يقال إن رئيس اتحاد كرة القدم قصي الفواز لا يرغب في الاستمرار في منصبه، وإنه غائب عن أروقة الاتحاد منذ فترة، وإن نائبه "لؤي السبيعي" تقدم باستقالته أكثر من مرة.
ـ وجاءت الأنباء من داخل مجلس اتحاد الكرة أن من "يدير" شؤون الاتحاد خلال الفترة "القليلة" الماضية هو الأمين العام إبراهيم القاسم.
ـ حسب النظام الأساسي لاتحاد الكرة "الفقرة 12 من المادة 33"، فإنه "في حال غياب الرئيس يحل النائب بديلاً له وفي حال تعذر حضور النائب يحل العضو الأقدم التحاقاً بالمجلس محل الرئيس، فإن تساوى الأعضاء في السن فيحل بديلاً للرئيس العضو الأكبر سناً".
ـ طالما لم يصدر عن اتحاد الكرة "عبر المتحدث الرسمي" أي نفي أو تأكيد لهذه الأنباء فلا لوم علينا أو على كل من تحدث عن الأنباء على أنها "حقيقة"، وهذا "يعني" أن وضع الاتحاد صعب للغاية في هذه الفترة.
ـ وكما هو الإعلام الرياضي السعودي "دوماً" يتصف "بالإثارة"، بل "التأثير"؛ فقد نال وضع اتحاد الكرة الكثير من الحوار والنقاش حول ما قدمه المجلس "خلال فترته القصيرة"، وما هو مستقبل هذا المجلس.
ـ من حق الجميع أن يطرح "رأيه" طالما ظل الأمر مجرد "رأي" لا يصل لدرجة "الفرض"، إذ إن "اللوائح" هي التي "تفرض"، بينما نحن "فقط" نطرح آراءً تقبل كل الاحتمالات.
ـ من باب "احترام الرأي والرأي الآخر" أطرح هنا رأياً "يقبل كل الاحتمالات"، ولست هنا "برافض" لرأي زميل آخر ولا "بفارض" لرأيي، إذ لا يمكن "أن أنهى عن خلق وآتي مثله".
ـ سأظل "متمسكاً" برأيي الذي طرحته منذ سنوات عديدة وأكرره دوماً، وهو أنني مع "انتخابات" مجلس اتحاد كرة القدم مهما كانت سلبيات الانتخابات في فترات وتجارب سابقة.
ـ فشل تجربة واثنتين بل حتى 10 تجارب "انتخابية" لا يعني فشل "مفهوم" الانتخابات، بل فشل "آلية" التنفيذ سواء في طريقة الانتخابات أو الشروط المطلوب توفرها في المتنافسين أو أخيراً في "عمل" من فازوا في الانتخابات.
ـ أتمنى أن "نستمر" في تطبيق "انتخابات" اتحاد الكرة ونضع شروطاً مناسبة ونفتح "باب" خوض سباق الانتخابات "النزيهة" لكل من تنطبق عليه الشروط "دون تحديد مرشح بعينه"، ومن يفوز نقف خلفه وندعمه وتقوم "الجمعية العمومية" بدورها في مراقبة عمل المجلس.
ـ المطالبة "بتعيين" هذه الشخصية أو تلك لرئاسة الاتحاد يمثل عودة للوراء.
ـ وجاءت الأنباء من داخل مجلس اتحاد الكرة أن من "يدير" شؤون الاتحاد خلال الفترة "القليلة" الماضية هو الأمين العام إبراهيم القاسم.
ـ حسب النظام الأساسي لاتحاد الكرة "الفقرة 12 من المادة 33"، فإنه "في حال غياب الرئيس يحل النائب بديلاً له وفي حال تعذر حضور النائب يحل العضو الأقدم التحاقاً بالمجلس محل الرئيس، فإن تساوى الأعضاء في السن فيحل بديلاً للرئيس العضو الأكبر سناً".
ـ طالما لم يصدر عن اتحاد الكرة "عبر المتحدث الرسمي" أي نفي أو تأكيد لهذه الأنباء فلا لوم علينا أو على كل من تحدث عن الأنباء على أنها "حقيقة"، وهذا "يعني" أن وضع الاتحاد صعب للغاية في هذه الفترة.
ـ وكما هو الإعلام الرياضي السعودي "دوماً" يتصف "بالإثارة"، بل "التأثير"؛ فقد نال وضع اتحاد الكرة الكثير من الحوار والنقاش حول ما قدمه المجلس "خلال فترته القصيرة"، وما هو مستقبل هذا المجلس.
ـ من حق الجميع أن يطرح "رأيه" طالما ظل الأمر مجرد "رأي" لا يصل لدرجة "الفرض"، إذ إن "اللوائح" هي التي "تفرض"، بينما نحن "فقط" نطرح آراءً تقبل كل الاحتمالات.
ـ من باب "احترام الرأي والرأي الآخر" أطرح هنا رأياً "يقبل كل الاحتمالات"، ولست هنا "برافض" لرأي زميل آخر ولا "بفارض" لرأيي، إذ لا يمكن "أن أنهى عن خلق وآتي مثله".
ـ سأظل "متمسكاً" برأيي الذي طرحته منذ سنوات عديدة وأكرره دوماً، وهو أنني مع "انتخابات" مجلس اتحاد كرة القدم مهما كانت سلبيات الانتخابات في فترات وتجارب سابقة.
ـ فشل تجربة واثنتين بل حتى 10 تجارب "انتخابية" لا يعني فشل "مفهوم" الانتخابات، بل فشل "آلية" التنفيذ سواء في طريقة الانتخابات أو الشروط المطلوب توفرها في المتنافسين أو أخيراً في "عمل" من فازوا في الانتخابات.
ـ أتمنى أن "نستمر" في تطبيق "انتخابات" اتحاد الكرة ونضع شروطاً مناسبة ونفتح "باب" خوض سباق الانتخابات "النزيهة" لكل من تنطبق عليه الشروط "دون تحديد مرشح بعينه"، ومن يفوز نقف خلفه وندعمه وتقوم "الجمعية العمومية" بدورها في مراقبة عمل المجلس.
ـ المطالبة "بتعيين" هذه الشخصية أو تلك لرئاسة الاتحاد يمثل عودة للوراء.