هم رأسه وأنتم الذيل.
ولو سلمنا “جدلاً” بصحة ما يدعيه الاتحاديون من وجود مؤامرة لإسقاط ناديهم؛ فعلينا أولًا وقبل كل شيء أن نسألهم من المعني باتهامكم هذا؟ هل هو اتحاد أم هيئة أسكنتكم الفؤاد؟
التناقض الاتحادي الإعلامي والرسمي حاضر حول الهيئة واتحاد اللعبة ما بين رحلتي “صيف وشتاء”؛ فقصائد المديح والشكر والإنقاذ والعرفان تحولت حشفًا إلى شك نوايا وإسقاط واحتقان..
كيف لتسديد ديون أن يكون تهبيطًا وكيف لتغيير كل الأجانب أن يكون تهبيطًا وكيف لتغيير مدرب باثنين أن يكون تهبيطًا، وكيف تكون العودة إلى استبدال جديد للأجانب اتهام وضمير غائب..
الاتحاديون الذين يتحدثون عن المؤامرة لتهبيط ناديهم لم يسألوا أنفسهم كيف انتهت قضية العقود التي طال شك تزويرها رئيس سابق لهم، وهي الفرصة للتهبيط لولا أن ما يرددونه الآن رأي عبيط.
ديون ولاعبون ومدربون وتجاوز لملفات ثم نسيان لكل ما فات وكان ثم يخرج من يقول إنها مؤامرة تحاك لولا أن الحقيقة بحث عن مخرج “عطف” يتجاوز الشيكات إلى ملعب وقرارات..
دار الزمان وتحولت البكائيات التي يتندر بها بعض إعلام الاتحاد على الأهلي والنصر، واقع يعيشه كل اتحادي دموع يذرفها من أخذ أكثر وكان الاهتمام به أكبر، تفرد واستثناء وفالج بلا دواء..
من يتحدثون عن المؤامرة والتحكيم هم أنفسهم من وقفوا ضد من اشتكى عضة “فار” وحكم جار، بل أشادوا وتقربوا لجلاد باتوا الآن يخافون لقاءه تذوقًا لذات السم على رؤوس الأشهاد..
سبق وقلت إن الشتاء لن يدفئ الاتحاد، وشاهدي تغريدة تقبع هناك كان أسوأ ما فيها أني توقعت أن من لم تنفعه الملايين والمحترفون “علاج” سيطلب الفار دون خجل “كيا” وذرا لرماد وعجاج..
الاتحاد لن يهبط وإن كان ولا بد فحتمًا لن يتجاوز هبوط فكر من يتحدثون باسمه وهيبة كيان ذهب بها التزلف وتقمص دور الضعيف والاستجداء؛ فلا بقاء سر صديق ولا اعتلاء أغاض وكبرياء..
ليست المؤامرة، بل سوء تصرف بأموال قليل فكر وكثير إهمال ومصافحة لأصحاب “فار” كمستجير من الرمضاء بنار ونسيان لتاريخ اختلط نهاره بليل سيكتب قصة فأر هم رأسه وأنتم الذيل.