غرد زميلنا العزيز بتال القوس عن مشاركة النصر الآسيوية بقوله:
“لو كنت مكان إدارة النصر ومدربه للعبت بالرديف في مواجهته الآسيوية اليوم ــ ويقصد لقاءه مع أجمك الأوزبكي أمس الأول ـ
ويضيف: النصر يحتاج موسمين لخوض المعترك الآسيوي بقوة وجعلها هدفًا أول..
ويشير أيضًا: فريق ممتاز محليًّا بالأجانب الثمانية، لكنه يجدد نفسه وجلده بالمحليين الصاعدين والمستقطبين وهذا يحتاج لوقت ـ والكلام ما زال لبتال ـ الواقعية تفرض تحديد الأهداف والأولويات بدقة” ـ انتهت التغريدة ــ، وبغض النظر عن نتيجة مباراة النصر وأجمك والأداء الفني المرتفع الذي قدمه الفريق الأصفر في لقاء دور الإقصائيات، فإن رؤية الزميل لا يمكن اختزالها في تلك المباراة، بل تنطلق من رؤية منطقية بعيدة المدى عند المشاركة في دور المجموعات وما بعدها من مواجهة خصوم لا يستهان بهم، إضافة إلى ما تناوله حيال محدودية مشاركة اللاعب الأجنبي مقارنة بوجوده المؤثر في الدوري السعودي، وهو أمر يتفق معه الكثير بأن عنصر الخبرة ـ في ظل اعتماد مدربه روي فيتوريا على عناصر جديدة شابة ـ قد يقلل من فرص وحظوظ منافسته على البطولة، خاصة أن مشاركة فرقنا القارية أصابتنا بخيبة أمل من جراء السقوط المتواصل، لكن هناك من يرى المشهد بصورة أخرى وأن الوجود الآسيوي كفيل بزيادة الخبرة لتلك العناصر، ورفع مستواهم الفني وزيادة الاحتكاك حتى لو لم يحظَ الفريق بالبطولة، إلا أنها فرصة لا تفوت للوجود وأنه بالإمكان تدعيم العنصر المحلي عند الوصول إلى دور الثمانية، ناهيك عن المشاركات السابقة للفرق الآسيوية التي رسخت في ذهنية المتابع الرياضي أن تحقيق البطولات صاحب الكثير من الفرق الناشئة تأسيسًا وخبرة، ولنا في كثير من الفرق صاحبة الإنجاز خير شاهد!
إجمالاً وفي ظل العام الأول الذي قدمته لنا إدارة سعود آل سويلم من عمل فني وإداري مميز كفيل بأن يصفق المحب النصراوي لفريقه، ولن يلام من تلك المشاركة كما لا يلام زميلنا على رؤيته عند تعثره قاريًّا للأسباب المنطقية التي تناولها، ولكن لا تنسوا أن تنقلوا عن بتال القوس أنه قال الفريق يحتاج لوقت لخوض معترك بطولة آسيا!!
رصد:
هيلدر المدير الفني للفئات السنية بالنصر، الذي نساه بعضهم بعد ترجله عن قيادته المؤقتة للفريق الأول، يقوم بعمل جبار في بناء جيل نصراوي جديد تختلف ثقافته عن السابق، لتكوين لاعب يرتكز على النزعة الهجومية، فهو يرى أن مخرجات النصر لا بد أن تكون هذه شخصيته.
“لو كنت مكان إدارة النصر ومدربه للعبت بالرديف في مواجهته الآسيوية اليوم ــ ويقصد لقاءه مع أجمك الأوزبكي أمس الأول ـ
ويضيف: النصر يحتاج موسمين لخوض المعترك الآسيوي بقوة وجعلها هدفًا أول..
ويشير أيضًا: فريق ممتاز محليًّا بالأجانب الثمانية، لكنه يجدد نفسه وجلده بالمحليين الصاعدين والمستقطبين وهذا يحتاج لوقت ـ والكلام ما زال لبتال ـ الواقعية تفرض تحديد الأهداف والأولويات بدقة” ـ انتهت التغريدة ــ، وبغض النظر عن نتيجة مباراة النصر وأجمك والأداء الفني المرتفع الذي قدمه الفريق الأصفر في لقاء دور الإقصائيات، فإن رؤية الزميل لا يمكن اختزالها في تلك المباراة، بل تنطلق من رؤية منطقية بعيدة المدى عند المشاركة في دور المجموعات وما بعدها من مواجهة خصوم لا يستهان بهم، إضافة إلى ما تناوله حيال محدودية مشاركة اللاعب الأجنبي مقارنة بوجوده المؤثر في الدوري السعودي، وهو أمر يتفق معه الكثير بأن عنصر الخبرة ـ في ظل اعتماد مدربه روي فيتوريا على عناصر جديدة شابة ـ قد يقلل من فرص وحظوظ منافسته على البطولة، خاصة أن مشاركة فرقنا القارية أصابتنا بخيبة أمل من جراء السقوط المتواصل، لكن هناك من يرى المشهد بصورة أخرى وأن الوجود الآسيوي كفيل بزيادة الخبرة لتلك العناصر، ورفع مستواهم الفني وزيادة الاحتكاك حتى لو لم يحظَ الفريق بالبطولة، إلا أنها فرصة لا تفوت للوجود وأنه بالإمكان تدعيم العنصر المحلي عند الوصول إلى دور الثمانية، ناهيك عن المشاركات السابقة للفرق الآسيوية التي رسخت في ذهنية المتابع الرياضي أن تحقيق البطولات صاحب الكثير من الفرق الناشئة تأسيسًا وخبرة، ولنا في كثير من الفرق صاحبة الإنجاز خير شاهد!
إجمالاً وفي ظل العام الأول الذي قدمته لنا إدارة سعود آل سويلم من عمل فني وإداري مميز كفيل بأن يصفق المحب النصراوي لفريقه، ولن يلام من تلك المشاركة كما لا يلام زميلنا على رؤيته عند تعثره قاريًّا للأسباب المنطقية التي تناولها، ولكن لا تنسوا أن تنقلوا عن بتال القوس أنه قال الفريق يحتاج لوقت لخوض معترك بطولة آسيا!!
رصد:
هيلدر المدير الفني للفئات السنية بالنصر، الذي نساه بعضهم بعد ترجله عن قيادته المؤقتة للفريق الأول، يقوم بعمل جبار في بناء جيل نصراوي جديد تختلف ثقافته عن السابق، لتكوين لاعب يرتكز على النزعة الهجومية، فهو يرى أن مخرجات النصر لا بد أن تكون هذه شخصيته.
